العدد 4861 - الإثنين 28 ديسمبر 2015م الموافق 17 ربيع الاول 1437هـ

المعارضة بعد عام على حبس أمين «الوفاق»: لا للتدخلات الخارجية... ونعم للحلول المرنة والتشاركية

جددت الدعوة للإفراج عن «موقوفي الأزمة»... ورفضت تحميلها مسئولية الأزمة الاقتصادية

جمهور غفير حضر الوقفة التضامنية مع الشيخ علي سلمان بمناسبة مرور عام على حبسه
جمهور غفير حضر الوقفة التضامنية مع الشيخ علي سلمان بمناسبة مرور عام على حبسه

جددت قوى المعارضة، دعوتها لحوار جاد يُخرج البحرين من أزمتها السياسية، والشروع في عملية سياسية شاملة، مؤكدةً موقفها السلبي إزاء المشاركة في الانتخابات النيابية بعد وصفها للبرلمان الحالي بـ «محدود الصلاحيات، وغير القادر على تحريك ساكن إزاء الأزمات».

وفي الوقت الذي عبرت فيه المعارضة عن رفضها لتحميلها تداعيات الأزمة الاقتصادية التي أطلت بوجهها مؤخراً، فقد كررت حديثها عن المرونة في إيجاد البدائل، وصولاً لبناء نظام سياسي تشاركي، يُوصل البلاد لبر الأمان، مشددة على رفضها للتدخل الخارجي في شئون البلاد الداخلية.

ودعت المعارضة في الوقفة المنعقدة بمقر جمعية الوفاق، مساء أمس الأول الأحد (27 ديسمبر/ كانون الأول 2015)، بمناسبة مرور عام على حبس الأمين العام لجمعية الوفاق الشيخ علي سلمان، إلى الإفراج عن سلمان وعن بقية القيادات السياسية والمعتقلين، لإنتاج عملية مصالحة وبناء حالة سياسية جديدة.

الموسوي: الحل لا يأتي عبر ازدراء المعارضة

وضمن سلسلة الكلمات التي تضمنتها الوقفة، ألقى الأمين العام لجمعية العمل الوطني الديمقراطي (وعد)، رضي الموسوي، كلمة الجمعيات السياسية، فقال «عام مضى والشيخ علي سلمان وراء القضبان على خلفية آرائه ومواقفه السياسية السلمية المعارضة دون أن يلوح أفق الحل السياسي في البحرين، بل إن الانسداد السياسي بلغ مراحل متقدمة من الاحتقان في مختلف أوجه المشهد المحلي تماشياً مع المأزق الإقليمي الذي يعاني من احترابات في العراق واليمن وسورية، وكأن مصير الحل في بلادنا أضحى مرتبطاً بفك عقد الأزمات الإقليمية وهنا تكمن الخطورة».

وأضاف «لن نسهب في مواقف الشيخ علي وثوابته الوطنية طوال حياته السياسية، فقد سبق وأن تحدثنا في هذا المكان وغيره من المنابر السياسية عن تمسكه بالثوابت الوطنية الجامعة، بدءاً من مبدأ الشعب مصدر السلطات جميعاً، مروراً بالمواقف السياسية التي تعبر عن معدنه الأصيل بما فيها ضرورة الشروع في حوار سياسي جدي يخرج بلادنا من سلسلة الأزمات ويؤسس لمرحلة جديدة من الفعل الحقيقي للتنمية الإنسانية، في دولة المواطنة المتساوية المتمتعة بالحرية والديمقراطية والعدالة الاجتماعية، وصولاً لموقفه القاطع المتمسك بسلمية الحراك الشعبي وعدم حرفه عن البوصلة مهما بلغت التضحيات».

وتابع «هذه هي المبادئ نفسها التي تؤمن بها القوى الديمقراطية المعارضة وهي قيم ومبادئ إنسانية حضارية تعتبر شرطاً من شروط التقدم والتطور لأي مجتمع يرنو للحياة الحرة الكريمة».

ودعا الموسوي للإفراج عن الشيخ علي سلمان، وإبراهيم شريف والقيادات السياسية والحقوقية وجميع المعتقلين على خلفية الأزمة السياسية التي تعصف بالبلاد منذ نحو 5 سنوات، وذلك لكي «تتمكن بلادنا من الانطلاق نحو آفاق أرحب، وقدرة أكبر على تجاوز المحن والأزمات».

كما قال «إن حل الأزمة لا يأتي عبر استمرار الازدراء والتحريض ضد المعارضة وقياداتها وكوادرها، ولا يأتي الحل عبر خطاب بث الكراهية والاصطفاف الطائفي البغيض بل إن طريق الحل في بلادنا يبدأ من الجلوس على طاولة الحوار ليمارس الكل مسئولياته وواجباته تجاه الأزمات المستفحلة»، وأضاف «إننا كمعارضة وطنية ديمقراطية نتحمّل قسطنا من المسئولية الوطنية تجاه بلادنا فالأزمة أكبر منا جميعاً ولها تبعاتها وأسبابها الإقليمية والدولية وخصوصاً الجانب الاقتصادي حيث انهيار أسعار النفط الذي نعتمد عليه في موازناتنا العامة، وما تحميل المعارضة ويلات وتبعات كل هذه الأزمات إلا تعبير عن إفلاس سياسي وتسلق لكسب الغنائم».

