من كلام الناس...أصبح الهاتف النقال (الموبايل) حاجة أساسية لا يمكن الاستغناء عنه سواء بالنسبة إلى الكبار أو الصغار، ولأنه لم يعد يستخدم للمكالمات الهاتفية فقط، أصبح ساحا ذو حدين فهو نافذة واسعة على عالم كبير ومتشعب، فيه الغث وفيه السمين.
ووجود هذا الجهاز الذكي لدى أبنائك هل يحتاج إلى ضوابط؟ وهل يستدعي الرقابة عليهم؟ أم أنك تعتبر هذه الرقابة تطفلا وفضولا وتعديا على الخصوصية لا يجوز لك القيام به؟
مع الاسف علموا عيالكم القرأن الأحكام الشرعيه بدل موخلينهم على هالالعاب الي تارسه مخهم ومضيعه وقتهم شوفوا اطفال بعض الدول الطفله عمرها 8 سنوات حافظه القرآن وانتون أطفالكم حافظين الالعاب والأفلام وضياع وقت وبالنسبة إلى الشباب المتزوجين الي يسمح لنفسه يمازح بنت وماخذ راحته صباح العسل وصباح الورد وكأن بنات الناس خواتك اقول مامنك فايده ضايع في جهل لاورع لاادب لامحاسبة نفس الله خلقكم تفكرون بس إلى نزواتكم مافي حلال ولاحرام قاصين عليكم هالبنات بهرارهم
للاباء والامهات
اني ماني أم لكن صارت ليي سالفة ويا ولد اختي .. امه وابوه مانعين عليه التلفون او الايباد عن عيونه لان رافض يلبس نظارة فاني صرت اعطيه تلفوني يلعب فيه .. من كم يوم لاحظت تطبيقات وصور وسخة جداا في تلفوني حققت وياه الا هو شايف كل شي ومنزلهم من لستور ..طفل يشوف هالاشياء المقرفة شي يخوف ..وهذا مانعين عليه انه يمتلك تلفون وصار هالموقف المؤسف.. فاني اقول ليكم اطفالكم صاروا يعرفون يستخدمون وسائل التكنلوجيا واشطر منكم في استخدامها بعد ... حرموهم من شي اسمه تلفون وايباد وخربطيشن ..
اي صحيح اعرف بنات ازواجهم يشتغلون من الصبح لليل ع حسابهم وحستب اولادهم كرف وتعب ويشتهدمون تلفون ابو ليت للحين بس عشان يوسعون على زوجاتهم واولادهم، والزوجات للاسف عواطفهم الجياشة تروح للغرب في حسابات السياسين والمشاهير ، والزوج مسكين يكرف في هالاشغال من الصبح لليل خبر خير، قبل المراقبة المفروض الضمير يكون موجود وحي
يا دافع البلا
المفروض مراقبة تلفونات الزوجات لان الوضع خطير روحرا شوفوا حساب احد الحقوقين المعروفين وشوفا البصاقة واالكلام الخادشمن الصبح يمكن قبل ما تصلي الصبح يكتبون ليه صباح الوردوصباح الحب وصباح العسل ، وهو مو مقصر كل يوم ينزل صورة شخصية ليه ويكتب وش رايكم وخذ التعليقات الي تكتب قمر والي تكتب عسل وسواد وجة شاهر ظاهر ولما تدخل على حساباتهم تفكر انهن مراهقات يطلعون متزوجات وازواجهم معروفين في المجتمع بعد،خوش بصاقة ضاع المجتمع
تربية طبعا
يظل الطفل يحتاج لتوجيه ، مساكين أطفال اليوم ، العابنا كانت في رمل الفريج ، وزرانيكه ، والحين الهاتف أكثر مايوجد فيه إثارة لشهوات ألأطفال تجعلهم يكبرون بسنين !في ظل انعدام رقابة الوالدين .
اختياركم غير موفق ...
