بينت أرقام الهيئة الوطنية للمؤهلات وضمان جودة التعليم والتدريب، الصادرت اليوم الاربعاء (20 يناير/ كانون الثاني 2016)، بأنه لم تحصل أية مدرسة إعدادية للبنين على تقدير ممتاز في أدائها ضمن مراجعات الدورة الثانية، وأن مدارس البنين تنوع أدائها بين غير الملائم والمرضي، فيما حصلت 27 في المئة من المدارس الحكومية في نتائج مراجعات أداء المدارس الحكومية في الدورة الثانية على تقدير غير ملائم.
بينت نتائج أرقام الهيئة الوطنية للمؤهلات وضمان جودة التعليم والتدريب انخفاض نسب النجاح في أغلب المواد الأساسية في امتحانات الشهادة الإعدادية وتدني مستويات الطلبة في الامتحانات الوطنية سيما في المدارس الحكومية.
كما أوضحت نتائج أرقام الهيئة الوطنية للمؤهلات وضمان جودة التعليم والتدريب بأن 3 في المئة فقط من المدارس الحكومية الإعدادية حصلت على تقدير ممتاز في تحفيز الطلبة في الدورة الثانية من المراجعات.
وكشفت النتائج بأن خمسين في المئة من المدارس الخاصة في المرحلة الإعدادية حصلت على تقدير غير ملائم في " تحدي القدرات"، ثمانية في المئة منها فقط ممتازة في تحفيز الطلبة.
ورأت الهيئة الوطنية للمؤهلات وضمان جودة التعليم والتدريب بأن المدارس في المراحل الإعدادية تتطلب تطوير سيما في اعتمادها على أسلوب التلقين في غير محله ومحدودية تنوع طرائق التدريس.
اني وحدة ف ثالث اعدادي والامتحانات مطولينها واجد مصخوها واجد صعب العلوم ظ،ظ¦ صفحه واجدد ممصخينها
هذا اللي متوقع، الدوام طويل ، وكله الدروس حفظ في حفظ ، حتى ممنوع على المعلمات والمعلمين تلخيص الدروس، وخاصة العلوم تغربلنا وياهم على الحفظ ، وخبرت المعلمة عن التلخيص أبسط شي عندها أنها كبار وبينتقلون إلى الإعدادي ويعتمدون على نفسهم، وآخر شي شراء مذكرة وخسارة فلوس في المعاهد ، يا وزارة التربية الفهم بالكيف مو بالكم ..بالعملي مو كله حفظ وآخر شي ما يعرفون شي ، وطول وقت التعليم لا يفيد الطالب ، بل يكره المدرسة و الدراسة وحتى عندما يرجع لا يريد يراجع كله من طول الوقت ، من تفتح المدارس كأنا نعيش دوام
نعم
فشل تعليم واضح الارقم اطالب لا يعرف يكتب بلغه العربية او الانجايزية حة الخرجين فاشلين
محرقية
بسبب الدوام لكحل الله يغربل الاسووى المدارس الى 2وربع متى يراجعون ينامون يرتاحون كرهوهم في المدرسه والدراسه
نطالب بتقرير م مدرسين المواد يرفعونه للوزارة
لبيان مستوى الاختبار ، يا وزير ليش ما تاخذون براي الهيئة التعليمية ف المدارس
كلمت مدرسين وتناقشت والشغلة خارجة ع ارادتهم وهم مستغربين من نوعية الاسئلة
ليش ما يكون لهم راي ف اختيار الاسئلة
انتوا السبب
حرام عليكم
اولا : الدوام الطويل ولدي يرجع 3 الا يرجع مسكين بس يصلي ويروح لمدرسه تدرسه رياضيات لأن مدرسهم مصري شرحه فاشل ويرجع يكمل الواجبات حتى مسكين مايقدر يطلع .
ثانيا : مافي اي تشجيع ولا برامج ترفيهيه لا من الوزاره ولا المدرسه حتى رحلات مدرسيه مافيه .
ثالثاً : المنهج الصعب خصوصا الرياضيات والعلوم احنا شدخلنا بمناهج السعوديه منهج لعبيكان .. اختبار علوم ثاني اعدادي كان صعب رجع متكدر مع اني راجعت وياه لأكثر من اسبوعين غير المذكرات والتلخيصات .. والسبب وزير التربيه
أنا معلم
أنا معلم لغة عربية وببساطة من أسباب اتباع أسلوب التلقين في تعليم اللغة عدم تنظيم كتب اللغة وتناثر دروس النحو وافتقاد أسئلة الكتاب إلى الابداع . ولذا فمن الواجب عليكم عدم تحميل المعلم أخطائكم المتراكمة والمتعددة .