وتابع «المعارضة ليست هي من فتح الباب على مصراعيه للعمالة الوافدة لتقتنص فرص العمل الجديدة والشحيحة من أيدي المواطنين الباحثين عن عمل، والمعارضة ليست هي من استحوذت على الأراضي وليست هي من راكمت الطلبات الإسكانية لتصل لمستويات غير مسبوقة، وهي لم تراكم الدين العام ولن تستلف مليار دينار لتسدد عجزاً مقداره 30 مليون دينار». كذلك، قال الموسوي «المعارضة لا تتحمل مسئولية تراجع القدرة الشرائية للمواطن ولا تدهور الخدمات العامة كالتعليم والصحة والطرق وزيادة التلوث من عوادم السيارات، فلم نسأل ولم يطلب رأينا في كل ذلك، وحين نقدم رؤانا لا نجد من ينصت لجدية هذه المشاريع ونحن في المعارضة لا نتهرب من مسئولياتنا الوطنية، وقد سبق أن قدمنا مشاريع الحلول التي ركنت على الأرفف، ليس اليوم فقط بل منذ سنوات طويلة خلت، وحذرنا من الوصول لهذا الدرك من الإرباك الاقتصادي والسياسي والاجتماعي ونحذر اليوم من تداعيات هذه الأزمات على السلم الأهلي والاستقرار الاجتماعي».

وخلص للقول «نحتاج اليوم لشراكة حقيقية في اتخاذ القرار الاقتصادي والسياسي من أجل مواجهة هذه الأزمات بشكل جماعي، وهذا يأتي عبر الجلوس على طاولة الحوار الجامع المؤمن بضرورة وجود الحلول الجذرية التي تطلب إصلاحاً حقيقياً يجسد الملكية الدستورية على غرار الديمقراطيات العريقة، ويفسح مجالاً لتكون بلادنا في مصافّ الدول السائرة على طريق الحرية والديمقراطية والعدالة الاجتماعية في الدولة المدنية الحديثة التي أساسها المواطنة المتساوية واحترام حقوق الإنسان وفق الشرعة الدولية».

وعقب «في الوقت الذي نحن في حاجة لكل ذلك، فإن مسألة الوحدة الوطنية ولجم الاندفاع الطائفي هي من المسئوليات التي تقع على عاتقنا جميعاً، وهنا يكمن دور المعارضة الديمقراطية التي تؤمن بالمواطن والعابرة للطوائف وتؤمن بأن الوطن فوق الجميع وهو الذي ننتمي له وليس لغيره».

وأضاف «ونحن نمضي لعام جديد، نطالب بالارتقاء بمستوى المسئولية لنحافظ على بلادنا ووحدة نسيجه الاجتماعي فما يجري في المنطقة خطير جداً، وتداعياته على الجوار هي كذلك، وعلينا واجبات ومسئوليات لا يجب الابتعاد عنها، ومنها رفض التدخلات الأجنبية في شئون بلادنا الداخلية كما علينا التأكيد بتمسكنا بسلمية الحراك الشعبي ونبذ جميع أشكال العنف، وعلينا أيضاً البحث عن القيم المُضافة في نضالنا اليومي من أجل تحويل بلادنا لواحة من الحرية والديمقراطية والعدالة الاجتماعية والتوزيع العادل للثروة ومكافحة كل أشكال الفساد المالي والإداري الذي يعتبر سبباً رئيسياً لكل أزماتنا المتراكمة وهذا يتطلب السير في الخطوة الأولى على طريق الألف ميل».

ودعا الموسوي لمبادرة جريئة من قبل السلطة، تسهم في «تبريد الساحة أمنياً وسياسياً بالإفراج عن كل المعتقلين وفي مقدمتهم الشيخ علي سلمان وإبراهيم شريف والقيادات السياسية جميعها».

كاظم: المعارضة تمتلك مشروعاً سياسياً

بدوره، قال رئيس شورى الوفاق سيدجميل كاظم في كلمته «بعد مضي عام على اعتقال الشيخ علي سلمان، يرد السؤال التالي: ما هو الهدف من اعتقاله وتغييبه عن قيادة الجمعية؟»، وتابع «ونحن نحتفل بمناسبة مرور عام على اعتقال الأمين العام، نحتفل كذلك بمرور عام على منع المسيرات، التي تعكس طبيعة الحراك المطلبي لكل العالم، لكننا نؤكد أن كل ذلك لم يغيِّب صوت الشعب ومن يراهن على إصابته بالاكتئاب السياسي والدعوة للتقاعد، نقول لهم: فلتسمح السلطة بمسيرة واحدة في شارع البديع، لنرى عشرات الألوف مجدداً».

