ألقى المواطن حسين أبوحسين من قرية كرزكان باللائمة على طوارئ الطب البيطري جراء نفوق حصانه أمس الأول الجمعة (29 يناير/ كانون الثاني 2016)، مشيرا إلى أنه تكبد خسارة كبيرة جراء ذلك الأمر.
وعن تفاصيل الأمر قال أبوحسين «بدأ ذلك منذ نحو 8 أيام بعد أن تعرض الحصان إلى انتكاسة صحية وقمت بالاتصال بالحجر الطبي وزودوني برقم الطبيب البيطري المختص بالمنطقة».
وأضاف «حاولت الاتصال بالطبيب وعندما أجاب على الاتصال ذكر لي أنه في شارع البديع حاليا ولا يستطيع الحضور حاليا وأن عليّ الانتظار إلى يوم آخر، حينها عاودت الاتصال بالمحجر البيطري وأخبرتهم بما ذكره لي الطبيب، فزودوني برقم طبيب آخر وقمت بالاتصال به إلا أنه اعتذر عن الحضور حيث أكد بأنه في إجازة طارئة، وبدوره زودني برقم ثان واتصلت به وعندما حضر في المساء قام بحقن الحصان بإبرة ومن ثم أخبرني أن الحصان متعب جدا، إلى أن ساءت حالته، لينتهي الأمر بنفوق الحصان».
وتابع «هنا سؤالي أوجهه إلى الجهات المختصة في الطب البيطري لماذا لا توجد مراعاة لأصحاب تلك الحيوانات التي تحتاج لرعاية خاصة وطارئة في كثير من الحالات، ومن سيقوم بتعويضي بعد خسارتي الحصان؟»
العدد 4894 - السبت 30 يناير 2016م الموافق 20 ربيع الثاني 1437هـ
جمعية الرفق
بالحيوان بس تطلع لين داسو في جبد الكلاب الضالة مالت. الشوارع
ليش ما تسوي تأمين صحي وتعالجهم في الخاص؟
الكاسر
اشكوهم الا جمعية الرفق بالحيوان
من المفترض جمعية الرفق بالحيوان ان تتدخل
لان بصراحة هدة روح حيوان
زادوو الضحايا
قبل فتره حمار وهالمره حصان شكلهم ناوين على الحيوانات لان صرفهم زاد
مسكين
عظم الله اجرك و احسن عزاك في الحصان
العوض على الله
شتسوي بعد منيته
منيتك ونيتك
احتمال كبير ضاربينه ابرة هواء
دائما العلاج البيطري هكذا
ابرة تحتوي على هواء وبالغفلة لقتل الحصان عادي عادي
لاحول الله
العوض على الله يااخوك
وعتبرها دفعه بلا عنك وعن اهلك
لانه الحق ضايع هل الايام