معلمة رياضيات تتعرض لإصابات عمل من طلابها تنتظر من «التربية» الموافقة على نقلها لمدرسة بنات
قبل أربع سنوات وأثناء تخرجي من كلية المعلمين بتخصص الرياضيات ولله الحمد قوبلت هذه الجهود المضنية في الاجتهاد بالدراسة بتوظيف سريع وقبول في مدارس البحرين الحكومية والتي لم تخلُ أجواؤها من التعب، ولقد واجهت فيها الكثير من المشكلات الداخلية مع إدارة المدرسة نفسها وبالأحرى مع مديرة المدرسة التي سبق وأن توظفت فيها للمرة الأولى، والتي كانت تترصد لي في كل صغيرة وكبيرة من وقت تخرجي، والتصيد عليّ في الماء العكر في أقل وأتفه الأمور إلى درجة أنها لم تتوانَ عن إحالتي إلى لجنة تحقيق بمجرد أنها لمحت وجود تأخير صباحي في الحضور إلى المدرسة بمقدار 5 دقائق، وخاصة لشهري فبراير/ شباط ومارس/ آذار على رغم أنني كنت قد حصلت من الإدارة نفسها على شهادة تقدير نتيجة انضباطي في وقت العمل، كما إنني كنت قد خرجت في الوقت ذاته على إجازة وضع، وبالتالي أمام كل ما جرى إلا أنها المديرة لم تترد قيد أنملة على إخضاعي لجلسة تحقيق خلال العام 2013 والأدهى أنه خلال وقت حضوري إلى جلسة تحقيق فإن جملة المستندات التي كانت بحوزة المحققين دليل على إثبات براءتي على حسب كلامهم أكثر من كونها دليل إدانة، وأضافوا لي بقولهم إن المديرة من المفترض أن لا تحول المعلمة إلى لجنة تحقيق بسبب تأخير صباحي وإنما كان من افترض أن مشكلة غياب المعلمة هي الحجة التي يسوغ إلى المديرة إحالة المعلمة إلى لجنة تحقيق، وليس كما ورد في تهمتها تأخر صباحي، وعلى رغم كل ما جرى إلا أنني في نهاية المطاف خرجت منتصرة من سيل اتهاماتها المجحفة بحقي حتى اضطرت على مضض رفع أكثر من طلب إلى وزارة التربية والتعليم بغية اتخاذ إجراءاتي التي تفضي بنقلي إلى مدرسة أخرى بسبب الضغوط النفسية التي حاصرتني، ولله الحمد تكللت المساعي أخيراً بالنجاح، ونقلت إلى العمل كمعلمة إلى مدرسة بنين التي واجهتني فيها الكثير من المشاكل الحاصلة معي ناهيك عن إصابات عمل كنت أتعرض إليها من قبل هؤلاء الطلبة البنين لأنني صرت معلمة لمادة الرياضيات لطلبة بنين في الصف الخامس ابتدائي، إذ كثيراً ما أشهد بنفسي حالة شباك ما بين الطلبة أنفسهم ومحاولة الشخصية لفض هذا الشباك، فإنني دائماً كنت ضحية هذا الأمر، ولقد تعرضت لأكثر من مرة إلى إصابات في العمل أولها تعرُّض إحدى رجلي لكدمة بسبب رمي كرسي قام بقذفه تلميذ في الصف الخامس، والجروح تخرج منها دماء فيما المديرة على علم مسبق بكل ذلك ولقد رفعت إصابة العمل التي تعرضت إليها وأصبت بها إلى وزارة التربية وعلى رغم مطالبتي اللحوحة لدى الوزارة منذ مطلع 2015 بغية الحصول على موافقتها بالنقل إلى مدرسة بنات تكون قريبة من موقع سكني غير أن جل المحاولات حتى هذه اللحظة من كتابة السطور لم يكتب لها النجاح في الانتقال. في المقابل أرى بأم عيني ومن فئة معلمات أعرفهن عن قرب وللتو خريجات مذن فترة حديثة سرعان ما لقي طلبهن بالنقل وفق السرعة المطلوبة رغم أن فترة عملهن لم يمضِ عليها سوى فترة وجيزة كما أن بعضهن حديثات التعيين وحَظِي طلبهن بالموافقة دون تسويف ومماطلة... وبالتالي السؤال الذي يطرح ذاته وفق أي آلية تعتمدها وزارة التربية كي تقر أحقية معلمة ما دون سواها بالنقل السريع إلى مدرسة بنات بينما أنا طلبي ظل مركوناً في أرشيف الوازرة على ما يبدو معطلاً ولمدة تناهز السنة بعد مضي 4 سنوات من العمل في سلك التدريس غير أنه ظل مراوحاً مكانه رغم كل المشكلات والصعوبات التي على علم مسبق بها وإصابات العمل التي أتعرض لها من قبل طلبة بنين لكن تبقى محلها قف؟
(الاسم والعنوان لدى المحرر)
