نتقدَّم بخالص التعازي وصادق المواساة لجميع من سقطوا ضحايا للحوادث الإرهابية الأخيرة، مهما كان أصلها أو فصلها، وفي أي بقعة من بقاع الأرض تُرتكب، ونخصُّ بالذكر ضحايا التفجير الإرهابي الذي وقع بعد صلاة الجمعة، أمس الجمعة (29 يناير/ كانون الثاني 2016)، في مسجد الإمام الرضا بحيِّ «محاسن»، في محافظة الأحساء السعودية. ولقد أسفر العمل الإرهابي عن استشهاد أربعة مصلِّين، وجرح 18 شخصاً، كما نتج عنه مقتل أحد الإرهابيين الذي فجَّر نفسه، بينما ألقي القبض على إرهابيٍّ آخر قبل أن يفجِّر نفسه ويقتل المزيد من المُصلِّين.
وفي الوقت الذي نستنكر فيه هذا العمل الإرهابي، ونعتبره منافياً لمبادئ الدين الإسلامي الحنيف، فإن هناك من يُحرِّض ويحثُّ شباب بلداننا لاستهداف المساجد والمُصلِّين والناس عموماً، وذلك من أجل نيل رضا الله. لقد أصبح لعن الآخرين والدعاء من أجل هلاكهم جزءاً من الممارسات الدينيَّة والخطب والفتاوى والبرامج والرسائل النصيَّة عملاً بدوام كامل لأعداد كبيرة من الذين يكتبون الكتب والمقالات، ويعتلون المنابر، ويتحدَّثون في الفضائيات، وينشطون على مواقع التواصل الاجتماعي. هذا كله يتحرَّك باسم الدين، ويستهدف في طيَّاته، بصورة مباشرة وواضحة، فئات مُحدَّدة من الناس، وعليه، فليس مستغرباً أن ينتج عن ذلك استهداف المساجد وقتل المُصلِّين، بل والتبريك للقتلة، وإعلان الفرحة بعد إسالة الدماء، واعتبار ذلك نصراً إلهيّاً يوصل فاعله إلى الجنة.
إن الجميع، في الدولة والمجتمع وفي الدوائر الدينيَّة، مسئولون عن حماية الشباب وإبعادهم عن التفكير في مثل هذه الأعمال البشعة، التي لا تشوِّه تعاليم الدين فقط، وإنما تؤدِّي إلى خراب البلدان وإشاعة الفوضى، وتغذية مناهج التطرف التي لا تفلح في شيء سوى في صناعة القتل والكراهية والتدمير الذي يأتي على الأخضر واليابس.
إن الإرهاب باسم الدين يستهدف الحضارة الإنسانيَّة الحاليَّة، ويستهدف آثار وتراث الحضارات الإنسانيَّة السابقة، ويستهدف المسلمين وغير المسلمين ويُحلِّل قتلهم، تحت فتاوى التكفير والانغلاق على الذات، وثم تنفيذ أعمال إرهابية وجرائم نكراء يمقتها الدين الإسلامي وتمقتها الإنسانية جمعاء.
إقرأ أيضا لـ "منصور الجمري"العدد 4893 - الجمعة 29 يناير 2016م الموافق 19 ربيع الثاني 1437هـ
التنبؤات تقول ان المزيد من الارهاب و القتل و الرعب قادم
هناك 4 دول سيتم استهدافها هذا العام اذا صدقت التنبؤات ما في داعي أذكر اسمها يعني وتيرة القتل ستتزايد واسلحة الدمار الشامل سيكون استخدامها السيء رهيب على الشعوب ..
الارهابيين معظمهم في ال 20 من العمر
لقد تم التعرف على الإرهابي الذي فجر مسجد الرضا ع و من قبل تم التعرف على منفذي تفجير مسجد الامام الصادق ع في الكويت و مسجد الامام علي في القطيف و الامام الحسين في الدمام و الاستهداف مستمر لقتل المصلين و لحسن الحظ الشهيد حسين البدر استطاع ان يبعد الارهابي خارج ابواب المسجد و إلا لكان عدد الشهداء كبير جدا ونستطيع ان نقول حدث لطف إلهي ...او معجزة الهية
تعزيه
حسبي الله ونعم الوكيل، ،،،،نترحم على الأرواح البريئه التي ازهقت بدون وجه حق وفي بيوت الله.
