عقبت الإدارة العامة للإصلاح والتأهيل على ما نشرته صحيفة الوسط يوم أمس الأربعاء (23 ديسمبر/ كانون الأول 2015) بخصوص النزيل علي حسين، ومطالبة ذويه بعلاجه في الخارج، فوضحت الإدارة العامة للإصلاح والتأهيل أن الملف الطبي للنزيل علي حسين، والذي أدخل مركز الإصلاح والتأهيل في (7 أغسطس/ آب 2014) لا يتضمن معاناته من أي أمراض مزمنة، وإنما لديه فقط ضعف في النظر للأشياء القريبة مع عدم مصاحبة ذلك لأي أعراض أخرى، وعليه تم تحويله إلى قسم العيون في مستشفى الخدمات الطبية الملكية بتاريخ (20 يناير/ كانون الثاني 2015)، حيث تمت متابعة مواعيده الطبية بشكل منتظم، وذلك بتاريخ (9 أبريل/ نيسان) و(27 أكتوبر/ تشرين الأول) من العام الجاري، كما ولديه موعد جديد في (18 أبريل/ نيسان 2016) لمتابعة حالته الصحية، مع الإشارة إلى أنه في حال توافر تقارير طبية لدى عائلته، يرجى منهم تزويد الإدارة العامة للإصلاح والتأهيل بها؛ لعرضها على الاستشاري المعالج واتخاذ ما يلزم بشأنها.
هذا وتؤكد الإدارة العامة للإصلاح والتأهيل، أنها ماضية في النهوض بواجباتها القانونية بشأن رعاية النزلاء، وتوفير الخدمات الطبية المطلوبة على مدار الساعة، داعين جميع وسائل الإعلام إلى ضرورة التزام المهنية والمصداقية والدقة، وعدم تداول أي معلومات دون التأكد من صحتها، والرجوع إلى الجهات الرسمية المسئولة.
العدد 4856 - الأربعاء 23 ديسمبر 2015م الموافق 12 ربيع الاول 1437هـ
دائما يستنكرون الشكاوي
ولدي مريض وديت اوراق المستشفى كإثبات عطوه حبوب بدون تشخيص ..وقالوا له هذا احسن من الي كانوا يعطونك اياه قبل..ماشرب
والمريض بالسرطان؟
اليأس فيصل من سترة يعاني من مرض السرطان وهذا المرض يحتاج لرعاية خاصة. ووجود أهله بجنبه من أهم الأمور الإنسانية. نرجو الإفراج عنه فورا
الى الله المشتكي
ابنائنا في السجون يعانون من تشفي وانتقام لانهم من طائفه معينه
ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء
وماذا عن باقي المرضى يا تأهيل
ومن يعاني من أمراض مزمنة هل على أهل المعتقلين المرضى الكتابة بالجريدة كي يتم متابعة حالاتهم هل ينتظرون الاهل سماع أخبار سيئة عن أبنائهم حتى تتحركون يجيب أن تعلمو أن عيادة السجن تتلاعب وتخطأ في معالجة المرضى لأنهم وبكل بساطة هم ليسوا بأستشارين ولا يعرفون جميع الأمراض التي يعانون منها بعض المرضى. فالعلاج الوحيد لديهم هو البندول لكل مرض. ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء ويكفي التلاعب في حسبة الناس.