نقلت صحيفة «سبق» السعودية عن شاهد عيان كان يتواجد بمسجد الإمام الرضا في الإحساء، لحظات الهجوم الذي استهدف المسجد أثناء تأديتهم صلاة الجمعة ظهر أمس (الجمعة)، بأن الانتحاري الثاني الذي أصيب من قبل رجال الأمن بعد تبادل الإطلاق معهم، هرب من مواجهتهم بعد إصابته، ودخل المسجد وهو يرتدي حزاماً ناسفاً، إلا أنه لم ينفجر، وتم القبض عليه من قبل المصلين وتوسل إليهم بقوله: «التوبة... التوبة»، وكررها عدة مرات، وقد جرى تسليمه إلى رجال الأمن.
وأوضحت مصادر أمنية لـ «سبق» بأن الإرهابي جرى نقله إلى أحد المستشفيات لتلقي العلاج، بعد إصابته من قبل رجال الأمن.
العدد 4893 - الجمعة 29 يناير 2016م الموافق 19 ربيع الثاني 1437هـ
غير صحيح
لم يتم إصابته من رجال الأمن ولم يكن لرجال الأمن دور قبل السيطرة عليه من المصلين في المسجد
من أصابه هو أحد المصلين ضربه بكرسي على رأسه لحظة انشغاله بتعبئة مخزن الرصاص
لا تستغربون بعد كم يوم تشوفونه حر طليق ...والحجة أنه أعلن التوبة...وكأن "الشروع في القتل" والاعداد لعمل ارهابي لا تعتبران جريمة
خايف من عقاب الناس مو خايف من عقاب رب العالمين. حسبنا الله ونعم الوكيل.... يا منتقم
سود الله وجهك
التوبة ولو أعطيت الفرصة مرة ثانيه لفعلت منكرا أكبر