اختياركم هذه المره لموضوع مراقبة الاطفال غير موفق ..
نتمنى اختيار مواضيع كموضوع المشر و غيره من المواضيع التي تمس شريحه كبيره من كبار السن
.. تحياتي
كنت
كنت اراقبهم ولكنني ربيتهم بشكل صحيح وهم يفهمون اكثر من غيرهم ولا يحتاجون للمراقبة وغير انك لماتراقبهم بيفعلون اللي ماتريدهم يعملوه
اول ما اشتريت لاولادي الآيباد تاكدت من كل الالعاب و مسحت اللي فيهم عنف او في بعضهم تحتوي على صور اصنام او نساء.. و ثانيا سلمتهم اياه بدون نت و هذا اضمن شي
ليس الرقابة فقط إنما دور الآباء والأمهات اتخاذ القرار الصائب دون تأخير ، ما تفعله الشركات العالمية ليس له أصل في العلم ولا التربية هم يبحثون عن سوق متجدد لهم
لا بد من كل انسان يأخذ دوره ولا يمكن أن تلغي التكنولوجيا دور الأب والأم في تربية الجيل القادم ، نصيحة الأبوين لعيالهم نقش في ذاكرتهم تعبر بهم لمسار الصواب مقابل الفساد المعلوماتي في الشبكات العبثية والمدمرة. هناك خطر آخر للأجهزة الرقمية اللاسلكية : تعرض الأطفال للموجات الكهرومغناطيسية التي تشحن جسم الطفل كهربيا وتصيبهم بالمرض وهذه حقيقة وظاهرة مرضية شائعة، لهذا نجد نصائح مهمة صادرت عن الاكاديمية الامريكية لطب الاطفال للوقاية من انبعاث الموجات الكهرومغناطيسية بالأجهزة التكنولوجية.
اكيد يجب مراقبة هواتف الاطفال
عند البحث في يوتيوب عن برامج الاطفال يمكن يطلع لهم فيديو غير مناسب ومن باب الفضول او الخطأ يفتحونه
إبليس ما مات ، نعم لا بد من الضوابط ، الوقاية خير من العلاج، خلال الدراسة في أوروبا لاحظت اهتمام كبير من الآباء في تحصين أبنائهم الصغار وحد دخولهم للموافع الإنترنت بإضافة خاصية سن الطفل لمنع وصولهم للمواقع الغير مناسبةلطفولتهم
مو بس ضروره ولاكن واجب ، ويعتبر تقصير في حق تربية الطفل اذا لم نراقبه ونوجهه
اسئلو المدرسين يا اولياء الامور عن التلفون والطالاب ستسمعون حكايات يندى لها الجبين
الكبار و الصغار الازواج و الزوجات الموظفين و الموظفات الجميع بحاجة الى مراقبة .... ام محمود
من ليس عنده وازع ديني و خوف من رب العالمين لن تفيد معه المراقبة لان المشكلة في هواتف جلكسي ان اليوتيوب جميع الفيديوهات من جنس و اباحيه و رقص و افلام موجود على الصفحة الرئيسية و لا تحتاج ان تدخل اليها من النت ... ثانيا الآن الأطفال يضعون رقم سري اي لا احد يستطيع فتحه الا اذا عرف الباسورد و ثالثا الطلبة و الطالبات جميعهم على اطلاع بالمواد او البرامج السلبية المتاحة في الهاتف من الانستغرام و الفيس بوك و تويتر لانها متاحه وسهل جدا الوصول اليها و اذا كان الشخص متدين اكيد لن يدخل على البرامج
يجب ان لا تكون المراقبه محصوره على الاطفال فقط! ! بل حتى على الكبار ايضا لان منهم من لم يختلط بأحد وفجأه يرى عالم مختلف من خلال شاشته الصغيره اما ان يستفيد واغلب الاوقات ينحرف !
