أنتج بنك الإسكان فيلماً قصيراً بعنوان "طموح"، في إشارة إلى برنامج السكن العمودي، تناول فيه موضوع الشقق الإسكانية، في قالب تمثيلي نشره على موقع "يوتيوب" لا يتجاوز مدته دقيقتين.
ويظهر في بداية المشهد الأول حضور امرأة برفقة والدتها إلى أحد مواقع الشقق الإسكانية، إذ تسأل الأم ابنتها "وين البيت؟"، وتجيبها "شقة يمّه"، وتبادرها الأم برد غير راضٍ عن ذلك، قائلة "وه وه وه، بسكنج في الشقة! ليش؟، لاقي رقعة في ثوب ابوك، بنتي بنت ناس"، وتبرر ابنتها "يمّه، ما نبي نكرف ليل نهار ونشيل هم قسط اشكبره، علشان فيلا، أصلاً احنه ما بنحتاجها في بداية حياتنا".
ومن ثم تدخلان إلى إحدى الشقق، وبعد معاينتها ترفض الأم، وتقول "لا، مستحيل، ياخذ لك فيلا، أو يعرس على وحدة ثانية".
وبعد ذلك، تذهب البنت إلى زوجها بعد أن رفضت والدتها الشقة، ويدور الحوار بين الزوج وزوجته، الزوجة "شايف رقعة في ثوب ابوي، انه بنت ناس"، الزوج "ها، رقعة!؟، حبيبتي، علشان نعيش نمط الحياة اللي بيسعدنا، وعيالنا بندخلهم احسن المدارس، بنوفر وايد فلوس، وبسفرك مرتين في السنة، ولين زاد دخلنا بعد سبع سنوات، بنك الاسكان بيشتري من عدنا الشقة، وبناخذ البيت إللي نحلم فيه اثنينه"، الزوجه "أي بس بشرط، كل سنة تشتري لي شي يشرق ويبرق، وساعة ماركة، وشنطة، وخدامة، طبّاخ، وسائق".
وفي المشهد الأخير من الفيلم، يستقل الزوجين سيارة تاكسي، ويبين أنهما عائدين من رحلة سفر، إذ تقول الزوجة "كانت خوش سفره، ان شاء الله دوم تسفرني وتونّسني"، ويرد الزوج قائلة "امم، ما قلت لك، شراء الشقة بوفر علينا وايد فلوس"، وفي هذه الأثناء يوقف السائق سيارته وهو غاضب، ويوجه كلامه للزوج "وه وه وه، مسكننها في شقة، جيف، لاقي رقعة في ثوب ابوها، هذي بنت ناس".
وقوفهم انهم مسئولون
ليش الوزير مايقعد في شقة لو على رأسه ريشه ناس تنتظر 20 سنة وبعدين شقة
اشلون يوتيوب؟ ؟
على ناس و ناس !!! الله يغربلكم حرمتونه من اللقطات والأهداف العجيبه للبرسا وميسيو بالأخص.
ًںکپ شفتوا شلون
ما يحتاج فيديو
ما قلنا لكم الكتابة بتوفر عليكم وايد انترنت خلكم جذي كل فيديو كتبوا كلامه وحطوا صور
ينعرف تمثيل
خلوني بقابل اللي ... بشوف توافق