بدأت إدارات المدارس برفع كشوف لوزارة التربية والتعليم بأسماء المعلمين المتظلمين على قرار «استثنائهم» من صرف مكافأة تحسين الزمن المدرسي (علاوة تمديد الدوام) عن شهر ديسمبر/ كانون الأول الماضي، والتي كان من المفترض أن تصرف لهم في راتب شهر يناير/ كانون الثاني.
كما ورفعت الإدارات أيضا كشوف أخرى بأسماء المستحقين للعلاوة عن شهر يناير/ كانون الثاني الجاري، والتي من المزمع أن تصرف لهم في راتب شهر فبراير/ شباط المقبل.
يأتي ذلك بعد أن بينت كشوف رواتب المعلمين الإلكترونية للشهر الجاري يناير/ كانون الثاني، صرف مكافأة تحسين الزمن المدرسي (تمديد الدوام) لهم عن شهر ديسمبر/ كانون الأول الماضي واستثناء آخرين، فيما علمت «الوسط» من مصادر بأن عدد من تم استثناؤهم من المكافأة يصلون لنحو 2000 معلم.
ومن جانبهم، علق معلمون بأنهم من المفترض أن يكونوا من المستحقين، وأنهم قاموا بالالتزام طوال الشهر وأنهم تفاجأوا باستثنائهم من العلاوة دون أسباب واضحة.
وذكروا بأن البعض تم حرمانهم من العلاوة لثلاثة شهور على رغم التزامهم ورفع إداراتهم أسماءهم في كل مرة ضمن كشوف الوزارة.
ولفتوا إلى أن وزارة التربية والتعليم سبق أن أشارت إلى أنه يجرى حالياً مراجعة معايير وآلية صرف علاوة تمديد الدوام وتقنينها، بما يحقق جودة الأداء والأهداف التي من أجلها طبقت الوزارة برنامج تحسين الزمن المدرس، متسائلين عن المعايير الجديدة والهدف منها وهل ستستثني معلمين آخرين أيضا من العلاوة؟
وقالوا: «تتناقل الأوساط التربوية أنباء عن إلغاء المشروع، ولكن بصورة تدريجية من خلال تغيير المعايير والشروط واستثناء المعلمين من العلاوة على دفعات، إلى أن يتم إلغاء العلاوة بشكل كامل، مع الإبقاء على الدوام كما هو، وهو الأمر الصعب قبوله، سيما بعد أن أقرّ ديوان الخدمة المدنية صرف مكافأة مالية لجميع العاملين في مدارس التمديد وفقاً لنظام الساعات الإضافية، وذلك بعد أن قامت وزارة التربية والتعليم بإطلاق مشروع التمديد منذ العام الدراسي 2009-2010م».
جدير بالذكر بأن عدد المدارس المطبِّقة للبرنامج تتجاوز (72) مدرسة، وأن العلاوة تختلف من حيث الدرجة والرتبة وتتراوح ما بين 70 دينارا لمن هم على الدرجة الثالثة رتبة صفر وتصل إلى 170 دينارا لمن هم على الدرجة السابعة الرتبة العاشرة، فيما تشير أرقام الوزارة إلى أن عدد منتسبيها يبلغ 23 ألف موظف وموظفة، ويتجاوز عدد شاغلي الوظائف التعليمية 16 ألفاً بينهم 20 في المئة من الوافدين، وغالبيتهم يشغلون وظائف تعليمية للبنين.
العدد 4890 - الثلثاء 26 يناير 2016م الموافق 16 ربيع الثاني 1437هـ
والله عيب
عيب
بسكم يا وزاره
والله فضحتونا ما نبي هاالمكافأه نبي نرجع لبيوتنا حالنا حال باقي الناس..وبعدين احنا دوامنا ما ينتهي ثنتين وربع لان شغلنا ناخذه ويانا البيت..لوعتوا چبدنا
الغوها وارحمونا
فكونا من هالمكافأة
أو سموها مكافأة تسول
ذليتونا ذل
رداً على الزائر رقم 2 هذه حقوق المعلمين ولا يمكن أن يتنازلون عنها مهما كانت الأسباب.
مايشبعون المعلمين وماتقدر ترضيهم والتربية خططها سليمه وابنائنا استفادوا من التمديد و170 دينار علاوة وايد وهم يداومون اقل من باقي الوزارات
أنت مريض
أنصحك بعلاج نفسيتك المريضة
المدرسين ما يشبعون
المدرسين ما يشبون من تربية أبناءكم الوقحة والسخيفة
المدرسين ما يشبعون من ولي امر يحتاج الى تربية اكثر من ابنه
المدرسين ما يشبعون من وزارة الاتقدر المعلمين وتعتبره عبد
المدرسين ما يشبعون من مجتمع فاسد وهو يقف مكتوف
اني وحده منهم
يعني لي وياي بالقسم تغيب وتتأخر وينزل لها
وأنس لي من ست ونص بالمدرسة وطلعتي ثنتين ونص وكرف..
ماحصل
فعلا طرطره