اكتسح قط في روسيا استطلاعات الرأي كمرشح لمنصب العمدة بإحدى المدن النائية، وذلك بعد أن ضاق السكان ذرعاً بالسياسيين الذين تولوا هذا النصب بحسب ما ذكر "انترناشونال تايم بزنس"، وفق ما نقلت صحيفة الوطن الكويتية اليوم الأحد (20 ديسمبر / كانون الأول 2015).
وأوضح الموقع أن القط بارسيك البالغ من العمر 18 شهراً أصبح من المشاهير في مدينة بارناول السيبيرية، بعد أن حصل على نسبة 91% من أصوات المشاركين في استطلاع رأي على شبكة التواصل الاجتماعية "في كي" الشهيرة في روسيا.
وأشار إلى أن القط تحول إلى حديث المدينة بعد النجاح الذي حققه في الاستطلاع الذي شارك فيه أكثر من 5400 شخص، كدليل على الاستياء الكبير لدى السكان، على خلفية قضايا فساد على أعلى المستويات هزت المدينة مؤخراً.
وذكر الموقع أن لجنة تضم الحاكم الإقليمي ألكسندر كارلينا مع مجلس المدينة ستجتمع خلال الأسبوع القادم، لاختيار العمدة الجديد، بعد استقالة العمدة السابق إيغور سافينتيف في أغسطس/ آب الماضي.
ونقل عن أحد سكان المدينة قوله تعليقاً على الشعبية المتنامية للقط بارسيك: "لم يعد الناس يعرفون أين يضعون ثقتهم، ومن الواضح أنهم لم يعودوا يثقون بالسلطات على الإطلاق".
من يدري؟ ربما يكون أرحم من أخونا الإنسان ولكن
سيعمل هذا الإعلان إلى انشاء الربيع القطوي - وستثور القطط عندنا طالبةً الترشح أو محتجةً على نقص فضلات اللحوم في الزبالة ( أعزكم الله ) هذه الأيام بسبب قلة شراء اللحوم - فاحذروا القطط يا ناس - ويا للصدف اليوم وقبل قرائتي لهذا الخبر شاهدت قطة مع ولدها منسدحين وراء سيارتي وكأنهم يتحدوني - حتى أنني تنازلت ونزلت من السيارة لإبعادهم بلطف - أعتقد أنهم قرأو الخبر قبلي .
على العكس تماماً
القطط اشرف من بعض البشر في المناصب الإدارية
ارسلت الموضوع لزوجتي ...
ارسلت الموضوع هذا لزوجتي لاقنعها بأن القطط قد حباها الله بموهبه خارقه لا يكتشفها الا من يهواها و يعشقها و يعشق تربيتها ، فأنا و اعوذو با الرحمن من هذه الكلمه من عشاق القطط، احبها و احب تربيتها ، عكس زوجتي التي تمقتها و تمقت حتى النظر اليها ، اما من ناحيتي ما ان احس با الضجر و الضيق و الكأبه حتى ابحث عن قطه او قط و انظر الى وجهه فتداخلني البهجه و االفرح والحبور ، و يزيل الهم عني و اضحك من صميم قلبي .. يا سبحان الله ، ربما يستغرب البعض من كلامي و لكن هذه الحقيقه ، اعرف كل صغيره و كبيره عن القطط.
عادي
احنا عندنا ....ترشحت وفازت بمقاعد في البرلمان جات على هذا القطو
حركة حلوة لايصال الرسالة
لو هني بعد نرشح قطاوة أحسن، عالأقل ما بيضرونه ولا بيستنزفون ميزانية البلد على رواتبهم وامتيازاتهم.
كله بسبب الضربه التركية
ههههه، ماعاد فيها رجال.
قط
قط يترشح خخخخخخ... ما بقت الا السبلان ويش هالحالة.... والله مسخرة.