وافق مجلس الشورى على اقتراح بقانون بتعديل بعض أحكام القانون رقم (26) لسنة 2005م بشأن الجمعيات السياسية، ينص على أن يُحظَر على رجل الدين المنتمي لجمعية سياسية مزاولة الخطابة، فيما لاقى هذا المقترح معارضةً من العضو عادل المعاودة، معتبراً إيّاه «حرماناً للمواطنين من حقهم في المشاركة السياسية»، ومتسائلاً «لا تريدون رجال الدين (...)، تبون نييب تفلنزية»؟
وأسهب المعاودة «أرجو أن نكون ديمقراطيين بدرجة كبيرة في البيت الذي يتحلى بالديمقراطية. أتحدى أن تأتوني بتعريف منضبط لرجل الدين، أليس كلنا رجال دين؟»، مردفاً «هناك قرارات بفرض ضوابط على المنبر الديني وهذا صحيح، أمّا أن يكون شأن رجل الدين فقط الحديث عن الجنّة والنار، ولا دخل له بالشأن العام فهذا غير صحيح».
القضيبية - محمود الجزيري
وافق مجلس الشورى، خلال جلسته أمس الأحد (6 ديسمبر/ كانون الأول 2015) على اقتراح بقانون بتعديل بعض أحكام القانون رقم (26) لسنة 2005م بشأن الجمعيات السياسية، ينص على حظر رجل الدين المنتمي لجمعية سياسية من مزاولة الخطاب، فيما لاقى هذا المقترح معارضةً من العضو عادل المعاودة، معتبراً إياه «حرماناً للمواطنين من حقهم في المشاركة السياسية»، ومتسائلاً «لا تريدون رجال الدين (...)، تبون نيبب تفلنزية؟».
وأسهب المعاودة «أرجوا أن نكون ديمقراطيين بدرجة كبيرة في البيت الذي يتحلى بالديمقراطية. أتحدى أن تأتوني بتعريف منضبط لرجل الدين، أليس كلنا رجال دين؟»، مردفاً «هناك قرارات بفرض ضوابط على المنبر الديني وهذا صحيح، أما أن يكون شأن رجل الدين فقط الحديث عن الجنة والنار، ولا دخل له بالشأن العام فهذا غير صحيح».
وتابع المعاودة «النبي الأكرم (ص) والخلفاء الأربعة ألم يكونوا حكاماً وهم في الأصل رجال دين. إن من النكد أن يقال فصل الدين عن السياسية»، مؤكداً «ندعي الديمقراطية ونزعمها ثم نحرم ذلك على رجال الدين». واعتبر المعاودة المقترح «مخالفاً» للشرع والدستور والميثاق، منوهاً إلى أننا «نحتاج إلى تطبيق القوانين الموجودة لا لاقتراح أخرى جديدة في هذا الجانب، للحفاظ على قدسية المنبر».
أما العضو جواد بوحسين، فرأى «إن بعض رجال الدين في البحرين نسوا الدين واستغرقوا في السياسية»، معتبراً ذلك من «الأخطاء الشائعة في زماننا»، ناصحاً رجال الدين بـ «الاهتمام بمشاكل الشباب مع الدين والابتعاد عن السياسية قدر الإمكان»، مقراً بوجود «مطالبات معيشية وخدمية»، غير أنه قال إنها: «يجب أن تكون عبر المؤسسات الدستورية».
لكن النائب الأول لرئيس مجلس الشورى جمال فخرو، وجد أن المشكلة ليست في اقتراح قوانين جديدة، بل في آليات تفعيل القوانين الموجودة في هذا الجانب، موضحاً «لدينا جمعيات سياسية فاعلة قائمة على أساس طبقي، فماذا فعلت الدولة مع هذه الجمعيات؟. لدينا رجال دين ليسوا أعضاء في الجمعيات السياسية ويؤججون الشارع يميناً وشمالاً، والمشكلة في استخدام المنبر الديني بشكل عام سواء كان رجل الدين داخل أو خارج الجمعية السياسية».
وعندما طلب ممثل وزارة العدل سعيد عبدالمطلب إجراء تعديلٍ تشريعي يعطي لوزير العدل الحق في معاقبة هذه الجمعيات قبل اللجوء إلى القضاء، رفض فخرو ذلك، قائلاً «لن نسلم للوزارة تعديلاً مطلقاً في إغلاق الجمعيات أياً كانت سياسية أو غيرها، وأرجوا إذا كانت هنالك مشكلة في الإجراءات القضائية أن تناقشوها مع المجلس الأعلى للقضاء».