ولا اقول هذا الا على ذوي النفوس الضعيفه وليس الجميع ..
ومن ناحية الاطفال لا ارى سببا مقنعاً يجعلني اشتري لهم هاتف ؟ جهاز ال"آيباد" يكفي وفيه من برامج مراقبه تمنعه من دخول مواقع و حمّلت لهم برنامج "يوتيوب" للأطفال فقط..
حافظوا على اطفالكم ..
وللكبار .. خافوا الله في نفوسكم وفي اهلكم الذين وثقوا بكم ..
اتفق مع الزائر 8 بإختصار لاتبو ولاتخاف يعني لا تسوي غلط وما بتحتاج باسورد وخل كل البيت يستخدمونه عادي
مراقبه هواتف الأطفال ضروريه لان الحين بصراحه فيهم مشاكل واجد ، جمن مره اشوف جهال خامرين و مقصرين ع صوت و طالعون افلام اباحيه ، و من اجي صوبهم يتخسبقون ، هالجيل اللهم يا كافي واجد متفتحين و يفهمون ، ف المراقبه شيء مهم
نصيحه اخويه مرقبه تلفون الزوجه من قبل الزوج و العكس عيب و قلت ادب بعد
بس اهمشي في ثقه بين الزوح و الزوجه ، ادىي ماليه دخل بس ك نصيه مره وحده ما فيها سالفه سالفه تلفونات
يجب ويجب
يجب مراقبة هواتف الاطفال ووضع تطبيق الحمايه خصوصا من المشاهد المخله بالادب .. بالنسبه لي أرقب أولادي وأحط أحتياطات عشان مو اي شي يجوفونه ولاحظت بعد ان هالاجهزه أثرت على اولادنا لدرجة ان الطفل صار مدمن عليها وما كان مني الا ان اتخذت قرار ومنعت عنهم شي اسمه موبايل .. الحمد لله تعودوا ولاحقين على هالاجهزه ما ابغي أخرب عقول اولادي .. ونصيحه لكل أم وأب امنعوا عنهم الموبايلات خل يعيشون طفولتهم .. وسلامتكم
ضروري
من الضروري المراقبة بعنوان المشاركة والابتعاد عن فكرة الخصوصية او بناء شخصية الطفل بالاستقلال مع الموبايل لا نكون حداثيون في الممارسات ونغفل عن السلوك وهو الأهم
خوف من رب العالمين
نراقبهم ونراقب انفسنا خوفا على انفسنا وعليهم من حساب رب العالمين
كل والد ووالدة وفروا لأبنائهم هذه الهواتف يكونون قد فتحوا عيون ابنائهم وبناتهم على العالم فلتكن التربية والتأسيس على الخلق الحسن والتوعية سابقة للرقابة
فعند حسن التأسيس نكون قد اختصرنا ثلثي المسافة من الطمأنينة على حسن سلوكهم في استخدامهم لهواتفهم ويبقى الثلث الباقي للرقابة من المغريات في وسائل التواصل ومن اصدقاء السوء
أبو عبدالله
تربية و أصول لان الهواتف الذكية سلاح ذو حدين و يوجد به من البرامج و التطبيقات مايكفي لتدمير أجيال و لكن يجب الحذر في مراقبة هواتفهم خصوصا في سن المراهقة و هي فترة حساسة من مراحل الحياة و مفترق طريق إما للخير أو الشر و العياذ بالله
الصراحة راحة
الكبار الي يبي ليهم مراقب بلخصوص اليي كل قاعده في الزاوية
بالضبط وخاصه اذا الكل متفاعل في موضوع وهذا الشخص قاعد ساكت ويطالع في موبايله يالله من مصايب قاعد يسويها وهذي عن تجربه لاحظتها واكتشفت بعد مافات الاوان من زمان هالشخص الا افتكرناه هادىء وماله بأحد طلع مسوي مصايب
ماينخاف الا من الساكت ماجذبوا ..