دعت وزارة الخارجية الروسية اليوم الجمعة (15 يناير/ كانون الثاني 2016)، جميع أطراف الصراع في سوريا الى استخدام نفوذهم لضمان توصيل المساعدات الانسانية للمناطق التي يحاصرها المقاتلون.
وأضافت أن الوضع في مضايا والفوعة وكفريا مصدر قلق بالغ مشيرة الى أن جماعات مسلحة مختلفة تحاصرها.
وقالت الوزارة إنها تعمل مع الحكومة السورية في محاولة للمساعدة على حل الأزمة وتشجعها على التعاون مع الأمم المتحدة مضيفة أن هذه الجهود حققت نتائج.