أعلن مصدر فرنسي أمس الجمعة أن السعودية تدرس شراء «بضع مئات من الدبابات» وتبدي اهتماما بالدبابة الفرنسية «لوكليرك»، التي تمتلك دولة الإمارات العربية المتحدة عددا منها ، وفق ما نقلت صحيفة "الرأي" الكويتية أمس الجمعة (15 يناير / كانون الثاني 2016).
وقال مصدر في وزارة الدفاع الفرنسية «لقد سمعنا ذلك من الشركة المصنعة نكستر، سيكون خبرا جيدا جدا» مضيفا «نحن نتحدث عن أعداد كبيرة من الآليات، بضع مئات من الدبابات».
وتوقفت مجموعة الدفاع الفرنسية نكستر التي تحالفت في عام 2015 مع الألمانية كراوس مافي-فيغمان التي تصنع دبابة ليوبارد، عن انتاج لوكليرك إبان سنوات الألفين لكنها قادرة على إعادة إطلاق تصنيعها، وفق المصدر.
وبإمكان الجيش الفرنسي الذي لديه 290 دبابة لوكليرك أن يقدم دبابات من ترسانته الخاصة بانتظار إعادة الإنتاج «بكل قوة» بحسب المصدر نفسه.
ولدى السعودية القوات المسلحة الأفضل تجهيزا في الخليج، وهي عادة من زبائن صناع الأسلحة الأميركية والبريطانية لكنها تشتري في بعض الأحيان من أوروبا.
ويملك جيشها 600 من الدبابات الثقيلة الأميركية (200 من طراز ابرامز و400 من نوع ام 60 اي 3).
وقد تفاوضت المملكة مع فرنسا على عقد لشراء 30 زورق دورية ينبغي أن يتم البت فيه سريعا، بحسب أوساط وزير الدفاع جان ايف لو دريان.
ومافي بالعالم دبابه مُحصنه ضد الصواريخ المضاده للدبابات .الروسيه اسعارها معقوله وصيانتها غير مكلفه نوعاً ما.
عقب بقولون عجز في الميزانية و ازمة خانقة في الاقتصاد ،انفاق مليارات للعتاد العسكري و الأسلحة دون فوائد ولا عوائد