قالت وسائل إعلام رسمية اليوم الأربعاء (9 ديسمبر/ كانون الأول 2015) إن مسئولاً صينياً شجب الدلاي لاما لدعوته إلى الحوار مع متشددي تنظيم "داعش" قائلاً إن ذلك يوضح أن الزعيم الروحي للتبت "متعاطف" مع التنظيم.
وكانت صحيفة "لا ستامبا" الإيطالية نقلت عن الدلاي لاما قوله يوم الاثنين إن الحوار مع تنظيم "داعش" الذي يسيطر على مساحات كبيرة من الأراضي في سورية والعراق مهم من أجل إرساء السلام. ونقلت صحيفة "جلوبال تايمز" الصينية المملوكة للدولة عن رئيس لجنة الشئون العرقية والدينية في أكبر هيئة استشارية بالبرلمان الصيني، تشو وي تشوان قوله "إنه (الدلاي لاما) يقول (اسمعهم وافهمهم واحترمهم) مما يوضح أنه يتعاطف أو يؤيد التنظيم".
وأضاف أن سبب تعاطف الدلاي لاما يرجع إلى حقيقة أنه "لم يتخل أبداً عن العنف في حياته السياسية".
كنت اعاطف معاه
هذي الشيبه ...كنت اتعاطف معاه ، الحين حريجه اتحرقه اهو وداعش .
نعم ما المانع من نقاش المجاهدين؟
إذا كان الرسول صلى الله عليه وسلم قد حاور وناقش وأجرى صلحا مع كفار قريش، فما المانع من الجلوس مع المجاهدين ونقاشهم والتعرف على رأيهم، أليست هذه هي الديمقراطية المزعومة التي يتشدق بها الغرب؟
اي مجاهدين
هذولا مجاهدين مال حوار تدعو للجلوس مع مجرمين قتلة ، كل جريمة الا ارتكبوها ، وفاقوا مشركي قريش في جرائمهم ولا يعترفون بالانسان المختلف عنهم دينا ومذهبا، انا لا كيف يفكر البعض بهذه العقلية الضحلة التي لا يهتز لها ضمير عندما يرى فضائع الدواعش في كل مكان وصلوه.
ههههه
مجاهدين يقول وبنات الفسق الا وياهم مجاهدات