وأردف «نحن أمام حراك لم يتعب، يمتد لقرن من الزمان بدءاً من 1919، ورغم مصادرة المساحات الكبرى للحراك، إلا أن حيويته متجددة وفي مشارب متعددة، في الإعلان، في الحركة الدبلوماسية، في الحركة السياسية، في الحركة الحقوقية والنقابية وحتى الجماهيرية»، مؤكداً أن «تراكم الأزمات يزيد الناس قناعة بحراكها، ويخطئ من يعتقد أن الدخول يكمن في الانتخابات، كما عُرض على الوفاق في 2014 ولم تشارك، فالمشكل السياسي والدستوري وتداعياته لا يمكن لبرلمان محدود الصلاحيات أن يحرك ساكناً، بل إن من دعا وأيَّد المشاركة هو اليوم يسطر ملامح النقد لهذه التجربة المحدودة». ورداً على الحديث عن غياب المشروع السياسي للمعارضة وعدم امتلاكها الحل، قال كاظم «نرد على ذلك بامتلاكنا ثلاثية القيادة الحاضرة والواعية، وامتلاكنا للمشروع السياسي، إلى جانب التواجد الجماهيري، وهي تشكل ركائز النجاح لأية حركة مطلبية».

المرزوق: لا تعافي للاقتصاد قبل 2020

ختام كلمات الوقفة التضامنية، كانت مع المعاون السياسي للأمين العام لجمعية الوفاق خليل المرزوق، والذي قال إن «أكبر ما يشغل الأمين العام، يتمثل في كيفية تحقيق منظومة وطنية لجميع البحرينيين، من يتفق معه ومن يختلف معه».

وأضاف «في حديثنا عن مفهوم عن الأزمات نشير إلى أن الحل لا يأتي إلا عبر التشخيص الدقيق والموضوعي، ومن خلال دراسة الخيارات العقلائية التي يمكن أن تحل هذه الأزمات ومن خلال تنفيذ أمين وصادق للخيارات التي يمكن أن تحل هذه الأزمات، وقلنا أين يكون موقع الأمين العام للجمعية من هذه الأزمات وأين هو موقعنا».

وتابع «بما أنها أزمة جذورها دستورية تمتد لعقود، بما في ذلك العام 1975 مع حل برلمان 73، فإن ذلك يعني أن الأزمة الدستورية ليست حتى من تفاعل الشيخ علي سلمان وإنما كان هو عبر حضوره، مساهماً في اقتراح الحلول، ومن تشخيصنا، إنه ومنذ تعاطيه مع الأزمات منذ التسعينات حتى اليوم، كان يتعاطى بالمنهجية ذاتها التي تدرس في أرقى الجامعات وفي بيوت الخبرة في كيفية المطالبة بحل الأزمات، إنما اليوم نؤكد أن نكران الأزمة والهروب من استحقاقاتها، فإن كل ذلك لن يساهم في حل الأزمة بل سيسهم في تعقيدها».

وأردف «إذا أردنا أن نعيد المسألة في البوصلة السياسية فعلينا ابتداء أن نعترف بالأزمة السياسية يضاف لها أزمات أمنية وحقوقية واقتصادية، ولن نقول إن السلطة خلقتها ولكن خياراتها السابقة في معالجة الاستثمارات والطفرة النفطية وتحول المنظومة المالية للبحرين بعد أن كانت في لبنان، وضعتنا في مثل هذا التحدي». المرزوق وعبر كلمته، تطرف للوضع الإقليمي المضطرب، فقال «يشير المتخصصون إلى أنه سيبقى كذلك لسنوات، وتقارير أوبك المتفائلة تؤكد أن النفط لن يصل لسعر 70 دولاراً في 2020، ما يعني أن الوضع الاقتصادي لن يتعافى قريباً، بما في ذلك العام 2018 حيث الموعد المحدد للانتخابات».

بجانب ذلك، ذكر المرزوق «يضاف لذلك الاقتراض الذي هو لتسديد الديون، فإن كل ذلك سيخنق الاقتصاد أكثر فأكثر، ولن يتمكن من يحاول حل الأزمة الاقتصادية بهذه المعطيات من أزمة سياسية واجتماعية».

وأضاف «إذا عم البلاء على هذا الوطن، من سياسات تجنيس خاطئة، يقابلها شح في الموارد، فإننا أمام تحديات كبيرة، بما في ذلك احتمالية تعطل المعونات، وما يرتبط بذلك من ضخ أموال جداً بسيطة في الاقتصاد، فيما الناس ستتقشف أيضاً، لنبقى أمام استثناء ممثلاً في المصاريف الأمنية، التي تضاعفت خلال سنوات لتصل لمليار دينار».

وعقب «هناك طريق واحد لمواجهة كل هذه التحديات، عبر الشروع في عملية سياسية شاملة وجدية، سمها بالمصالحة الوطنية بعنوان تقترب منه الكثير من المؤسسات الدولية، ولكن على أساس مشاريع تسهم في إنتاج عملية سياسية شاملة وفق المعايير الأممية التي تعالج مظالم الفئات المحرومة والمقصاة في النظام السياسي وإنصاف الضحايا والمتضررين وبناء نظام سياسي تشاركي نتحمل فيه جميعاً المسئولية الوطنية في هذه المرحلة الصعبة».

