2 مارس

أعلن رئيس مجلس إدارة الشركة الدولية البحرينية للصناعات الدوائية (بحرين فارما) وشركة جلف بايوتك، الأمير سلطان بن عبدالعزيز، عن قرب إنتاج مصنع شركة بحرين فارما. ووصف الأمير المشروع بأنه أكبر مشروع صناعي طبي في الشرق الأوسط، والذي سوف يساهم بإذن الله في تحقيق الأمن الدوائي للمنطقة.

من جهته، أكد الرئيس التنفيذي لشركة البحرين فارما وشركة جلف بايوتك، الدكتور رياض بن محمد العشبان، أن الشركة ستنتج أكثر من 12 مليار كبسولة جيلاتينية نباتية سنوياً، إضافة إلى عشرين مليون عبوة دواء سائل، مع إمكانية التوسع المستقبلي في المرحلة الأخيرة، وإن شركة جلف بايوتك ستنتج أكثر من مئة مليون عبوة دوائية تعطى عن طريق الحقن من مختلف الأدوية الطبية.

وقال العشبان إن مملكة البحرين سوف تتحول بعد بداية الإنتاج في المصنعين من دولة مستوردة للأدوية من كل أنحاء العالم إلى دولة مصدرة للدواء إلى الولايات المتحدة الأميركية وجنوب أفريقيا وعدد من الدول الأوروبية ودول الخليج وماليزيا وإندونيسيا.

3 مارس

وقعت شركة «في كي إل» القابضة مذكرة تفاهم مع تحالف مكون من أربع شركات متخصصة في مجال صناعة الأدوية. وبموجب هذا الاتفاقية ستستثمر شركة «في كي إل» القابضة والتحالف المكون من أربع شركات في تأسيس شركة جديدة يكون مقرها مملكة البحرين، تكون متخصصة في مجال إنشاء وتشغيل مصنع للأدوية الطبية.

وأوضح عضو مجلس إدارة مصنع شروستي للأدوية الطبية، المخول بالتوقيع عن التحالف المكون من أربع شركات (مجموعة شركات غيست)، جاتيش شييث: «نعتبر هذا الاستثمار بقيادة فرجيس كوريان مدخلاً لنا لتصنيع وتسويق الأدوية الطبية التي تمتاز بجودة عالية وأسعار تنافسية لجميع دول مجلس التعاون والشرق الأوسط. التسهيلات المقدمة لنا بمملكة البحرين سيكون لها الأثر الإيجابي والكبير لسرعة تأسيس الشركة وإنشاء المصنع».

17 أغسطس

قامت وكيل وزارة الصحة، الدكتورة عائشة بوعنق، بزيارة تفقدية لمشروع المختبر الآلي الموحد، للاطلاع على سير العمل والوقوف على آخر المستجدات في مراحل المشروع الذي يُعتبر أطول قاطرة من نوعها في منطقة الشرق الأوسط.

وسيُمكِّن المشروع إدارة المختبر من القيام بتحليل أكثر من 5000 عينة (أي ما يعادل 50 ألف تحليل) يومياً وبسرعة عالية، مع ملاحظة أن سرعة الحصول على النتائج يساهم في عملية الشفاء السريع للمرضى ويساهم في عملية إنقاذ حياة مرضى الطوارئ والحوادث مع استيعاب الزيادة السنوية المطردة من دون الحاجة لتوفير أجهزة تحليل إضافية، وبالتالي يوفر الحاجة الماسة لتوسعة المختبرات وزيادة عدد الموظفين.

10 يونيو

وضع صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء حجر الأساس لمشروع مركز محمد بن خليفة آل خليفة التخصصي الجديد للقلب بمدينة عوالي، حيث قدرت كلفة بنائه بنحو 40 مليون دينار، وسيستغرق بناؤه 36 شهراً على مساحة بناء تقدر بـ 44 ألف متر مربع.

وأعرب سموه عن شكره وتقديره لصندوق أبوظبي للتنمية لتمويله المشروع ضمن برنامج الدعم الخليجي.

ويحتوي المركز على 148 سريراً حال الانتهاء من البناء مقارنةً بـ 68 سريراً في المركز الحالي، ومع بدء تشغيل هذا المركز، ومركز الأورام بمستشفى الملك حمد سيتم رفع نسبة عدد الأسرّة لعدد المرضى من (22) إلى (24) سريراً لكل (10) آلاف نسمة. ويشتمل المركز على العيادات الخارجية وقسم الأشعة والتصوير والصيدلية والعلاج الطبيعي وقسم التعقيم والطوارئ والإدارة، إضافة إلى المواقف والخدمات الأخرى في الطابق الأرضي، أما الطابق الثاني فسيحتوي غرف العمليات والعناية القصوى والمختبر، كما يحتوي على الأجنحة المختلفة للرجال والنساء والأطفال والقسم الخاص في الطوابق الرابع والخامس والسادس والسابع، مع إمكان التوسعة المستقبلية في مختلف الأقسام، حيث من المقرر افتتاحه في النصف الأول من العام 2018.

26

نوفمبر

فازت وزارة الصحة كأفضل موقع حكومي إلكتروني بجائزة الحكومة الإلكترونية لدول مجلس التعاون الخليجي في مؤتمر عقد في 25 و26 نوفمبر/ تشرين الثاني 2015.

ويأتي فوز الموقع الإلكتروني لوزارة الصحة بجائزة أفضل موقع إلكتروني محققاً التميز في الإحصاءات التي تم رصدها بالنسبة إلى الإقبال على الصفحات المزارة والتي تصفحها أكثر من 800 ألف زائر للموقع خلال 2015.

ويأتي فوز موقع الوزارة الإلكتروني كأفضل موقع حكومي لنجاحه في تحقيق العديد من المعايير والمقاييس المهمة والتي تتجلى في سهولة التصفح وهيكلة الموقع وشمولية المحتوى. كما يقدم الموقع أهم الخدمات الإلكترونية والتي تتضمن خدمة إصدار شهادات المواليد، إلى جانب خدمة اسأل طبيب، وخدمة مواعيد الفحص الطبي للعمالة الوافدة، والعديد من الخدمات الإلكترونية الأخرى.

25

نوفمبر

منحت الجمعية الأميركية للعلاج التنفسي اختصاصي علاج تنفسي أول حسين جاسم الخاتم، الزمالة الدولية في العلاج التنفسي للعام 2015 كأول بحريني ينال الزمالة الدولية في العلاج التنفسي مع ثلاث دول على مستوى العالم هي الصين والهند وقبرص، إضافة إلى مملكة البحرين.

وتعتبر هذه المرة الأولى التي يتم فيها اختيار مملكة البحرين من الجمعية الأميركية للعلاج التنفسي وسط منافسة شديدة على مستوى العالم، وأن اختيار مملكة البحرين من بين كل دول العالم للعام 2015.