ارتدى أعضاء البرلمان فى كوسوفو الأقنعة الواقية من الغازات بعد إطلاق نواب المعارضة قنبلة غاز مسيل للدموع لتعطيل جلسة برلمانية تعبيرا عن احتجاجهم على استمرار إجراء بلادهم لاتفاقات مع صربيا والجبل الأسود، اليوم الاثنين (14 ديسمبر/ كانون الأول 2015).
وصرح أعضاء المعارضة إنهم لن يسمحوا بعقد جلسات البرلمان حتى تتخلى الحكومة عن اتفاق مع صربيا يمنح المزيد من السلطات للجماعات العرقية الصربية في كوسوفو واتفاق آخر مع الجبل الأسود بشأن ترسيم الحدود".
وخلال الأشهر الأربعة الماضية، تسببت المعارضة في تعطيل جلسات البرلمان من خلال إلقاء الغاز المسيل للدموع ورذاذ الفلفل وزجاجات المياه والصافرات.
نوابنا يبي اهم مثلها
جلللين الحية ترحمواعلى بو صالح.