ونوه إلى أن «هذا الكلام كان قبل عام، ومازال راسخاً، فلن تتغير المشكلة باعتقال شخص أو آلالاف الأشخاص، فالمشكلة ليست مع أشخاص، ولو كانت كذلك لانتهت مع وفاة عبدالرحمن الباكر وعبدعلي العليوات، وباقي رموز المناضلين»، مضيفاً «لن تنتهي الأزمة باعتقال الأمين العام للوفاق، فهو أكبر من كيان جمعية محصور بما يمتلك من شعبية، ومن يعتقد أن الناس ستنساه على طريقة «لاقى مصيره فلنبحث عن غيره»، فنقول لهم أنتم واهمون، بقيت الجمعية أو أغلقت، استمر الاعتقال لعام أو 4 أعوام، لن ننساه، تماماً كما لم ننسَ العليوات والباكر والبقية، كما إن من يعتقد أن هناك من سيتجرأ ويقف في موقع كان يقف فيه الأمين العام ويتنازل عن حقوق الناس، فهو واهم، لأنه لن يجد من يقف في هذا الموقع ويتنازل عن الحقوق».

واختار المرزوق، اختتام الوقفة التضامنية بالقول «عندما نتحدث عن حوار وعن مرونة في إيجاد البدائل، فإننا نتحدث في التفاصيل، ولكن عندما نأتي للمطالب على أساس أن الشعب مصدر للسلطات فلن تجد أحداً يتنازل عن ذلك، فمفاتيح الحلول معروفة ومن يريد الحل عليه أن يعجل قبل أن تتراكم المشاكل وتتعقد، وكيف نذهب بسفينة بلد للأمان».

العدد 4861 - الإثنين 28 ديسمبر 2015م الموافق 17 ربيع الاول 1437هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 124 | 4:15 ص

      التشاركية تريد قرار شجاع عابر الطوائف

      هذا بالضبط ما ينقص المواطنين لاخراجهم من هذه الغمة وضعهم على الطريق الصحيح والمطالب العادلة والمساواة والديمقراطية حلها ليس مستحيل ولو بالتدريج المشاركة السياسية تعني إرجاع الثقة للوطن كله

    • زائر 122 | 4:04 ص

      خلو الناس في حالها

      يا جمعيات ما يسمى بالمعارضة كفاية بيع للأوهام وضحك على عقول البسطاء، اتركوا عنكم التعنت والمناكفه السياسية مع نظام الحكم. الناس بهدلتوها وشردتوا عيالهم وقطعتم أرزاق الناس على الفاضي. هذا البلد عشنا فيه بأمن وأمان ومحبه وسلام قبل لا نشوف وجوهكم.

    • زائر 120 | 3:51 ص

      كشته تايم

      بدون تطويل ووقفات وطفشات ومرونه وليونه، تبغون تشاركون في صناعة القرار عليكم بالانتخابات والبرلمان. غير جذي واصلوا كشتتكم لين تشبعون.

    • زائر 119 | 3:44 ص

      وينهم التقدمي

      لا نري المنبر التقدمي موجود معاكم ؟؟ خلاص ،،تفارقنا ام ماذا ؟

    • زائر 117 | 3:27 ص

      التشاركية لو تطبق لنتهت الازمة

      هذا ما ينتظره المواطنين بجميع اطيافهم

    • زائر 115 | 3:22 ص

      ملخص نهاية الصباح (للشامتين )

      الذي سيرد عليكم الآن هو ( انشودة نحن لن نهزم ) للمبدع دائما وأبدا الشيخ حسين الأكرف طيب الله أنفاسه.. لأن الكلام ضايع معكم أنتم أناس مستواكم السياسي ركيك جدا ....

    • زائر 114 | 3:17 ص

      الحياة تمشي

      كانوا يخوفونا و يقولون ان علي سلمان خط احمر و ان البلد راح تنقلب فوق حدر اذا اخد لمسه و اليوم صار له سنه كامله في السجن و الأمور عاديه الفأل ان شاء الله حق زعيمه

    • زائر 113 | 3:15 ص

      لا للتدخلات الخارجية ونعم للحلول المرنة والتشاركية

      نعم شطر الوطن لايصب إلا في الابتعاد عن الديمقراطية واطالة الارمة والتشاركية هي الحل ولاكن ليس بالكلام بل بالعمل الفعلي هذا ما ينتظره الشعب لأنه مفتاح الحل وهذا مايصير إلا بمشاركة في أساس الديمقراطيه وهي الجمعيات السياسية فعليها جميعا السنية والشيعية أن تشرك المواطنين على أساس المواطنة فقط وتكون من مكونات الشعب كله لأنه الاختلاف السياسي لا يفرق

    • زائر 111 | 3:12 ص

      سراب المعارضة الوطنية

      الأزمة الحقيقية في البحرين هي في فكر وتوجه من يدعون أنهم معارضة وهم للأسف معول هدم. مع المعارضة الوطنية وضد معارضة راديكالية دينية. تذكروا البحرين بكم وبدونكم بخير بإذن الله.

    • زائر 109 | 3:06 ص

      لم نعد نثق بكم

      التفرد السياسي الذي تريده المعارضة مرفوض من كل عاقل ومبصر للوضع السياسي في البحرين. البلد فيه عدد من المذاهب والأديان والسطوة الدينية التي تسير بها المعارضة وتريد فرضها على شعب حر ومتمدن كالبحرين لن ينفع أبدا. لقد فقد الشعب الثقة فيكم كمعارضة.

    • زائر 107 | 3:00 ص

      على الفاضي

      مجرد اقتراح بدل بهدلة العالم بوقفات تضامنية ليش ما تحجزون مخيم في البر وتعزمون الناس يمكن يجيكم حضور أكبر. الناس شبعت خطب الناس ووقفات على الفاضي.

