لم يتوانَ الجار الذي يقع منزله في الواجهة الأمامية من بيتنا الكائن في منطقة واقعة بمحافظة المحرق على إلحاق ضرر نفسي وأذى معنوي جراء مواظبته بشكل مستمر معي على ركن مركباته الآلية بالقرب من واجهة كراج بيتي، ووقف سيارته ومركبات زملائه وأصدقائه عند باب الكراج ولأكثر من مرة خلال اليوم الواحد، ما استدعى الأمر مني الى التحرك الجدي الذي يخلصني من تبعات أضراره التي تطولني مباشرة جراء وقوفه الدائم ومعاندته على زحزحة المركبة أثناء مطالبته بذلك، ولأجل ذلك قمنا بالتحرك بغية إشعاره بالخطأ والمخالفة التي يرتكبها بحقي إلى حد بات علي أن أواجه صعوبة في حرية الدخول والخروج من والى كراج البيت، لقد حاولنا احتواء الأمر معه بشكل ودي دون أي بلبلة واضحة لكن آثر بل أصر على موقفه وانتهاج أسلوب الرفض والمكابرة والعناد حتى تطلب منا الأمر في نهاية المطاف الى رفع الأمر إلى الجهات الرسمية المعنية في الدولة، ولدى أكثر من جهة ومسئول على أمل ان نتمكن من ايجاد حل مجد وجذري لمشكلة قيامه الدائم بركن مركبته الآلية امام كراج البيت، لكن لأسف شديد بدلا من ان يبدي التعاون والاحترام فانه اخذ يخلق المشكلات أكثر وأكثر، وبات مزعجا في كل وقت، ناهيك عن تجاوزاته لمعايير الاخلاق نفسها من دون ان أصل معه إلى أية نتيجة مجدية، وبالتالي أمام ما هو ماثل لي من مشهد يومي متضررة منه مع مراوحة الوضع مكانه حتى هذا اليوم ... من هي الجهة المخولة محاسبته على تجاوزاته في وقف المركبة امام كراج البيت بشكل مستمر من دون حياء وخجل ؟ او بالاحرى اليس بلدية المحرق هي الجهة المخولة مثل تحقيق هذا الاجراء على رغم انني قد سعيت جاهدة الى ايصال صوتي عن تجاوزاته غير انني لم افلح بنيل ما أصبو اليه عبر ردعه عند حده، بل العكس أخذ يستند إلى معرفته وواسطته في عمل ما يحلو له من دون رادع وحسيب... ومثلما يقال «من أمن العقوبة أساء الأدب!»
والادهى من كل ذلك ان هنالك علامة مرورية منصوبة في واجهة باب الكراج محدداً فيها اشعار بممنوع الوقوف غير أنه لم يعد يرى الجار للقانون اي اعتبارية او اهمية تذكر عدا تصرفاته المتجاوزة للقانون!... يا ترى هل هو جار فوق طائلة الملاحقة والمحاسبة، ولماذا لا يلتزم بتنفيذ ما يجدر عليه تطبيقه دون تململ وعناد طالما توجد مظاهر لصور وعلامات ارشادية قانوية ترمي الى الهدف المنشود في ممنوع الوقوف امام واجهة البيت؟ هل على رأس الجار ريشة تمنعه من طائلة المسئولية والمحاسبة؟ هذا سؤال جدير ببلدية المحرق الاجابة عليه؛ لأجل معرفة سبب عدم ملاحقته ومحاسبته على تصرفاته المخالفة في ركن مركباته امام واجهة كراج بيتي على رغم قيامي بطرق أكثر من باب مسئول والعمل على احتواء وعلاج هذا الإشكال لكن من دون جدوى؟!
(الاسم والعنوان لدى المحرر)
ما بين هذه الأسطر أسجل شكوى مازلت حتى هذه اللحظة أعاني منها كثيراً، أي ما بعد مرور ما يقارب 14 عاما وأنا على الحال نفسه مراوحاً من دون حتى أن أتمكن من الحصول على جواب شاف ورد نهائي يبرر على أقل تقدير سبب هذا التأخير والذي من شأنه فيما لو تسارعت الخطى بأن تمهد لي فرصة وحرية التصرف في الأرض التي استملكتها ما بعد شرائها في العام 2001 بعدما تحملت على كاهلي عبء ومسئولية قرض مصرفي استدنته من المصارف، وخاصة أن هذه الأرض التي تقع في منطقة أبوقوة بمحيط ما يعرف «سرايا 2»، كانت توجد خطط ونوايا سابقة لإنشاء طريق حكومي عليها، وكان المفترض بحسب ادعائهم أن هذا الطريق المزمع تدشينه في العام 2002 أي ما بعد مرور سنة تقريبا من تاريخ شرائي لهذه الأرض في العام 2001 غير أن كل ذلك لم يحصل، وظللت منذ ذلك اليوم حتى هذا اليوم وأنا في ذهاب وإياب من وإلى وزارة البلديات لدى ادارة تخطيط القرى والمدن على أمل أن احظى برد شاف ونهائي بخصوص نوايا ومساعي انشاء طريق، واتصالات ومراجعات، لكن على رغم مضي طول تلك السنوات فان الوضع ساكن محله، فلم أتمكن من التصرف بحرية في مساحة أرضي التي دفعت لأجلها مبالغ وقروض طائلة عوضا عن خسارتي لقرض الاسكان، كما انني لم أجد تعويضا مجزيا من قبل وزارة البلديات وما زعمته سابقا في العام 2002 بإنشاء طريق على مساحة أرضي الواقعة في سرايا 2 وتعطل كل شيء على حساب خسارتي لكل ما سبق ذكره وبات «محله قف».
