أكدت العضو المؤسس بجمعية التوافق الاجتماعي والوطني جميلة السماك، سعي الجمعية ضمن جملة أهدافها، لإصلاح ما أفسدته السنوات الخمس المنصرمة، من علاقات مجتمعية مفككة، نافيةً في الوقت ذاته وجود أية علاقة بين الجمعية، وانتخابات 2018.
وقالت لـ «الوسط»: إن الجمعية التي أشهرت قبل أيام، تلاقي إقبالاً مجتمعياً جيداً، حيث تلقت ولاتزال الاتصالات الداعمة من قبل المواطنين من جميع الفئات والمكونات.
وشرحاً لأهداف الجمعية، أوضحت السماك «بعد الأحداث التي شهدتها مملكة البحرين قبل 5 سنوات تقريباً، ونظراً لتداعيات ذلك على انعدام الثقة بين مكونات الشعب من الطائفتين الكريمتين، بل وحتى بين أبناء الطائفة والعائلة الواحدة، جاءت فكرة تأسيس الجمعية من أجل لم الشمل وإعادة البحرين لما كانت عليه قبل الأحداث، شعباً واحداً لا مصلحة لأي طرف فيه من نشوب أي نزاع والوصول بالبلد لنفق مظلم».
وعن الوسائل التي ستستخدمها الجمعية لعلاج العلاقات والروابط المجتمعية في البحرين، قالت «بما أن الجمعية، تحمل تصنيفاً اجتماعياً، فستستعين بجملة أدوات لتحقيق أهدافها، ومن بين ذلك التواصل مع المجتمع، والزيارات المتبادلة، والمحاضرات وورش العمل، على أن يستهدف كل ذلك المجتمع البحريني بمختلف فئاته ومناطقه»، مشددةً في الوقت ذاته على عدم اشتغال الجمعية بالشأن السياسي، تطبيقاً لما تضمنه دستورها.
وخلافاً للتوقعات، تحدثت السماك عن عدم مواجهة الجمعية التي تتخذ من قرية صدد، مقراً لها، أية صعوبات في التواصل مع الجمهور، مشيرةً إلى أن الجمعية جاءت في الأساس لتعبر عن حاجة مجتمعية ماسة، ما مكنها من حصد 120 عضواً حتى الآن من جميع فئات المجتمع ومن جميع المناطق.
وأضافت «أما اختيار قرية صدد، فنود هنا تصحيح الأفكار المغلوطة والتنويه بتفهم وتقبل الأهالي لعمل الجمعية، واستعدادهم التام لمد يد العون لها من أجل تحقيق أهدافها»، ولفتت في الوقت ذاته إلى أن الجمعية لن تنسق وتتواصل مع أية جمعية سياسية، حفاظاً على دورها وتخصصها. وأضافت «التنسيق والتواصل سيتم مع الجهات ذات العلاقة، بما في ذلك المحافظات الأربع، وقد بدأنا في التنسيق معهم، إلى جانب السعي للتنسيق مع بقية الجهات والأطراف ذات الصِّلة بنشاطنا الاجتماعي»، مشيرةً إلى أن الجمعية بدأت عملها، بعد الزيارات التي قامت بها لعدد من المجالس الرمضانية، وذلك قبل الإشهار، إلى جانب المشاركة في احتفالات العيد الوطني المجيد، فيما العمل جارٍ على تأسيس مركز خاص بالفئات العمرية، في خطوة تأتي من أجل استيعاب الفئات الناشئة والشابة.
العدد 4856 - الأربعاء 23 ديسمبر 2015م الموافق 12 ربيع الاول 1437هـ
فيك الخير
فيك الخير دكتوره اسعي في ذلك وتر الكلمه الطبيه له مفعول والطيب يأثر على الناس والشيان ماينفع معه شي لكن يتأثروا لكلام الزين والفكره الناجعه تسوي شي الله يوفقك
ويش
هذي من راس من الفكرة لو بعد نزول النفط
الإصلاح الذاتي
الإصلاح الذاتي هو حل المشكلات واتخاذ القرارات التي ينبغي نتوصل بها الي الحل الأمثل في مثل هذه الحالات حيث يجب ان يكون طرف جاد في محاسبة كل من أراد سوء الاستغلال ليكون عداوات وبغضاء بين الطائفتين الكرميتين وكل من لة مصلحة للزج في صراعات ليس لها حدود
بدون عنوان
المشكلة لا يمكن تنحل الا بعد ايجاد حل سياسي
..
شر البلية مايضحك
من هو.. شر البلية ومن هو.. مايضحك
تلميع وتبييض وجوه معروفة ب!؟؟
التواصل مع المحافظات!؟؟ هاهاهاي
شهادة زوجتي بكالوريوس منذ 22 سنة
وللان لم توظف!!؟
اريد فقط الاعتراف بان هذا خطأ لكي نحسن الظن بالطرف المتمصلح...
وهذا امر مستحيل...
اطلب الاعتراف بان هذا خطأ.. وليس تصحيح الخطأ... لن تجدي منهم نصف واحد!!!!؟؟؟
زوجتك ماعندها لسان!؟
حالها حال غيرها لا يكون زوجتك بس عندها شهاده.
والشيخ ماجد شيسوي ورا
قاعد يحوس في التلفون. سو ليك شغله تكلم قول شي
بو مريم
يجب دخول وجوه جديدة للصلح و من ينتمون للجمعيه اكثرهم نواب الشعب باكمله مو متقبلنهم وبلخصوص ...
الحل سهل
الحل في البحرين سهل جداً و هو إغلاق الجمعيات الطائفية الشيعيه و السنيه و منع رجال ....من التدخل في السياسة لأنهم هم سبب التفرقه بين الناس
انت تقرى افكاري.
الدين السياسي بشتى الوانه دمر بلادنا.
الحل في الفكر
وليس في الاقصاء
لن يعود كما كان
لا عفا الله عن كل ظالم وواشي ومتشمت على ما حدث للشعب المظلوم
الي انكسر ممكن يتصلح
بس مايرجع مثل ماكان
عتب
ياريت ترجع النفوس مثل السابق ، بس تحتاج آلو سنوات طويلة بعد هذا الجرح الكبير لأن صعب جدا التآمه خصوصا والعتب ليس على من هم بعيدين عنا لاكن القريبين من كنّا نأكل معهم في أنآء واحد في العمل أو حتى في بيوتنا أكثرهم وليسو جميعا هم من رقصو على جراحنا وكانو سبب في قطع أرزاقنا والوشاية بِنَا .........
هراء
كل هذا الهراء و الجمعيات لا فائدة منها مع استمرار وجود السجناء و الكل يعرف ان هناك مشكلة سياسية في الأساس ،.................................
انا ولد البحرين.
هذا ويهي اذا صلحتوا شي.
لن يصلح شي
لأنهم لا يمثلون أحد وحركتهم ستغطي على التهميش والازمة الحقيقية والسنوات الخمس كانت مواجهة بين المعارضة والحكومة وأي تفسير آخر يعني أننا في دوامة لن تنتهي