    • زائر 106 | 2:54 ص

      لا ازمة في البحرين

      المشكله إنّ اعداء البحرين هم الذين يعيشون الازمة الكبري وليست البحرين كما يدّعون ، ارادوا تدمير البلد في اندفاع اهوج ولكنّ الله كان لهم بالمرصاد.

    • زائر 104 | 2:38 ص

      خوش ديمقراطية

      إنجاز آخر للمعارضة البحرينية ورقم قياسي بتجميع 30 نفر في ليلة المولد النبوي ليستمعوا للأسطوانة المشروخة عن الديمقراطية وقياداتهم في رئاسة الجمعية من أكثر من 16 سنة!!!!

    • زائر 101 | 2:33 ص

      عشا بلاش ... يا سلام برنامج

      وتتواصل سهرات السمر في مقارنة جمعيات المعارضة، خطب وبيانات وبعدها عشا ببلاش ومن يقول لا وكلن يجود دربه بعدها. ممكن نعرف طبق الأسبوع القادم عشان الجمهور يحضر.

    • زائر 100 | 2:32 ص

      المصداقية اولا

      ما تسمي المعارضة في البحرين تحتاج الي سنوات ضوءية حتي تصبح رشيدة وذي مصداقيه .

    • زائر 98 | 2:19 ص

      الي زاءر 94

      عن اي انجازات وعن اي معارضة تتكلم؟ الحوثي ولا الوفاق ؟

    • زائر 97 | 2:19 ص

      وصولاً لبناء نظام سياسي تشاركي يوصل البلاد لبر الامان

      فعلاً هذا القول أصاب الحقيقة وهو الذي سيخرج الوطن من أزمته السياسية ويبعده عن المحاور الخارجية ويقضي على كل الاتهامات ويوصل سريعاً إلى الحل ويضع شعبنا الطيب على السكة الصحيحة لحلحلة كل الملفات فلنبدأ المشاركة السياسية التي أساسها الجمعيات المشتركة التي بها فقط لاغير نصل إلى المشاركة التي ستفرح كل المواطنين وتجمع كلمتهم وتزيد اللحمة الوطنية

    • زائر 95 | 1:52 ص

      نحن معك بومجتبى

      لم يبقى الا القليل بأذن الله عندما تغلق كل الابواب حتماً سيفتح الباب الاوسع نحن مطمأنون ان السجن يضيف اليك لا ينقص منك ومنا

    • زائر 82 | 1:34 ص

      اخدعوا من تشاؤون لكن بتنا نعرفكم

      كيف تطالب جمعيات تأخذ توجيهاتها من مرجعيات دينية بدولة مدنية وديمقراطية!!. هذا ضحك على الذقون. هل تعتقدون أن الشارع البحريني ساذج لهذه الدرجة. اخدعوا جمهوركم والذي صار يعد على الأصابع لكن شعب البحرين عصي عليكم ولن يرضى بأطماعكم.

    • زائر 81 | 1:25 ص

      قليل من العقل والتعقل وستفهمون

      نداء عاجل لجمعيات المعارضة الدينية في البحرين هل الناس على مذهب واحد حتى تحاولوا فرض مطالب طائفية بدعوى التمييز والتهميش. هل بهكذا خطاب ستقنع أي طرف في المعادلة السياسية في البحرين بالإنضمام معكم في أية مطالب. قليل من العقل والتعقل وستعرفون الجواب فإذا كنتم قد فشلتم في كسب ود اخوتكم في الوطن كما تدعون ستكسبون ود اندادكم.

    • زائر 76 | 1:18 ص

      وبعدين يعني?

      وقفة تضامنية وبعدها وقفة احتجاجية وبعدها وقفة تكريمية انزين وبعدين يعني? هل تتنتظرون حدث أو تغيير إقليمي لإيجاد حلول والدفع بأجندتكم الطائفية? هل هذا نضال سياسي ودور محترم لمعارضة محترمة? نصيحة اقرؤوا عن دور جمعيات وأحزاب المعارضة في دول الديمقراطيات العريقة وستفهمون سبب فشلكم.

    • زائر 72 | 1:09 ص

      تجربة وانتهت وهي عبره

      اليوم وبعد 5 سنوات من أحداث 2011, تكرر جمعيات المعارضة نفسها بخطب وديباجات نحوية لدغدغة مشاعر جمهورها المكلوم بها وبأدائها الغير فاعل. خسارة على الشباب الذي ضاع مستقبله في السجن لحرق تاير أو سكب زيت بينما يجب أن يكون على مقاعد الدراسة كي ينفع نفسه ووطنه. تجربة وانتهت وياريت يتعض منها المغرر بهم.

    • زائر 70 | 1:01 ص

      دار الهوى دار

      سبحان مغير الأحوال بعد أن كانت تتفاخر جمعيات المعارضة بشارعها وجمهورها هي اليوم لا تعرف بأي وجه تقابلهم بعد أن أضاعت البوصلة وصارت تردد شعارات عاف عليها الزمن لحفظ ماء وجهها بعد سلسلة الهزائم الأخيرة محليا ودوليا.

    • زائر 94 زائر 70 | 1:52 ص

      المعارضة لم تهزم

      اقرأ في تاريخ الثورات وسترى بأن المعارضة حققت ما لم تحققه الكثير من الحركات الناجحة في وقت قياسي وقصير.

