كشفت وزارة الداخلية السعودية أمس (السبت) عن هوية منفذ عملية الأحساء وهو الإرهابي عبدالرحمن عبدالله سليمان التويجري، ويبلغ من العمر 22 سنة. وذكرت الداخلية أن الإرهابي سبق وأن أوقف في تجمعات المطالبة بإطلاق الموقوفين العام 1434هـ .
وقالت وزارة الداخلية إن المعلومات الكاملة عن الانتحاري الثاني المقبوض عليه ستعلن في وقت لاحق.
من جانبه، دان مجلس الأمن الدولي أمس التفجير الإرهابي الذي استهدف مسجد الرضا (ع) في حي محاسن بمحافظة الأحساء.
وأعرب أعضاء المجلس في بيان لهم أمس عن تعاطفهم مع أسر ضحايا الهجوم وقدموا تعازيهم لحكومة المملكة العربية السعودية.
وفي السياق نفسه، كشفت مصادر سعودية أن منفذي العمل الإرهابي يتبعون لتنظيم «داعش».
عواصم - وكالات
دان مجلس الأمن الدولي أمس السبت (30 يناير/ كانون الثاني 2016) التفجير الإرهابي الذي استهدف مسجد الرضا في حي محاسن بمحافظة الأحساء وأسفر عن استشهاد أربعة أشخاص وإصابة 36 آخرين. وأعرب أعضاء المجلس في بيان لهم أمس عن تعاطفهم مع أسر ضحايا الهجوم وقدموا تعازيهم لحكومة المملكة العربية السعودية.
وأكد أن الإرهاب بجميع أشكاله ومظاهره يشكل أحد أخطر التهديدات للسلم والأمن الدوليين، وأن أي أعمال إرهابية هي أعمال إجرامية وغير مبررة بغض النظر عن دوافعها، وأياً كان مرتكبوها.
ودعا البيان جميع الدول بالتعاون مع المملكة العربية السعودية، لمكافحة الإرهاب بكل الوسائل، وفقاً لميثاق الأمم المتحدة وغيره من الالتزامات بموجب القانون الدولي، بما في ذلك القانون الدولي لحقوق الإنسان، والقانون الدولي للاجئين، والقانون الإنساني الدولي.
وكشفت وزارة الداخلية أمس (السبت) عن هوية منفذ عملية الأحساء وهو الإرهابي عبدالرحمن عبدالله سليمان التويجري، ويبلغ من العمر 22 سنة. وذكرت الداخلية أن الإرهابي سبق وأن أوقف في تجمعات المطالبة بإطلاق الموقفين العام 1434هـ.
وقالت وزارة الداخلية إن المعلومات الكاملة عن الانتحاري الثاني المقبوض عليه ستعلن في وقت لاحق.
وفي السياق نفسه، كشفت مصادر سعودية أن منفذي العمل الإرهابي الذي وقع أمس الأول بعد صلاة الجمعة في أحد المساجد التابعة للمنتمين إلى المذهب الشيعي في المنطقة الشرقية من المملكة يتبعون لتنظيم «داعش»، مشيرة إلى أنهم تلقوا» تعليمات من جهات خارجية» لم يسمها.
وكشفت المصادر، التي لم يتم تسميتها، في تصريحات خاصة لصحيفة «عكاظ» الإلكترونية الصادرة أمس (السبت): «أن أحد المنفذين للعمل الإجرامي في العشرينات من عمره والآخر في الثلاثينات، وأنهما من تنظيم داعش الإرهابي».
وأوضحت المصادر، التي لم يتم الكشف عنها، أن منفذي الأعمال الإرهابية تلقوا تعليمات من جهات خارجية تعمل على تجنيدهم لتنفيذ مخططات إرهابية تستهدف المواطنين ورجال الأمن ومحاولة زرع بذور الفتنة بين المواطنين.
يذكر أن المتحدث الأمني لوزارة الداخلية، اللواء منصور التركي كان قد صرح «أن الأجهزة الأمنية تعمل على تحديد هوية منفذي العمل الإرهابي، الذي استهدف المصلين في مسجد الإمام الرضا في حي محاسن في الأحساء ظهر الجمعة».
العدد 4894 - السبت 30 يناير 2016م الموافق 20 ربيع الثاني 1437هـ
الى جهنم و بئس المصير مع ابليس و اتباعهم الذين عليهم لجام من نار.
ننتظر حكم الاعدام في الارهابيين القتلة
هنيئاً لهم الشهادة ... الفاتحة
العدل
ننتظر تنفيذ حكم الاعدام فيه
المفرووض اعدام
ناس تفجر ماسوو لهم شي ...
اعدام ؟؟؟
من زمان انتحر و احترق بنار جهنم
يعدمون شنو
قبح الله وجهه .. جهنم وبئس المصير و( هنيئا لشهداء الإحساء )
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
هنيئاً لهم الشهادة