اعترف الإعلامي السعودي داود الشريان بأن زوجته أصلحت من شكله، بينما هو أصلح مضمونها وكانا متفقين على هذا.
وأكد أن مكتبته ثلث كتبها مسرح، وما قمع موهبة المسرح عنده هو تحريم المسرح بالمملكة، حيث وجد المجال الأقرب للمسرح هو الصحافة.
وتابع خلال مقابلة له على "MBC" في برنامج "المتاهة"، أن والده توفي وهو بسن صغيرة وربته أمه وهو يفتخر بتربيتها، ولم يستطع أن يكتب عنها ويشعر بأنها لم تمت.
وأشار إلى أنه راهن على رفع سقف الإعلام السعودي وربح الرهان، وأنه متفائل بأن الجيل الجديد سيكون أفضل منه.
وأعتقد أن "الذين يصنعون الإعلام هم المهمشون؛ لأنهم هم من يصنعون النجم والمضمون وهم أكثر ناقد له، النخبة ليس لها تأثير"، وذلك حسب ما نشرت صحيفة "الوئام".