    • زائر 65 | 12:41 ص

      ..

      ماعندنا أزمة لا سياسية ولا اقتصادية لاتطلع كلام من عندك

    • زائر 63 | 12:30 ص

      لاحياء

      لا حياء لهم ولا كرامة. ولايعرفون معناهاحتي.

    • زائر 59 | 12:28 ص

      القافلة تسير بكم أو بدونكم

      أعتقد أن البحرين في الطريق الصحيح وأن أزمة فبراير 2011 طويت بلا رجعة ومن أراد أن يلحق بالقافلة فليفعل وإلا فالنباح عليها لن يضرها. نحن متمسكون بالمنجزات الوطنية الديمقراطية التي حققناها وسنواصل مسيرة الخير رغم أنف أعداء المدنية والحضارة.

    • زائر 96 زائر 59 | 2:17 ص

      سمعت أن هلوسة الشتاء (طايحة حظ كلش) رقم 59

      المشكله قافلتك هذه .......لا أجد فيها شيء آخر، ،؛ لا أدري من هذا الانبطاحي الفاخر ومن الدرجه العاليه في الذل الذي حفظك هذا المصطلحات التي لا تعرف معناها ،، لا أدري ما هي المنجزات الديمقراطيه التي حققتها ! .....................

    • زائر 58 | 12:27 ص

      زائر 8 |

      هذا داخل مبنى جمعية الوفاق اذا اردت الجموع العفبرة روح الانترنبت وشوف ميرة 9 مارس واذا تبي وحدة مثل مسيرة 9 مارس المعارضة تقدر تسوي وحدة ثانية بس جهز اليها شارع يكفيهم

    • زائر 57 | 12:26 ص

      خربط بربط

      كلام مخربط ملخبط ، ايدورون حوالين نفسهم

    • زائر 55 | 12:23 ص

      زوبعة في فنجان

      جمعيات المعارضة صارت تحاول إثبات وجودها في الشارع البحريني بعد تفكك جماهيرها وابتعادهم عنها وذلك بترديد خطابات مكرره ممله لا شعب البحرين ولا الحكومة صارت تعبأ بها لأنها ببساطة زوبعة في فنجان. أتمنى أن يرتقي فكر المعارضة أكثر وتعترف بفشلها وتبدأ إصلاح أمورها مع جمهورها أولا ثم مع المجتمع.

    • زائر 53 | 12:13 ص

      تصريح مأخوذ خيره

      تصريحات المعارضة في البحرين هي مقالات إنشائية فقط لتسجيل الحضور، هم يعلمون وكل شعب البحرين يعلم أن خروجهم على السلم الأهلي هو من سبب هذه الأزمة والتي تم علاجهات قريبا بفضل تكاتف الشعب والقيادة بالمشروع الإصلاحي لجلالة الملك.

    • زائر 49 | 12:13 ص

      تصريح مأخوذ خيره

      تصريحات المعارضة في البحرين هي مقالات إنشائية فقط لتسجيل الحضور، هم يعلمون وكل شعب البحرين يعلم أن خروجهم على السلم الأهلي هو من سبب هذه الأزمة والتي تم علاجهات قريبا بفضل تكاتف الشعب والقيادة بالمشروع الإصلاحي لجلالة الملك.

    • زائر 46 | 12:09 ص

      شعبية ضعيفة

      لأول مره أتفق مع جمعيات المعارضة، نعم ليس هناك دخل للمعارضة في أزمة البحرين الإقتصادية لأن تأثير هذه الجمعيات قليل وجمهوره محدود حاليا ونحيلكم للصورة في الخبر لتبيان شعبية هذه الجمعيات.

    • زائر 45 | 12:09 ص

      شعبية ضعيفة

      لأول مره أتفق مع جمعيات المعارضة، نعم ليس هناك دخل للمعارضة في أزمة البحرين الإقتصادية لأن تأثير هذه الجمعيات قليل وجمهوره محدود حاليا ونحيلكم للصورة في الخبر لتبيان شعبية هذه الجمعيات.

    • زائر 43 | 12:05 ص

      رجل دين ومنظر سياسي مكس

      قبل أن يتم إبعاد رجال الدين من السياسية فإن الجمعيات المعارضة الدينية لن تقدم حلول لجمهورها ولا للبحرين. فهذه جمعيات تتغذى على المشاكل وإحداث الفرقة بين أبناء الشعب لتزيد شعبيتها وارصدتها لاحقا. ابعدوا الدين عن السياسية عندها ستفكر الجمعيات بصورة وطنية أكبر.

    • زائر 41 | 12:04 ص

      رجل دين ومنظر سياسي مكس

      قبل أن يتم إبعاد رجال الدين من السياسية فإن الجمعيات المعارضة الدينية لن تقدم حلول لجمهورها ولا للبحرين. فهذه جمعيات تتغذى على المشاكل وإحداث الفرقة بين أبناء الشعب لتزيد شعبيتها وارصدتها لاحقا. ابعدوا الدين عن السياسية عندها ستفكر الجمعيات بصورة وطنية أكبر.

