انفوجرافيك يوضح ارتفاع حالات تشخيص الإصابة بمتلازمة الانسحاب عند حديثي الولادة بشكل كبير، منذ دعا الكونجرس الاميركي في 2013 للتدخل في حالات اعتماد الاطفال حديثي الولادة على العقاقير
يشيع استخدام مسكّنات الألم (الأفيونيّة) بين الناس بشكل كبير، إذ أنّ قوّة تأثيرها تجعلها علاجاً لآلام بعض الأمراض المزمنة، هذا النوع من مسكّنات الألم يسبّب الإدمان كما أنّ استخدامه من قبل الأمّ الحامل ينقل تأثيره إلى جنينها، ويولد الطفل بالمحصّلة مدمناً على هذا الدواء ويعاني في أيّامه الأولى من آثار انسحابه من دمه (بطريقة تشابه إلى حدّ ما انسحاب النيكوتين أو الكحول وغيرها من المواد عند البالغين)
للمعلومية
يشيع استخدام مسكّنات الألم (الأفيونيّة) بين الناس بشكل كبير، إذ أنّ قوّة تأثيرها تجعلها علاجاً لآلام بعض الأمراض المزمنة، هذا النوع من مسكّنات الألم يسبّب الإدمان كما أنّ استخدامه من قبل الأمّ الحامل ينقل تأثيره إلى جنينها، ويولد الطفل بالمحصّلة مدمناً على هذا الدواء ويعاني في أيّامه الأولى من آثار انسحابه من دمه (بطريقة تشابه إلى حدّ ما انسحاب النيكوتين أو الكحول وغيرها من المواد عند البالغين)