قُتل القيادي في "حزب الله" سمير القنطار الذي أمضى نحو ثلاثين عاماً في السجون الإسرائيلية ويشارك في القتال في سورية منذ أكثر من عامين في غارة جوية استهدفته ليل السبت قرب دمشق واتهم الحزب إسرائيل بشنِّها.
ورحّب مسئولون إسرائيليون بمقتل القنطار (53 عاماً)، من دون إعلان مسئولية الدولة العبرية عن تنفيذ هذه العملية التي تبعها مساء أمس (الأحد) إطلاق ثلاثة صواريخ كاتيوشا من جنوب لبنان باتجاه شمال إسرائيل، وردّت الأخيرة بإطلاق تسع قذائف على جنوب لبنان.
هو ارهابي
هو ارهابي مجرم كان في سوريا لقتل الأبرياء من اجل ارضاء اسياده الإرهابيين في طهران
مجرم في عصابة اوباش.. ما ابعدكم عن الحق
زوجته قالت
انه في سوريا لقتل السوريين وفلسطنيين وليس لمحاربت اسرائيل لهذا كل قاتل يقتل ولو بعد حين.
سمير قنطار رمز العدالة
لما كنت صغيرة أسم مرارا بهذا الاسم كل شي يدافع عن بلده كل يقولون خلك سمير القنطار أسد مايخاف لما كبرت واحزنني الخبر انه أستشهد عليه بالف عافيه رجال وعن الف رجال لأن مع المقاومه
هنيئا له
هنيئا له و اااه
فقد أفنى عمره و حياته في الجهاد و النضال
فقد عاش ثلثي حياته في سجون العدو الصهيوني
و عندما خرج عاش بقية عمره في الجهاد و النضال
و قد استشهد على يد أعداء الله
ختم حياته بالشهادة
و نال مرتبة يغبطه عليها الجميع
هنيئا له
حشره الله مع محمد و ال محمد
و مع الشهداء و أنصار آل محمد
هنيئا له ووالله
كان جريحا ثم أسيرا و أخيرا شهيدا
أوسمة لا ينالها إلا ذو حظ عظيم
خريطة
عجبتني خريطة المفاهيم التوضيحية سهلة حدها ومفهومة
انفوجرافيك
الشيء الذي عبرت عنه بأنه خريطة يسمى انفوجرافيك و اشاطرك الرأي بأن الانفوجرافيك فن و علم راااائع
رجال صدقوا
رحمة الله وغفرانه للمقاوم المجاهد الموطن نفسه على الشهادة أو النصر سمير القنطار
رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا
قبل ما تقول شهيد
اعرف شو يعني درزي وبعدين قول شهيد ...
سمير القنطار
سمير القنطار مقاوما ثم اسير ثم شهيدا هنيا لك.
هنيا له
هنيئا له الشهادة
رحمك الله يا اسد المقاومة
مثالا يقتدى به للأجيال
روسيا كانت تعلم بالعملية في الوقت و المكان المحدد!
و إلا سيتم بيع نظام إس 400 بنصف السعر بمناسبة الكريسماس!
مجاهد وطالب شهادة
نذر نفسه لمحاربة العدو الصهيوني ونال الشهادة علي يد الصهاينة .
العدو الصهيونى
نذر نفسه لمحاربة العدو الصهيونى و نال الشهادة كيف ينال الشهدة و هو يحارب شعب السورى الذى ضاق الظلم من نظام بشار الفاشى و اظن انه ضيع البوصلة و فكر ان شعب السورى هم الصهاينة يجب قتلهم لكى يبقى بشار فى سدة الحكم لارضاء اسياده فى طهران ارهابى و ينال الشهادة ولا هزلت " قال شهادة قال"