أنا بحرينية في العقد الرابع من العمر، أوجه رسالتي بالدرجة الأولى إلى مجمع السلمانية الطبي، فإنني فوق كل ذلك أعاني أيما معاناة في انفصال بعضلة الفك بالفم، بحيث أني وصلت إلى مستوى أعجز فيه عن الكلام أو حتى تناول الوجبات الغذائية وهضمها بالطريقة الصحيحة، وعلى إثر ذلك قمت بمراجعة مستشفى السلمانية لأجل حجز موعد طبي لعيادة الفم والفك، المفاجأة كانت مابعد تسجيل الموعد فتبين لي أنه سيكون في تاريخ 14 فبراير/ شباط 2017، أي بعد مرور سنتين من تاريخ هذا اليوم، أيعقل يا مستشفى السلمانية أن الموعد الطبي الذي أنتظر مجيئه أحتاج إلى مدة السنتين؟ مشكلتي المالية تشكل أكبر تحد بالنسبة لي مع جملة الظروف المعيشية الصعبة التي أعيشها بمعية زوجي المتقاعد والتي تحول مابيني و بين لجوئي إلى خيار المستشفيات الخاصة الباهظة الكلفة... لذا أرجو من المعنيين في وزارة الصحة النظر بسرعة في هذا الموضوع كما أرجو من أصحاب الأيادي البيضاء مساعدتي والتكفل بنفقات علاجي في أحد المستشفيات الخاصة في حال عجزت عن ضمان تقديم تاريخ موعدي الطبي في مستشفى السلمانية بالوقت المناسب؟
(الاسم والعنوان لدى المحرر)
العدد 4841 - الثلثاء 08 ديسمبر 2015م الموافق 25 صفر 1437هـ
وزارة الاسكان
الى زائر 3 انني اقول الحقيقة واللة على مااقول شهيد 30 عام من الانتظار مع وزارة الاسكان وانني مظلوم فى استلم حقي من وزارة الاسكان وانني كل يوم اكتب فى جريدتكم الموقرة عن طلبي وعن اصحاب الطلبات القديمة ( من المواطن ابومحمد ) ع ح ع ص وثلاثون عام من الانتظار مع وزارة الاسكان وخطاء وزارة الاسكان يتحمل المواطن وجميع ابواب وزارة الاسكان مغلقة امام المواطن
تابع وزارة الاسكان
تابع اعادة طلبتهم مرة ثانية وتم المقابلة مع يعادة الوكيل المهندس خالد العامر فى عام 2010 ووعدني بحصول على الوحدة فى اواخر 2010 ومن ذلك التاريخ وانا فى دوامة مع وزارة الاسكان وكل واحد يقوم بتحويلي الى اخر والسنوات تمضي وانا اجلس على جمر من النار وانني ارجع الوزارة والجواب انتظر وسوف تحصل على منزل ومن وعود الوكيل الى غاية اليوم 5 سنوات وبعد المرجعة الاخيرة تقول الموظفة فى قسم التوزيع بان طلبي قائم ولاكن ليس مع الدفعة وانني طرقت جميع ابواب الوزارة وللاسف بدون فائدة من المواطن ابو محمد (ع ح ع ص )
وزارة الاسكان
يااخي تسال عن السبب واللة شاهد على مااقول طلبي من عام 1986 وبعد مراجعة وزارة الاسكان ياسبحان اللة تم الغاء طلبي والسبب انني تقدمت الى اليوان الاميري للحصول على ارض وعند مراجعة الاسكان اخبرني الموظف بان طلبي للوحدة قدتم الغاء من قبل وزارة الاسكان وانني لم اطلب الغاء الطلب واخبرتهم بانني لااريد طلب القسيمة واريد طلب الوحدة ولاكن وزارة الاسكان وبكل اسف وبدون علمي اعتبرو طلبي من عام 1995 وبعد المرجعة المستمرة مع الوزارة وشرح ظرفي وانني لم اقوم بالغاء طلب الوحدة تم اعادة الطلب من ضمن من شملهم اعادة ا
نعم السبب لن ماعنده ارضي صوبنه ومتدد القره
نعم السبب لني ماعندي ارضي صوبنه ومتدد القره وصار تغيير في الطلب من بيت الي ارض ومن ارض بيت تغير الطلب هو السبب
الاسكان والمواطن
الى وزارة الاسكان نحنون اصحاب الطلبات القديمة والتي شرب الدهر واكل عليهم اين نحنون على قائمة وزارة الاسكان فقط الانتظار ولقد تجاوزات الطلبات اكثر من 30 سنة لديكم ونحنون كل يوم انادي ولامن يسمع واين نذهب او مننراجع اذا كانت جميع ابواب وزارة الاسكان مغلقة امام المواطن واكتب لكم من قلبي المجروح الى وين وصل طلبي لديكم ياوزارة ( ابو محمد والطلب من عام 1986 ) 30 عام ع ح ع ص ) والشكر موصول الى جريدة الشعب
صدق لو تمزح
30 سنه ما حصلت وحده اكتب لينه السبب ترى هذا الكلام اخلي الواحد ييأس اذا أهالي المالكيه حصلو حتى الي طلبهم 2008 م و انت اتقول 30 سنه إنريدك اتقول السبب لو سمحت.