ذكر مصدر تجاري أن السجلات التجارية على عناوين افتراضية والتي من المؤمل أن تطلقها البحرين قريباً، ستسمح بمزاولة نحو 12 نشاطاً تجارياً على الأقل من المنزل دون الحصول على عنوان مقر عمل تجاري في خطوة تتيح الاعتراف القانوني بالمشروعات الصغيرة أو المتناهية الصغر وغير المسجلة حالياً بسبب زيادة تكاليف التسجيل.
وتهدف «السجلات الافتراضية» إلى تشجيع البدء في ممارسة الأعمال التجارية، إذ يعتبر الحصول على مقر عمل كمتطلب للحصول على سجل تجاري من أصعب العوائق للبدء في نشاط تجاري في البحرين خصوصاً للمشروعات الصغيرة.
الوسط - علي الفردان
ذكر مصدر تجاري أن السجلات التجارية على عناوين افتراضية والتي من المؤمل أن تطلقها البحرين قريباً، ستسمح بمزاولة نحو 12 نشاطاً تجارياً على الأقل من المنزل دون الحصول على عنوان مقر عمل تجاري في خطوة تتيح الاعتراف القانوني بالمشروعات الصغيرة أو المتناهية الصغر وغير المسجلة حالياً بسبب زيادة تكاليف التسجيل. وتهدف «السجلات الافتراضية» إلى تشجيع البدء في ممارسة الأعمال التجارية إذ يعتبر الحصول على مقر عمل كمتطلب للحصول على سجل تجاري من أصعب العوائق للبدء في نشاط تجاري في البحرين خصوصاً للمشروعات الصغيرة، إذ تكون تكلفة إيجار مقر مصنف على أنه عقار تجاري مكلفاً ويستهلك جزءاً كبيراً من الموازنة التشغيلية للمشروعات الصغيرة.
وبحسب المصدر، فإن السجلات ستخصص للأفراد البحرينيين فقط ولن يسمح بها للأجانب في الوقت الذي لن تسمح هذه السجلات بتشغيل عمالة أجنبية كما تتيحها السجلات التجارية الاعتيادية التي تتطلب وجود مقر عمل بعنوان مصنف على أنه عقار تجاري.
وأشار المصدر إلى أنه ينبغي سيكون على مقدم طلب الحصول على ترخيص «سجل تجاري افتراضي» توفير موقع إلكتروني خاص بالشركة أو المؤسسة على الإنترنت بعد الحصول على التصاريح الرسمية الخاصة بتسجيل الموقع، إذ يمثل الموقع تواجد الشركة ويتم فيه شرح الخدمات وغيرها من الأمور الضرورية.
ويتوقع أن تطلق السجلات التجارية الافتراضية خلال الشهرين المقبلين إذ من المتوقع أن تشمل القطاعات التي يستهدفها قطاع استشارات الأعمال وتقنية المعلومات كما يمكن أن تستفيد الأسر المنتجة إلى جانب القطاعات الناعمة التي يمكن مباشرتها دون تواجد تجاري فعلي.
وستتيح هذه الخطوة على أصحاب الأعمال في المشروعات الصغيرة أو المتناهية الصغر، التمكن من الحصول على رقم تعريف قانوني لدى السلطات ما يعني سهولة حصولها على امتيازات تتعلق بالحصول على المساعدات التي تقدمها المؤسسة الحكومية والخاصة لمؤسسات الأعمال أو حتى الحصول على حسابات مصرفية أو تمويلات من المصارف التنموية والخاصة.
وتنتشر ظاهرة تأجير السجلات أو السجلات التي لا تحمل نشاطاً حقيقياً والتي تستخدم كغطاء للحصول على تراخيص عمل تتيحها السجلات التجارية بصورة تلقائية، وبالتالي استغلال هذه الرخص بالحصول على عوائد مالية من العمالة الأجنبية التي ترغب في العمل من البحرين.
ولا توجد أرقام فعلية بشأن عملية الاستغلال السيئ للسجلات التجارية في البلاد، لكن تقريراً نسب إلى وزير التجارة والصناعة قيام الوزارة بشطب 9 آلاف سجل غير نشط بنهاية 2014 وهو أمر يتم بصورة سنوية للتأكد بأن الأنشطة التجارية المرخص لها موجودة فعلاً.
العدد 4896 - الإثنين 01 فبراير 2016م الموافق 22 ربيع الثاني 1437هـ
اولاً هذه فكرة لكسب المال من المواطنين ... ثانياً هذه فكرة لاصحاب النفوس المريضة لجلب العمالة السائبة واضرار الاقتصاد والعاطلين
تأجير السجلات قتل للسوق
ان من يؤجر السجلات على العمال الاجانب جريمة اقتصادية كبرى بحق الوطن وباقي التجار والشعب انظروا كم سجل باسم شخص واحد برادات ومغاسل ومطاعم كلها ارباح تخرج من الاقتصاد الوطني للخارج
ياخي انت شيضرك اذا الواحد يأجر سجل او اثنين "من غير بيع الفيز" ياخي اعتبره شريك في المحل!! حاله من حال الي يأجر فله او شقة شالمشكله
الى زائر 5
حلوة ياجر سجل من غير فيزا !
سعر السجل مقترن بعدد الفيز وليس بنوعية النشاط وتركو عنكم الجمبزة .
زين لو طلعنه سجل بتقطعون علينه علاوة الغلاء ؟
اللي يطلع سجل عادي تقطعون عليه علاوة الغلاء و رسوم من كل صوب . و اذا طلعنه سجل افتراضي يمكن تقطعون علينه بعد علاوة الغلاء فوش نستفيد حزتها من سجلاتكم ما اشوف فيها امتيازات لا توفرون دعم مادي ولا شي بالعكس اللي عنده سجل تاخذون منه رسوم
رحتون ملح
بيسوون ليكم سجل افتراضي ببلاش وبعدين بيشتكي عليكم التجار وبيفرضون عليكم ضرائب
هذه مصيده لا توقعون فيها
بيع وتأجير السجلات
بيع وتأجير السجلات له اضرار واسعة على الاقتصاد البحريني .. يجب على وزارة التجارة ان تتخذ اجراءات صارمة مع الحرامية بياعي السجلات ويجب التشديد مع عمال الفري فيزا واغلاق المحلات المؤجرة سجلاتها
ولد زويد
سبب هذا كل منه إحنا لا نلوم الحكومة نحن من أتينا بهؤلاء الأجانب الفري فيزا إلى البلد ونحن من نقوم ببيع السجلات عليهم حتى غرق البلد من أجل بعض من الدنانير