أعلنت وزارة الداخلية العراقية، اليوم السبت (12 ديسمبر/ كانون الأول 2015)، عن إصابة المساعد اﻻول أبي بكر البغدادي ومقتل أكثر من 15 مسلحا من "داعش" في ضربة جوية بمحافظة الانبار.
وقالت الوزارة في بيان تلقت شبكة "السومرية نيوز"، نسخة منه انه "بعملية نوعية جديدة لخلية الصقور اﻻستخبارية التابعة لوزارة الداخلية وبعد رصدها لتحرك المجرم المساعد اﻻول ﻻبي بكر البغدادي المجرم المدعو ابوعلي اﻻنباري وحال دخوله منطقة "العش في منطقة الجزيرة" على الحدود السورية وبالتنسيق مع قيادة العمليات المشتركة قام طيران القوة الجوية بمعالجة المقر بإصابة مباشرة".
وأضافت الوزارة أن "الضربة أسفرت عن مقتل اكثر من 15 إرهابيا وجرح اخرين، كما أدت العملية أيضا الى حدوث انفجار داخل المكان يعتقد بانها احزمة ناسفة عائدة للإرهابيين"، مشيرة الى انه "تبين أن من بين الجرحى المدعو ابوعلي اﻻنباري الذي تم نقله مباشرة الى منطقة البوكمال".
وأكدت الوزارة أن "من أهم القتلى هم ابو امنه المصري الملقب بالسيد، والذي عمل مع ابو ايوب المصري قبل سقوط النظام، وابوهمام الزبيدي القيادي والعسكري السابق الذي اشترك في مجزرة سبايكر وهرب الى ليبيا مع المجرم وسام الزبيدي (ابو نبيل) وعاد قبل ايام ﻻستلام القيادة في صلاح الدين، ومحمد حميد العسافي (ابوهاجر العسافي) القيادي المقرب من المجرم ابو بكر البغدادي، وبشير شهاب الجشعمي (ابوعادل) مسؤول منطقة العش والهارب من سجن بادوش".
ويشهد العراق وضعاً أمنياً استثنائياً، إذ تتواصل العمليات العسكرية لطرد "داعش" من المناطق التي ينتشر فيها، كما ينفذ التحالف الدولي والقوة الجوية العراقية والطيران الحربي العراقي ضربات جوية تستهدف مواقع التنظيم في تلك المناطق توقع قتلى وجرحى في صفوفه.
كلام فاضي
ما تقدرون على داعش لأنكم أنتم من أطلقتموهم من السجون ودعمتموهم من أجل مصالحكم. كل هذا مسرحية سوف تتكشف خيوطها في وقت ما.
عندكم اياهم
قاتلوهم يعذبهم الله
استريح
آقول نقصنه بسكاتك بس
هناك مخابرات يهوديه
تنسق معهم وهي متعاونه معهم
سنور
...عنده سبع ارواح
كلمره يسلم منها وربعه ينطفون