فمن يتحمل مسئولية ما جرى؟ وعلى من يقع اللوم؟ هل يقع اللوم على جهة إدارة تخطيط القرى الذي ساقت شيئا ومن ثم عطلت علي اجراءات عملية الشروع في بناء الارض الخاصة بي، ومن ثم تتأخر نوايا ومشاريع البناء منذ 2002 حتى هذا اليوم من العام 2016 دون ان اطال من وراء كل هذه الدهاليز اي شيء او جواب نهائي يفضي لي بالذي يجدر بي القيام به ما بعد تأخر وتعطل انشاء طريق على مساحة الأرض... هل أبادر في البناء واتجاهل كل شيء على رغم خسارتي لكل شي من اموال والتي ذهبت سدى أم ارتجي جوابكم النهائي الذي اترقبه على أحر من الجمر؟
(الاسم والعنوان لدى المحرر)
أقدمت ادارة الشركة المرموقة التي أعمل فيها على إلغاء وظيفتي بلا سبب مقنع، وشمل الالغاء وظيفتي وموظفة أخرى ثانية على رغم اننا نحمل شهادات علي،ا ناهيك عن سنوات خبرة مشرفة، الغريب أنه تم اتخاذ قرار يقضي بالإبقاء على الموظفين الأقل خبرة وشهادة من غير وجهة حق... وتمت إحالتنا إعلى التقاعد المبكر من دون النظر في البحث لنا عن حلول أخرى... ولَكم ان تتصوروا حجم الضرر المعنوي والنفسي والمادي الذي ألحق بي من حيث ضآلة حجم راتبي التقاعدي الذي لا يتعدي 35 في المئة من مجموع الراتب الذي كنت أتسلمه... أين هي وزارة العمل عما لحق بنا... وهل يحق للشركة ان تتصرف بهذا الاجراء كما يحلو لها دون قيد...
(الاسم والعنوان لدى المحرر)
العدد 4877 - الأربعاء 13 يناير 2016م الموافق 03 ربيع الثاني 1437هـ
و لنا مشكله جديده :
أنا أحد المتقاعدين من القطاع الخاص اتظلم كما هو حال غيري من قبيلي بالسن حيث ترفض معارض السيارات و البنوك و المؤسسات الماليه بيعنا السيارات بالاقساط بحجة كبر السن بالرغم من اقتداري دفع القسط الذي لا يتجاوز المائة دينار. فهل هذا هو قدرنا بعد عمر من الشقاء لا نستحق شيء من الهناء؟
احنا مثل الشي كان يوقفون مقابل طبيلة بيتنا فأحسن شي سويناه حفرنا مكان اللي يوقف فيه وشحناه خمام ووصخ وخله يوقف اذا يقدر الحين ,, وهو شرطي وعنده معارفه بالمركز ولا نقدر نسوي ليه شي بالمركز كله واسطات يعرفون لكن احسن حل المكان اللي يوقف سيارته اشحنوه وصخ وخمام وحجاره وخلوه يكسر سيارته ومو كفو ينطق بحرف واحد واذا يفشش تاير السياره او يشمخها حطو ليكم كاميرات مقابلة البيت وكسرو سيارته عاملو بالمثل
الجار
حدثت لنا نفس القصه مع جارنا ... يوقف سيارته عندنا و لما كلمناه عاند و كابر ... و بعدها كل ما انوقف سيارتنا ع باب بيتنا اللي اهوه محتلنه يخلي اولاده يشققون تواير سياراتنا
تتكلم معاه يتهمك انك تعانده
شتسوي مع هالنوع من الناس؟
طير الجنه .
تعنت الناس علا الفقير لابيت لا مساعده للفقير سيجلاب لكم سنين العجاف شدو الحزم يانس لن الفقير انهان وجينكم زمن يوسف الصديق من الشهر الثامن حت الروتب لن تصرف سيكون هنك عجز والله يثبت ماء يشاء ويمحو مايشاء..