شكا قاطنون في شارع المطاعم في منطقة عراد من استمرار تواجد تجمعات شبابية يحضرون غالباً بدراجاتهم النارية ويسببون ضوضاء مستمرة لهم حتى فترات متأخرة من الليل، بالإضافة إلى قيامهم بمعاكسة الفتيات دون وجود رادع لهم من قبل وزارة الداخلية، بحسبهم.
وقالوا لـ»الوسط» إن «مجموعات شبابية باتت تجتمع بشكل منتظم على الشارع المذكور في عراد وتحضر إما بدراجاتها النارية أو سياراتها الخاصة، وتسبب إزعاجاً للأهالي والمحلات التجارية والمطاعم المنتشرة هناك بشكلٍ مستمر، وقد اتصلنا مرارًا بالشرطة من أجل الحضور لمعاينة ما يجري، إلا أن القضية لاتزال مستمرة، ولايزال هؤلاء الشباب يتجمعون بشكل مستمر».
وأضافوا «نحن نناشد الجهات الأمنية أن تسير دوريات منتظمة في هذا الشارع الحيوي، وتمنع عنّا الإزعاج الذي يستمر لأوقات طويلة لما بعد منتصف الليل».
من جانبه، قال النائب عن الدائرة علي المقلة لـ»الوسط»: «اجتمعنا مع المحافظة خلال الفترة السابقة، وكان رئيس الأمن العام حاضراً وطرحنا عليه هذه القضية، ووعد بإرسال دوريات إلى المنطقة، وتم ذلك بالفعل ووجدنا تجاوبا طيبا من الشباب مع الحملات التي تقوم بها الجهات الأمنية».
وأضاف المقلة «قد يكون من المفيد أن تستمر وزارة الداخلية بحملاتها في المنطقة المذكورة من أجل توعية الجميع بالأمور الصحيحة، ونحن في تواصل مستمر مع الجهات المعنية ومع الأهالي لحل أي إشكال أو قضية قد يصادفونها».
العدد 4880 - السبت 16 يناير 2016م الموافق 06 ربيع الثاني 1437هـ
اقول للاهل
رحموا الناس وكفوا اذى اولادكم
وادبوهم....عيب
مغربلينا
مو بس الدراجات الا السيارات بعد
لنصاف الليالي الشارع الا بين الدوارين على طول زحمة رايحين جاين والدخلة والطلعة لبيوتنا بسبتهم صعبة ويمديك تنام والسيد واقف..عيب عاد عليكم
مغازل وهرانة وتفرفر وتقصح
روح صوب بيوتكم اذا عاجبكم وضعكم...وين اهاليكم عنكم بنات وصبيان فاضين وتزعجون غيركم
بقولكم الي رايحين تشتكون وين تبونه انروح بعد كل مانحصل مكان اشتكيتو علينه أو على طاري البنات الي في عراد اهمه الي يتنقرشون مو احنه وكذا مره نفس البنات ..الله يسامحكم بس كل مكان ممنوع عطونه مكان مو ممنوع اروح البحر يقولون اخوي حظر اروح نسوي قعده يقولون تجمهر وبروحه ارتفع البترول وماقلنه شي سوو لنه مكان ثاني عشان نقعد فيه غير عراد أو صوب البيوت
اصبح شارع عراد اشبه بالكورنيش للشباب المتسكعين يجب وضع حد لهذه المهزلة
لا حياء عند البعض
وزد على ذلك التبول بين بيوت الاهالى
وهذه حقيقة تعبر عن مستوى من يجلسون
فى هذا الشارع