لماذا لا تبحث الجهات المختصة وخاصة «تمكين» عن إجراء آخر بديل يعوّض الموظفين البحرينيين العاملين في شركات القطاع الخاص، الذين خسروا فرصة استكمال مشوار تطوير أنفسهم تدريبياً وأكاديمياً، مابعد إلغاء المجلس الأعلى للتدريب المهني التابع «لتمكين» برامج التدريب نفسها؟