وافقت الحكومة السورية أمس الإثنين (1 فبراير/ شباط 2016) على السماح بدخول المساعدات الى العديد من المناطق المحاصرة ومن بينها بلدة مضايا التي تعاني من مجاعة، بحسب ما ذكرت الأمم المتحدة، في بادرة حسن نية فيما يبدو مع بدء محادثات السلام، وفق ما نقلت صحيفة "الراي" الكويتية اليوم الثلثاء (2 فبراير/ شباط 2016).
وصرّح الناطق باسم مكتب الشئون الأنسانية في الأمم المتحدة جينز لاركي أن «الحكومة وافقت من حيث المبدأ على دخول القوافل إلى مضايا وفي نفس الوقت دخولها الى كفريا والفوعة» اللتين تحاصرهما الجماعات المسلحة.