قدم وزير الدفاع الأميركي آشتون كارتر، اليوم السبت (19 ديسمبر/ كانون الأول 2015)، تعازيه لرئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي لفقدان مقاتلين عراقيين بقصف لطيران التحالف الدولي بـ"الخطأ" جنوب مدينة الفلوجة، فيما دعا العبادي التحالف الدولي الى توخي أقصى وسائل الدقة لتجنب مثل هذه الحادثة التي وصفها بـ"المؤلمة".
وقال المكتب الاعلامي لرئيس الوزراء في البيان إن "تعازيه لفقدان المقاتلين العراقيين بالخطأ"، مبدياً "أسفه لحدوث ذلك بالرغم من أخذ اعلى درجات التحوط لتجنب مثل هذه الحوادث والالتزام العالي بأعلى درجات الحذر".
وأشار كارتر الى "فتح تحقيق بالحادثة بمشاركة الجانب العراقي".
من جانبه، دعا العبادي الى "توخي أقصى وسائل الدقة لتجنب مثل هذه الحادثة المؤلمة التي فقدنا فيها مقاتلين أعزاء ابطال"، مضيفاً "أصدرنا بيانا يوضح ما جرى ونعمل معاً للتحقيق في هذا الخطأ ويجب عدم تكراره".
وكانت خلية الإعلام الحربي أعلنت، أمس الجمعة (18 كانون الأول 2015)، عن تعرض قوة عسكرية عراقية لقصف من طيران التحالف الدولي "عن طريق الخطأ"، مبينة أن القوة تقدمت بسرعة نحو تنظيم "داعش" واشتبكت معه من مسافة قريبة الأمر الذي تعذر معه التمييز بين الطرفين من الجو.
اقتربوا
اقتربوا من تنظيم داعش ولهذا وجب قصفهم. بما انهم اقتربوا هل مات احد من داعش من هذا القصف؟ أم انهم مع قربهم والاشتباك انقصف الجانب العراقي فقط.
إلعب غيرها، لا أدري لماذا مازالت العراق تسمح لأمريكا باللعب في أراصضيها بينما تستطيع الطلب من روسيا وإيران مساعدتها لتققضي على داعش في وقت قصير مع الحشد الشعبي.
ليس خطأ بل متعمدا ...
الاسلحة الحديثة المتطورة لا يمكن ان تخطيء الهدف العبوا غيرها يا امريكان كانوا يقصدون قتل الجنود العراقيين الابطال بعد ان اقتربوا من داعش و هذا يكشف امريكا و بانها ما زالت تدافع عن التنظيم .. و من قبل قتلوا ابطال من الحشد الشعبي بنفس الطريقة . يا عراق لا تثقوا بكلام الاعداء و هم قادمين لقتلكم فاحذروا ..
ما وراهم
الامريكان ما وراهم الا الكذب والفبركة واللي يسمعهم اصير مثلهم..يسوون تحقيق وبعدين ما في نتيجه...وبكررون الخطأ مرة ثانية وبردون يسوون لجنه تحقيق ....
كالعادة خطأ
يخطئون بضرب الجيش العراقي والافغاني والسوري والباكستاني والمدنيين الا داعش مايوم اخطأو وقتلوا چم داعشي ..... سبحان الله
ها
ها حيدور ابو السيادة وينها السيادة