    • زائر 93 زائر 41 | 1:51 ص

      انت واهم عزيزي ، وارجع للتاريخ

      سينبئك التاريخ ان الحلول السياسية لم تنجح الا بالقيادات العلمائية في البلد ، وان كنت "ديمقراطي الهوى" لم لا تسلّم وتحترم الشريحة الكبرى من المتدينيين والتيارات الاسلامية ، هم احرار فليختاروا ما يشاؤون.

    • زائر 40 | 12:03 ص

      لك الله ياوفاق الشعب

      لك الله ياشيخ علي فبعد سنين السجن جاء الابعاد ثم التهميش ثم السجن مرة اخرى. حينما تبحث المعارضه بمحدوديه امكانياتها عن صوت يساندها تتهم بالعماله!وحين خرجت بعشرات الالاف وتجاوزت في عدة مرات المئة الف لم تجد من ينصفها حتى في صورة. والان وبعد سجن الاصوات الحرة وسحب جنسيه الاخرين وملاحقه الباقين ومنع اي مظاهرة اقول بعد كل هذا نرى اصوات النشاز لتطعن وتهمش وتقلل من حجم الوفاقيين. تذكروها من شيخنا عيسى قاسم فكلمة واحده تملاء الساحات.

    • زائر 39 | 11:59 م

      هذا المعتوه لا يعرف بأن المعارضة تستطيع ان تحشد مسيرة تعز اركان الاستبداد من دون اعلان

      الى المعتوه الي يعمل في الغرف المغلقة تذكر هذا التاريخ 9 مارس 2012 والمسيرة موجودة وموثقة في اليوتيوب لا تروح اشوف عشان ما يغمي عليك او تموت من القهر

    • زائر 38 | 11:56 م

      التعليقات كلها جاي من شخص واحد تقريبا

      اقول الى هذا الشخص الي كاتب 10 تعليقات بروحه روح اليوتيوب واكتب ( مسيرة لبيك يا بحرين 9 مارس 2012 ) وذا تبي مسيؤة مثل هذي المسيرة المعارضة تستطيع ذلك لو سياسية .......في قمع المسيرات والحريات

    • زائر 37 | 11:54 م

      حلول مرنه وتشاركية ولكن بشروط!!!

      جمعيات المعارضة في البحرين تتكلم عن ترحيبها بالحلول المرنه والتشاركية بينما هي قد رفضت حضور دعوات الحوار من الحكومة ومن أقرانها من الجمعيات السياسية المعتدلة في الساحة ولأكثر من 5 سنوات إلا بقائمة طويلة من الشروط والمطالب! اليوم شعب البحرين يقول لكم أن أي تغيير أو حوار سيكون فقط عن طريق واحد وهو بيت الشعب البرلمان الممثل الحقيقي للإرادة الوطنية رغم تحفطاتنا على أداءه الحالي.

    • زائر 92 زائر 37 | 1:48 ص

      المعارضة لم ترفض ولا حوار واحد

      عمل الاعلام الحكومي على تسويق فكرة ان المعارضة هي من رفضت ( اصل) الحوار وهذا غير صحيح ، كل ما في الامر ان المعارضة طالبت بضمانات (لنجاح) هذا الحوار ، يعني شغلات اجرائية وليست شروطا للدخول في اصل الحوار.
      تحياتي (:

    • زائر 32 | 11:46 م

      نقول للمعلقين الشامتين

      لا تفرحوا فمن هو في السجن اليوم سترونه في الواجهة مستقبلا يصنع مستقبلها ، والدليل نفس الكلام قيل ايام التسعينات للمعارضة بعد سجنهم والتنكيل بهم ولكن النتيجة كانت ان لا حل دون اشراكهم في اي حل وضعوا خطوط امام اي حل فلن تجدي الشماتة ولا هذا التهريج ولا تصزير المعارضة وشارعها ( بالمسكينة ) فأنتم المساكين ان توهم احد منكم انه سيكون هناك حل دون اشراك المعارضة وقراها وجمهورها ، فلو لا القمع لما تجرأ احد منكم ونطق اليوم بهذا التهريج .

    • زائر 26 | 11:40 م

      الاعتراف ، المصالحه، الجلوس ومن ثم الحل

      5 سنوات من المشقة والظلام يابحرين تكفي،، اصلحوا هدا البلد واعيدوا اليه رونقه

    • زائر 25 | 11:31 م

      مطلوب معارضة وطنية

      للأسف جمعيات المعارضة فقدت رصيدها في الشارع وما هذا الحضور الضعيف إلا دلالة على هذا التشرذم. يجب على هذه الجماعات والجمعيات تجديد خطابها السياسي والأهم تجديد مراكز قياداتها التي جرتهم إلى ما هم فيه من ضعف. نتمنى نشوف معارضة وطنية تدافع عن حقوق المواطنيين وليس طائفة دون أخرى فالهم البحريني واحد وأبناء البحرين يتشاركون نفس المشاكل والتحديات.

    • زائر 24 | 11:31 م

      مطلوب معارضة وطنية

      للأسف جمعيات المعارضة فقدت رصيدها في الشارع وما هذا الحضور الضعيف إلا دلالة على هذا التشرذم. يجب على هذه الجماعات والجمعيات تجديد خطابها السياسي والأهم تجديد مراكز قياداتها التي جرتهم إلى ما هم فيه من ضعف. نتمنى نشوف معارضة وطنية تدافع عن حقوق المواطنيين وليس طائفة دون أخرى فالهم البحريني واحد وأبناء البحرين يتشاركون نفس المشاكل والتحديات.

