أكدت الأمانة العامة لمجلس النواب، في بيان لها اليوم السبت (30 يناير/ كانون الثاني 2016)، أنها تابعت باستغراب شديد، ما جاء في البيان الصادر عن مجموعة من الجمعيات السياسية والمؤسسة الحقوقية التابعة لها، وهو محاولة واضحة لإخراج الأمر عن سياقه الصحيح وتضليل الرأي العام لمكاسب سياسية تخدم توجهات الجمعيات السياسية الموقعة على البيان.
وقالت الأمانة العامة إن حرية الرأي والتعبير مكفولة، وإن هناك فرقا واضحا بين حرية الرأي والتعبير، بموجب الدستور والقانون، وبين المخالفات الفردية لتلك الحرية بالسب والقذف، والإساءة والتطاول، الذي جرمه القانون، وعاقب عليه بموجب قانون العقوبات. فالإجراءات التي تم اتخاذها كانت بحق عدد قليل ممن خالف القانون وليس ضد كل من يمارس حقه المشروع بالتعبير عن رأيه بمسئولية وفي حدود القانون.
ونوهت الأمانة العامة إلى أن الأمر الآن بات متروكا في يد السلطة القضائية للفصل بشأنه، ونحن نحترم ما ينتهي إليه القضاء بهذا الشأن، ولا نخضع لأي تهديد أو ابتزاز، فحق اللجوء للقضاء وكفالة حق التقاضي متاح للجميع.
وأكدت أن مجلس النواب كمؤسسة دستورية في سبيل أداء وظيفته التشريعية والرقابية، يضع المواطن البحريني في قمة أولويات وعمل المجلس وفق سياسة التقارب مع المواطن، وهذا ما شرع في تنفيذه، من خلال تنظيم عدد من الملتقيات، التي اتجه لعقدها مع المواطنين، باعتباره شريكا أساسيا معه في صناعة المبادرات التشريعية، والتي لاقت قبول واستحسان من أسهم معه في تلك الملتقيات، مرتكزاً بذلك إلى منهجية علمية وموضوعية مدروسة، بشكل بارز ومتميز، ساندت عمل المجلس في الأخذ بعدد من التوصيات والآراء، وستكون هي المحرك الرئيسي لاقتراح عدد من التشريعات ذات الصلة بالمواطن في شتى المجالات.
وقالت إن المجلس النيابي ومنذ إعادة الحياة النيابية مع مشروع جلالة الملك حمد بن عيسى آلِ خليفة الإصلاحي، ومن خلال الكتل والجمعيات والمستقلين، من زادت نسب تواجدهم أو انحسرت، قد جسد السيادة الشعبية في اختيار من يكون ممثلهم النيابي في المجلس، وأولتهم ثقته الشعبية، والتي جاءت بناء على أعمالهم ودورهم في خدمة المواطنين، وأن مسيرة العمل والإنجاز الوطني، بعون الله، مستمرة بتحدياتها وصعوباتها، وقادرون على مجابهة كل تحدي من أجل الوطن والمواطنين.
وأكدت الأمانة العامة أنها تعمل بشكل إداري ومهني وطني، بعيدا عن الحزبية والانتماءات السياسية، التي رسختها توجيهات رئيس المجلس، وترى الأمانة العامة أن مملكة البحرين أحوج ما تكون له اليوم إلى التعاون المشترك، وتعزيز الوحدة الوطنية، بين أبناء الوطن الواحد، والترفع عن المكاسب الخاصة، من أجل مستقبل مملكة البحرين وشعبها، ولتبقى البحرين أولاً ودائماً للجميع.
اتفق مع النوائب قلبا وقالبا يجب الضرب من حديد على كل من تسول له نفسة باهنتكم ويجب ان تكون هناك قوانين صارمة ضد اي مواطن ينتقدكم
لحد ينتقد النواب يا اخواني، تظاهرو بان كلشي تمام، ترى لين احد انتقدهم بتروحون وطي.
انا برايي النواب كلهم يحبونا ويبون مصلحتنا، واشكركم يانواب مافي مثلكم وانا احبكم واجد.
منهم و فيهم
اذا كان احد المنتقدين هو من ذوي المناصب العليا و كاتب صحفي سابق خسر منصب لايستحقة فقرر النقد .. لم لا يعاقب .. لينشر .. من باب الانصاب و وعي المجلس بالحق
مكفولهه عدل
اتقول الوفاق تقدم الى الجهات المعنيه الاخطار ثم الأخطار من اجل الخروج بمسيره سلميه لكن الرفض يأتي بشكل غير مباشر
ويش
اخبار البترول؟؟
ماذا تنتظرون من المواطن التصفيق مثلا !!!!
رأيي الشخصي بأن اداء المجلس جدا هزيل وغير مرضي لجميع المواطنين فهم معذورين على مشاعرهم لأن كل شيء أصبح ضد المواطن كل شي ارتفع عليه فجأة بين ليلة وضاحها وتود منهم السكوت، استجواب واحد وبسيط لم يقدروا يحققونه وماذا تود من المواطنين ان تكون ردة فعلهم هل التصفيق مثلا، و النائب الحقيقي الذي تم انتخابه من المواطنين ان يتقبل النقد وان وصل إلى النقد الشديد فهو قد وضع نفسه في موقع بأن ينتظر منه ناخبيه ان يفعل شيى حقيقي على ارض الواقع لا تلك الوعود والشعارات الرنانة التي هدفها البهرجة الإعلامية لا أكثر.
اقول
اقول (بصوتك تقدر ) بس كلام
الله يحفظ لينا نوابنا الأعزاء ورايتكم بيضه ولا عليكم قصور وكلشي أوكي ولا ينطبق عليكم ما قالته الشيخ مي وهي تقصد النواب السابقين وكثر الله خيركم انكم مستحملينا وبس رافعين قضية على قلة من الشعب وانا واحد من الشعب أقول ان احنا اللي يبغي لينا ضرب بنعال قديم طويلين العمر مو أي نعال قديم وفي الختام الله لا يغير علينا
حرية الرأي في البحرين هي ان تقول
امممم ام اممم اممممممممممممممممم فقط لاغير وما يتجاوز فهو ارهاب واهانه وتدخل وخيانه