قال رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي في كلمة بثها التلفزيون إن عام 2016 سيكون عام الانتصار النهائي على تنظيم "داعش" في العراق وأشاد باستعادة السيطرة على مدينة الرمادي في غرب البلاد من التنظيم، حسبما نقلت وكالة "رويترز".
وقال العبادي "إذا كان عام 2015 عام التحرير فسيكون عام 2016 بمشيئة الله عام الانتصار النهائي وعام إنهاء وجود "داعش" على أرض العراق وأرض الرافدين.. وعام الهزيمة الكبرى والنهائية لداعش."
وأضاف "نحن قادمون لتحرير الموصل .. لتكون الضربة القاصمة والنهائية لداعش."
وذكر العبادي في تصريحٍ نقله حسابه الرسمي عبر "الفيسبوك": "نحن نفتخر كعراقيين بأن جيشنا البطل يقاتل داعش ويهزمها ويطارد فلولها وينتصر، وبعون الله لن يبقى أثرا لهذا الداء المسمى داعش وسيتم استئصاله بشكل نهائي، فقد شوهت هذه العصابة المجرمة صورة الاسلام وأساءت لنبي الرحمة بل شوهت صورة كل الانبياء والرسالات السماوية".
وكان الجيش العراقي أمس (الأحد) سيطرته على مدينة الرمادي من "داعش" ليحقق أول انتصار كبير على التنظيم الذي اجتاح نحو ثلث العراق في عام 2014.
اشم ريحة دواعش
ليش الكفار الدواعش مقهورين من العبادي هل لانه سحقهم بدون رحمة ههههه اتفق مع العبادي
العصابة المجرمة التي قتلت و اغتصبت النساء و احرقت المساجد وفجرت الآثار سترجع بشكل أقوى
داعش احتل ثلث العراق في 2014 و ثلثي سوريا و هناك دول كبيرة تدير التنظيم المرعب و المجرم و لقد كشفتهم روسيا و ألاعيبهم و( العراق عانى كثيرا من الجرائم و التفجيرات و القتل منذ الاطاحة بصدام حسين اي منذ 2003 ).. دماء كثيرة و مجازر و دمار و احتلال للمدن و تدمير ل الآثار و سرقة للنفط .. عام 2016 سيكون عام الحروب و التغييرات الكبرى و رحيل الزعماء و تقسيم الدول و عام ستظهر فيه داعش بشكل اقوى او الجيش ...
أبن الجزيرة والخليج العربي
عاد حاسب يالعبادي لاتخطئ مثل ما أخطئ المعتوة المالكي عندما همش المكونات الاخرى ولم يعتبر العراق وطن للجميع وأستخدم سياسية الاقصاء والخطاب المذهبي تره بعد ذلك كل مجهودك رايح يضيع ويصير هباء منثور ورايح ترجع داعش وبعد ذلك لن يستطيع سلفك القضاء عليهم
التنبؤات تقول انها ستكون سنة حاسمة و بها الكثير من الصواعق والقتل الرهيب
التنبؤات ايضا تقول ان المالكي سيعود الى رئاسة الوزراء من جديد وهناك الكثير من المفاجآت على المستوى الدولي ... العراق حقق الانتصار لوحده و بتضحيات الجيش و الحشد الشعبي الابطال و لكن الخوف من تخريب النصر و الالتفاف عليه كما فعلوا بعد الثورات العربية من اكشن مضاد