    • زائر 23 | 11:31 م

      مطلوب معارضة وطنية

      للأسف جمعيات المعارضة فقدت رصيدها في الشارع وما هذا الحضور الضعيف إلا دلالة على هذا التشرذم. يجب على هذه الجماعات والجمعيات تجديد خطابها السياسي والأهم تجديد مراكز قياداتها التي جرتهم إلى ما هم فيه من ضعف. نتمنى نشوف معارضة وطنية تدافع عن حقوق المواطنيين وليس طائفة دون أخرى فالهم البحريني واحد وأبناء البحرين يتشاركون نفس المشاكل والتحديات.

    • زائر 22 | 11:31 م

      مطلوب معارضة وطنية

      للأسف جمعيات المعارضة فقدت رصيدها في الشارع وما هذا الحضور الضعيف إلا دلالة على هذا التشرذم. يجب على هذه الجماعات والجمعيات تجديد خطابها السياسي والأهم تجديد مراكز قياداتها التي جرتهم إلى ما هم فيه من ضعف. نتمنى نشوف معارضة وطنية تدافع عن حقوق المواطنيين وليس طائفة دون أخرى فالهم البحريني واحد وأبناء البحرين يتشاركون نفس المشاكل والتحديات.

    • زائر 20 | 11:23 م

      ربط مرفوص للأزمة الإقتصادية بموقف جمعيات محدوده

      نحن نقول لا دخل للوفاق وغيرها من الجمعيات الذيلية بالأزمة الإقتصادية. فهذه جمعيات أصلا تعيش أزمة على الصعيد الوطني والسياسي. الأزمة الإقتصادية حدث عالمي وستتجاوزه البحرين بشعبها وقيادتها بأقل الخسائر. محاولة ربط الأزمة الإقتصادية بهذه الجمعيات وموقفها من العملية السياسية هو بمثابة إعطاءهم ثوب أكبر منهم فشعب البحرين قادر على تخطي كل الأزمات بفضل الله ثم بتلاحمة خلف قيادته.

    • زائر 54 زائر 20 | 12:17 ص

      من لم يحل مشكلة نقع الماء بسبب الامطار

      كيف سيحل قضية تدهور الوضع الاقتصادي؟!

    • زائر 16 | 11:13 م

      كم لون وكم وجه تحملون?

      بعد أن حج أفراد من جمعيات ما تسمى بالمعارضة بلدان العالم طالبين تدخلهم ودعمهم ضد بلدهم وشعبهم اليوم هم يقولون لا للتدخلات الخارجية!!! ألم تكونوا ترقصون وتهللون لخطاب من أمريكا وتصريح من بريطانيا يساندكم واليوم بعد أن انكشفتم للعالم وسحب الدعم عنكم رجعتم بثياب الوطنية الذي أصبح فضفاض جدا عليكم. يا للعجب كم لون لكم وكم وجه تحملون.

    • زائر 88 زائر 16 | 1:43 ص

      عجيب غريب

      هل طلبت من العالم التدخل وفرض حلول غير وطنية ؟ أم طالبت بالضغط على السلطة من اجل ترك الخيار الامني والجلوس على طاولة حوار (وطني)؟!

    • زائر 12 | 11:04 م

      ظاهرة صوتية لا أكثر

      أصبحت تجمعات الجمعيات التي قاطعت البرلمان ظاهرة صوتية لا أكثر وتعبر عن حالة الفشل التي وصلوا لها جراء تحريكهم أجندات غير وطنية.

    • زائر 87 زائر 12 | 1:40 ص

      وما هو "غير الوطني" في أجنداتها

      اذا ممكن تذكرها؟

    • زائر 9 | 11:01 م

      تطبيق القانون

      بالله عليكم هل هذا جمهور غفير?!! جمهور غفير يعني مو أقل من 5000 شخص واللي في الصورة 30 شخص لا ومنهم أطفال يعني بكل بساطة أربع أو خمس عوائل من أصل 650 ألف بحريني. أحترموا لغة الأرقام.

    • زائر 99 زائر 9 | 2:32 ص

      صدقت هههههههه.

      على طول زوووم جمهور غفير .

    • زائر 8 | 11:01 م

      تطبيق القانون

      بالله عليكم هل هذا جمهور غفير?!! جمهور غفير يعني مو أقل من 5000 شخص واللي في الصورة 30 شخص لا ومنهم أطفال يعني بكل بساطة أربع أو خمس عوائل من أصل 650 ألف بحريني. أحترموا لغة الأرقام.

    • زائر 86 زائر 8 | 1:39 ص

      الحضور كان غفيرا بالنسبة لمقر اي جمعية

      كنت حاضرا امتلأت جميع طوابق الجمعية وغرفها والفناء الخارجي ووصلت الناس للشارت العام ، هذه ليست الا وقفة وهو كبير بالنسبة الى وقفة في مقر ، هي ليست مسيرة او اعتصام ليقاس بجمهورها.

    • زائر 5 | 10:10 م

      ونعم العقل والصواب

      بوركتم.

اقرأ ايضاً