(ومن يقتل مؤمناً متعمداً فجزاؤه جهنم خالداً فيها وغضب الله عليه ولعنه وأعد له عذاباً عظيماً )
قال رسول الله ص :
(اجتنبوا السبع الموبقات قيل يا رسول الله وما هن قال الشرك بالله والسحر وقتل النفس التي حرم الله إلا بالحق وأكل مال اليتيم وأكل الربا والتولي يوم الزحف وقذف المحصنات الغافلات المؤمنات)
و ايضا قال رسول الله (لن يزال المؤمن في فسحة من دينه ما لم يصب دماً حراماً)
مناهج التطرف = صناعة القتل والكراهية والتدمير الذي يأتي على الأخضر واليابس.
اسمح لي دكتور ليس فقط مناهج التطرف و لا فتاوي التكفير و لا الحقد و الكراهية لطائفة معينة انما الأمر اكبر من ذلك انها سياسات دول اتسمت بالطائفية و صنعت الارهاب الدموي الدولي اي المتنقل بين الدول للقتل و سفك الدماء و التفجير و هتك الأعراض و عمل المجازر و دعم الارهابيين بالسلاح و الأحزمة الناسفة و حولوا يوم الجمعة الذي هو افضل يوم اشرقت عليه الشمس للعبادة و ذكرالله الى يوم لقتل المصلين الآمنين في المساجد والانتقام قادم للمجرمين
لا أحد يبري روحه
إللي يقول إن طائفته لم تكفر الطوائف الأخرى ؛ فليتفضل يراوينا بيان المفتي أو المرجع بأن غير طائفته مو كفار
لا أحد يبري روحه..
دعونا نحصرها في اسبوعين من الزمن كعينة و نسأل :
تفجيرات ليبيا ،عدن ، العراق و الاحساء ماذا يشكل لمن نفذها...
اللعنه
الله يلعن من ساند وشجع وبارك ومول على ذلك ويلهم من عذاب الله ان عذاب الله شديد
لا زلنا نصرخ من بعيد ولم نقارب اساس المشكلة لذلك سنظل نراوح مكاننا.
من اين بدأت المشكلة وما هو اساسها وما هو الفكر الذي تسبب في نشوئها هذه الاسئلة وغيرها اذا لم نقاربها وبكل صراحة فسيظل الوضع يزداد سوءا
دكتور كلامك سليم بس ماتكلمت عن أعمال الحشد الشعبي في العراق أو حزب الله ليكون تعتبر اعمالهم جهاد في سبيل الله
من تتكلم عنهم هم الأبطال الحقيقيون في زمن الإرهاب و الانهزام و التآمر .....
الحشد الشعبي و حزب الله . يا هذا هم رمز البطولة و الانتصار على أعداء الله و هم فخر الأمة الإسلامية لولاهم ولولا جهادهم و تضحياتهم لكانت الدول. تخضع تحت الإرهاب و العدو الصهيوني
الإرهاب الأعمى معروف من أين مصدره ومن أين يتم نشره وتمويلة ولكن لا أحد يتجرأ أن يقول..
..الله بارك الامة الإسلامية وقال كنتم خير أمة أخرجت للناس
ماشاء الله ضميركم حي مع تلك الجرائم وميت في ما تعمل ايران وحزب الله في سوريا
لانّ الطائفية أعمتهم
لأن الشعب السوري ليس من طائفتهم لذلك هم لا يتعتبرونه مسلماً ولا بشراً ولا حتّي حيواناً لأنّ الاسلام لا يقبل تجويع الحيوان أو قتله بوحشيه أو دون سبب ، هؤلاء يحللون قتل المسلمين المنتمين للمصب الرئيس للاسلام وينتشون لفعلهم هذاويعتبرونه بطوله وجهاداً في سبيل الشيطان الذي يتّبعونه .
واين انتم من جرائم الحصار والتجويع لاهالي مضايا اين استنكاركم
معتوه يخطب عندنا يوم الجمعة ويدعوبالهلاك لطائفة هي نصف الشعب ويصفهم بالمشركين والكفرة والمجوس ويحصل راتب مجزي من وزارة العدل.
..
ما دامت هذه .. نفسها تدعم ماليا ولوجستيا أكثر من 300 قناة إعلاميه طائفيه بكافة اللغات ،بما فيها تبث من نفس هذه ... تكفر الطوائف الأخرى وتنشر الأخبار الكاذبه والخزعبلات التحريضيه ومادامت هذه القنوات تستخدم كأدوات غسيل أدمغة وتغيير مجرى تفكير الناس ، ومادامت كذلك فهي (هذه ا.. نفسها ) مدانه بهذه الأعمال ومسئوله ..
التكفير
المجرم عند الله من كفر المسلمين علي منابر المسلمين والسكوت ادها وامر
ايران وحزب الله
هذا أنتو ما عندكم االا هالشماعه يا ايران وحزب والله لكن ما تقدرن تتكلمون عن ممول الإرهاب وبؤرته في بلداننا