قال الرئيس الأميركي باراك أوباما أمس الجمعة (18 ديسمبر/ كانون الأول 2015) إن الرئيس السوري بشار الأسد فقد شرعيته في أعين غالبية مواطني بلده ويتعين أن يرحل عن السلطة ليفتح الباب أمام إنهاء «إراقة الدماء» هناك.
وقال في مؤتمر صحافي في البيت الأبيض: «أرى أنه سيتعين على الأسد أن يرحل حتى يمكن للبلاد حقن الدماء ولكل الأطراف المعنية أن تمضي قدماً في طريق حل غير طائفي». وأضاف أوباما «إنه فقد شرعيته في أعين غالبية كبيرة من مواطني بلده».
لكنه لم يحدد في أي مرحلة من الانتقال السياسي يتوجب على الأسد أن يغادر منصبه. وأضاف «في نظر بلاده لقد فقد (الأسد) كل شرعية». وتابع «لا يمكن وضع حد للحرب الأهلية ما دام ليس هناك حكومة تعتبرها غالبية هذا البلد شرعية».
من جانب آخر، حث أوباما الأميركيين على التحلي باليقظة والحذر مع سعيه لطمأنتهم أن حكومته تعمل جاهدة لتأمينهم عن طريق الضغط على تنظيم «الدولة الإسلامية (داعش)» في الخارج. وقال بمناسبة نهاية العام: «اعتصار قلب داعش... مقرها في سورية والعراق... سيجعل من الصعب عليهم ضخ إرهابهم ودعايتهم في بقية العالم». وأضاف أوباما «في الوقت نفسه... يجب أن نظل يقظين هنا في الداخل».
وقال: «يمكننا جميعاً أن نقوم بواجبنا بتوخي اليقطة وبالإبلاغ حينما نرى شيئاَ مريباً وبرفض أن يروعنا أحد والحفاظ على وحدتنا كأسرة أميركية واحدة».
إلى ذلك، قال الرئيس الأميركي إن إقرار الكونغرس ميزانية لتمويل الحكومة وحزمة إعفاءات ضريبية تحظيان بتأييد الحزبين الديمقراطي والجمهوري يجعله متفائلاً بشأن ما يمكن تحقيقه في العام 2016. وقال أوباما للصحافيين إن اتفاق الميزانية هو «مكسب جيد» وحل وسط. وأضاف «أعتقد انه يوجد عدد قليل من المجالات التي يمكننا تحقيق تقدم حقيقي فيها»، مشيراً إلى التجارة الدولية وإصلاح نظام العدالة الجنائية كاثنين من تلك المجالات.
العدد 4851 - الجمعة 18 ديسمبر 2015م الموافق 07 ربيع الاول 1437هـ
!!
أمريكا لو عندها بديل للأسد جان من زمان قشّعته
يه يه شيقول ذي ؟؟!
زين يا ابو بارك وينكم عن الدول اللي تطالب بحقوقها وانتم صرحتم كذا مرة بهدم مساجدهم والتنكيل بهم ..... تلعب او تستهبل علينا بس لانه الاسد ما يحبكم ولا يواطنكم بعيشة الله بتقومون الدنيا وبترحلونه على هواكم لا يبه هلون ما يصيرررر .. ترتره والله هالدنيا
اوباما
قرب رحيل اوباما من الرئاسة..كل ما قرب رحيل اوباما قام يصرح علي الاسد الرحيل..بسك هرار ..قال لك بوتين انك مو سوري علشان تقول هذا الكلام..السوريون هم فقط لهم الحق في من يحكمهم...
بسك أهرار
ذبحتنا يا أوباما بهرارك كل أشقال عليه الرحيل استريح يا ولد حسين
الارزاق
ليش كل هالاهتمام بالسياسه. روحوا شوفوا مصالحكم في السوق الشعبي ابرك لكم
صباح الخير
هاده الشماعة انتها شعاعها المريض من غير رجعة هادا مجلس الأمن اخيرا اتفق بالإجماع السوريون هم من يقرر مستقبل ورئيس سوريا أما بالنسبة لكلام أوباما أو بعض الأصوات الشاذه المراهقة هنا وهناك ليس لها اي صدا
تحتاج لتفكر
لو كان رحيل الاسد هو الحل لإنهاء إراقة الدم !! لماذا لم يتوقف حمام الدم في ليبيا رغم قتل القذافي.
سياسة المصالح
من المعروف أن السياسة الغربية تعتمد على مصالحها حيث لا صداقات دائمه وإنما مصالح دائمه ولا تعتمد على قيم ثابته وغالباً ما تكيل بأكثر من مكيال في معظم الحالات اعتماداً على مصالحها فتراها تتعامل مع نفس القضية في مناطق مختلفة بأكثر من أسلوب بدون اي اعتبار لمصالح تلك المناطق وإنما مصلحتهم هي التي تحدد طريقة تعاملهم.
افكر وافكر مرة ثانية
ذلين شقصتهم
ياخي مادري يتعاطون قبل لا يلقون خطاب والله شسالفة
يوم سوو استفتاء في سورية اكثر من 64% من المصوتين وية الاسد
من وين جاب انه شعبة ما يبيه , والله فار مخهم هالشمبانيا
اقول اوباما روح......ونام
وماذا عن غير الأسد
وماذا عن بعض حلفائك الدكتاتورين الذين لم ينتخبهم أحد ولو على طريقة مبارك- حاكم مصر سابقا- أ...
هذا الهرار شعبنا منه
هرار أمريكا على الأسد الرحيل كلام فاضي دخلت روسية وخربت كل مشاريعكم. كانت كل هذه الحرب من أجل سرقة النفط وعندما دخلت روسيا وأخذت تقصف شاحنات النفط المسروقة. استجن أردوغان واسقط الطائرة الروسية والغشيم ورط روحه أزيد.
خلاص اللعبة إنتهت والسرقة أصبحت مستحيلة
انها امريكا
استنزفت اموال ا............. لصناعة داعش ولتدمير ........... وتشتيت شعوبها حفاظة علي امن الدولة اللقيطة اسرائيل وما زالت .......... تدمر حتي الان وذلك بسبب سياستها الرعناء / حفظ الله جميع الشعوب العربية والمسلمة من شرورها
ومن تكون
لتقرر ذلك؟
الشعب السوري هو السلطة وهو الذي يقرر.
عجبك والا اشرب من ماء البحر.
كلام
قريباً ستنتهي ولاية اوباما وسيرحل كما رحل الامراء والزعماء اللذين تآمرو ضد سورة اما مخلوعين او منتهي ولايتهم او بالموت من خمس سنين ونحن نسمع هذه الاسطوانة
ارحل انت يا من دمر الشعوب
...روحوا ديرتكم تحكموا فيها مو تجون للشعوب العربية