التقى وزير العمل والتنمية الاجتماعية جميل حميدان اليوم الأربعاء (3 فبراير/ شباط 2016)، برئيسة مجلس إدارة الاتحاد النسائي السيدة فاطمة أبو إدريس، وبحضور عدد من عضوات مجلس إدارة الاتحاد، حيث تم بحث سبل دعم وتمكين المرأة البحرينية بالإضافة إلى استعراض خطط وبرامج عمل الاتحاد للمرحلة القادمة.
وخلال اللقاء أشاد حميدان بأهداف الاتحاد النسائي البحريني الهادفة إلى مساعدة المرأة البحرينية ودعم دورها في دفع عجلة التنمية ونهضة مملكة البحرين، وزيادة الوعي بأهمية مشاركة المرأة في مؤسسات المجتمع المدني، مؤكداً في هذا السياق استمرار دعم الوزارة لجهود الاتحاد ومساعدته على تحقيق أهدافه النبيلة لخدمة المرأة البحرينية، منوهاً بأهمية تحديد الاتحاد أولوياته ضمن خطة عمله الجديدة لتحقيق أهدافه المرجوة، والعمل على إبراز دوره في المرحلة المقبلة.
من جانبها عبرت السيدة فاطمة أبو إدريس عن بالغ شكرها لوزير العمل والتنمية الاجتماعية على دعم الوزارة للاتحاد، وخاصة مساندتها لتأمين مقر دائم للاتحاد، مؤكدة عزم الاتحاد على مواصلة الجهود والمساهمة الفاعلة في بحث جميع القضايا المتعلقة بهموم المرأة البحرينية والعمل على إيجاد الحلول المناسبة لها من خلال التعاون مع الشركاء والجهات ذات الاختصاص.
يذكر أن الاتحاد النسائي البحريني تأسس في العام 2006، وتنضوي تحت مظلته 16 جمعية نسائية، ويقوم بالدفاع عن قضايا المرأة، وله مكتب قانوني أسري متخصص في متابعة قضايا السيدات المعنفات، ويعمل على الدفاع عنهن في المحاكم.
بسنا فساد وإعطاء المرأة حرية أكثر المطلوب فالمرأة يجب أن تكون عصرية تواكب العصر ومتمدنة ولكن تترك التحرر لأنه يؤدي للمهالك والفساد عزيزاتي الاتحاد النسائي لا يجرنكن حب الظهور عل حساب الصح والدين كوني عصرية ومتحضر ة في حدود وضوابط فالتحرر ليس تمدن ولا حضارة وإنما هو فسخ للدين والقيم ..ودمار للأسرة والمجتمع خط ضعيف جدا بين التحرر والانزلاق نحو الفساد
اي تمكين بعد
النسوان اخذوا وظايف للرجال كلها وخلوا للرجال عطاليه او بوظايف تعبانه ورواتب دايخة
المشكلة مدراء الاقسام اكيد بفضلون الجنس الناعم من الصبح يبغي يشوف وجه عدل مو وجوهنا احنا
والنتيجة النسوان اكتسحوا ظ§ظ ظھ من الوظايف
شغلوهم بس في المجال الطبي والتعليمي الباقي ما يصير خلقتون لينا ازمة
والنتيجة ناس زوج وزوجة يشتغلون ورواتبهم ثنينهم فوق اربع الاف دينار وناس الزوج زين يحصل شغل براتب ماتين وخمسين
..
دعم المرأة
أينكم عن العطلات الجامعيات يتجرعن مرارة الحاجة والاجنبيات في كل الوظائف لا رقيب ولا حسيب