تدمير
للاسف طلابنا مميزين وعندنا طاقات مميزه وجيل مميز ولكن كثر الضغط بالهراريات قصدي الاستراتيجيات والخرابيط عفس الخضر واليابس وطلبه بس مناهج محشوه وقعدو حفظو وعقب ماتفرغون بالاوراق انتهى شالفايده اصلا اللغه الانجليزيه ممارسه وليس حفظ فهم وليس حفظ والمخ فاضي ، الرياضيات فهم ومتعه ، مادة العلوم كانت الاروع بالتسعينات اصبحت من اسخفها. كتب بايخه تنم عن فراغات مادري فزاعات تهاجم مخوخ الطلبه وين التخفيف بالمناهج واستغلال طاقة ومواهب الطلبه يركضون المدرسات يبون بس يخلصون والا راحو فيها
العيب في المناهج
وقصور/ضعف/عدم تمكين في النخب التعليمية القادرة على القيادة
الأولاد سبب تأخرهم تمديد الدوام
يرجع تعبان يبغي يطّلع وَيَا اصحابة متى يذاكر ويحل واجباته بالاضافة مافي تحفزات يشوف اخوه وأخته راقدين بدون عمل والشهادة معلقة
اهتموا يا وزارة بمنهجية الاسئلة النهائية
ليش التخبط ف الاختبارات والاسئلة التعجيزية للطلبة ؟؟
م الذكي الي يسعى لخراب مستقبل الطلبة ؟
من م مصلحته ان تنزل درجات اولادنه؟
ليش ما اتكون رقابة اكثر ع نمط الاسئلة ؟
وين تحسين ع الرقابة ع نماذج الاختبارات ؟
م المسؤول ع تدني مستوى ابنائنه ؟
وينك يا وزير ممكن اجابة مقنعة لأولياء الامور والهيئة التعليمية ؟؟
هل تم مناقشة الاستاذة ف نمط الاسئلة ومستواها مقارنة بالمنهج الدراسي ؟
مع احترامي ل الهيئة الوطنية للمؤهلات و ضمان جودة التعليم و التدريب .. ام محمود
هذا التقرير نسف كل جهود المدرسين و المدرسات والادارات المدرسية و الاداريين والادرايات و المشرفين و المشرفات و اعمالهم الدؤوبة و المستمرة لتطوير التدريس و مواكبة اخر الاستراتيجيات في التعلم التعاوني و التعليم الإلكتروني .. لا يمكن الاعتماد على الارقام و الزيارات الخاطفة لان التدريس يستمر لفترات زمنية تستمر لشهور و هناك الكثير لا تستطيع هيئة ضمان الجودة للتعليم و التدريب رؤيتة في زيارتها التي تستمر لثلاثة أيام لا اتفق مع العنوان اعلاه لا يوجد تلقين و لا محدودية في طرائق التدريس اي العكس صحيح
كلام نظري
الحكم على المدارس فوقي ، المسألة أعمق من تقييم الهيئة للمدارس ، المدارس محكومة بقرارات الوزارة والمخرجات التي تستقبلها ، المدارس مجرد منفذين لسياسات الوزارة، كيف تحاكم شخص وهو لا يضع المنهج وطريقة التقويم وليس له الحق باتخاذ قرارات أخرى من شأنها ظبط العملية التعليمية ، إذا هذي الأحكام لا تمتلك حيثية واقعية.
كلام صحيح
التقييم المفروض ايكون لقرارات وأنظمة الوزارة مو للمدارس
الكل يدري ان المدارس الحكومية افضل من ناحية التدريس
بس اغلبهم يودي ولاده مدارس خاصه حق المفوشر
ما يصير ولد خدوج يروح مدرسه خاصه و ولد زينبو يروح مدرسه حكومية
زائر 10
كلامك ينم عن شخصيتك القرعه
اذا هذه النتائج في تقييم التعليم يعني بعد خمس سنوات اكثر الطلاب غير قادرين على الابداع و الابتكار يعني وضع الطالب البحريني قبل و الحين و مستقبلا غير مؤهل لخوض او منافسة الدول ذات الجودة في التعليم و الاهم من هذا كله ان حتى خريجي الثانوية و الي راح يلتحقون بالجامعات في الخارج راح يواجهون صعوبات في التعليم
اكيد
اكيد غير مرضي والسبب المدرسين الاجانب
السبب من وضع أسألة الامتحانات
بسبب صعوبة الامتحانات التعجيزيه مثل امتحان الفيز بالمرحلة الثانوية المفروض من المراقبين ينظرون صعوبه الامتحان قبل تقيم نسب مستوي نجاح المدارس
خفو ع الطلبه
من هالضغط على الطلبه مساكين كله واجبات وامتحانات وضغط الترفيه صفر والتنويع في طرق التدريس معدوم الطالب صاير يتلقى الدروس بس طبعا مااقصد كل المدارس في مدرسين يبردون القلب ومدرسات ماشاء الله
وماهو السبب
اكيد وزارة التربية والتعليم تعرف ماهي الأسباب ، صار التركيز على توظيف الوافدين، وابن البلد ليس له مكان
هل يملكون الجرأة؟
هل يملكون الجرأة لإغلاق هذه المدارس كما يفعلون مع المؤسسات التعليمية الخاصة كالجامعات والمدارس والروضات؟؟!
على التعليم السلام
ولكن
ممتاز عرفنا التقدير ولكن ماذا سيكون الحل