وبينما أمل العضو أحمد الحداد بـ «ألا يحرم الخطباء الوطنيون من ممارسة السياسية»، فإنه أشار إلى وجود «رجال دين يلتزمون بمبادئ الوطنية ويقومون بعمل جبار في تقريب وجهات النظر بين الطائفتين الكريمتين».
العدد 4839 - الأحد 06 ديسمبر 2015م الموافق 23 صفر 1437هـ
السياسة التي يريدونها
السياسة التي يريدونها هي السياسة التى تتمشى مع أذواقهم أما السياسة التى تتحدث عن حقوق مواطنين وأستنكار لعمل ما السياسة التى تطالب أن يوضع الرجل المناسب في المكان المناسب السياسة التى تطالب بالعدالة وأحترام الانسان بكونه أنسان هي التى لا يريدونها,,,, رفقا بهذا الشعب أحترموا هذا الشعب لانه خير الشعوب بكل معنى الكلمة ,,,, الشعب يحتاج الى يد رحيمة ترفق به وسوف ترون النعم الاليهة تنهال عليكم من الارض والسماء ,,, لان العدل معناه نزول رحمة الله
يريدون رجال دين عبيد يتكلمون ماوكلي عليهم الحكومة
وليس برجال دين وطنيين يحبون شعبهم ويخافون عليه
زاءر 44
الله يصلحك يا مسكين انك حقا مسكين اذ تريد الحل بدون الله الله يصلحك
اقتراح لإنهاء الأزمة والطائفية هو اندماج جميع الجمعيات الدينية السنية والشيعية
في جمعية واحدة بهذا نحول أزمة الوطن إلى هذه الجمعية فقط والشعب يرجع كما عاش الآباء والاجداد متحابين والكل بوصفهم بالطيبة الغريب قبل القريب وأي مطالب عادلة لايمكن أن تفرق المواطنين ولا أي شعب
إلا ترى ياشيخ المعاودة أن قيام تيارات سنية وشيعية بإنشاء
جمعيات سياسية وهي عقائدين مضادة لبعض ولا يمكن أن تثق ببعضها بل الخوف بين بعضها هو السائد ولا يمكن أن حتى أن تثق ببعضها وهذا مضر بالوطن ويشطر المواطنين طاءفين وهذا على المدى القصير والبعيد خطر على الجميع والله البلدان الديمقراطية أي أزمة سوي داخلية أو خارجية يجتمعون مع بعض وانتوا هذا بعيد قاموسكم والله هذه الازمه الكبيرة لماذا لم تجتمعوا
أنا شخص مستقل في فكري .
الحمدالله انا شخص مستقل في فكري مو شيوخ الدين الي يتحكمون فيني و اكون تابع لهم على أخر زمن . وشكرا
زاير
الله يرحمك يا جدي. يقول جدي. كل عمي. فتل احبال
الدين لله و الوطن للجميع
العلمانية هي الحل و فصل الدين عن الدولة و منع رجال الدين الشيعه و السنه من التدخل في السياسة هذا هو مطلبنا ما شفنا منهم غير تفرقة الشعب و الطائفية لا نريدهم ان يتدخلوا في السياسة أبداً
النبي محمد \\ص\\
النبي محمد \\ص\\ القدوة الينا كان رجل دين وسياسى وخاض حرووب بسياسته تنفيد لاوامر الله لماذا لاتتاخدون طريق محمد واله \\ص\\ ويه المعامله ويه الناس اذا انتم تقولون انكم تصلون عليه وتعتبرونه قدوةلكم....
يا
يا ابو حسين انا الان في منصب سياسي وانت رجل دين (...)أنت الذي غارق في السياسه ونا....
تذكير للمعاودة ...
في مقدمة ميثاق العمل الوطني ، ذكرت كلمة أن البحرين تنتهج الديمقراطيات العريقة .
لا يوجد في تلك الدولة المقصودة رجال دين في البرلمان ...
الشيخ عادل المعاودة وقع على ميثاق العمل الوطني وهو يعلم ..
الحكومة على حق ..
مجرد تذكير للشيخ المعاودة
فخرو لـ «العدل»: لن نسلمكم تعديلاً مطلقاً بغلق الجمعيات
اممممممممممممممممممممممممممممم الى اين تتجه افضل الديمقراطيات !!!؟
خميس بن جمعه
الشيخ يتكلم عن نفسه
تناقشون القشور وتبتعدوا عن أصل الازمة
العمل السياسي متاح للجميع بس في قوانين في الدول الديمقراطيه العريقة لاتسمح بإنشاء أحزاب سياسية تفرق الشعب على أسس عرقية أو دينية أو مذهبية هذا فقط ما تعانيه الدول العربية الفاشلة
صدور قانون يمنع المواطنين من الازدراء في الديانات الأخرى أو المذاهب ا
هذا في جميع الدول المتحضرة والعمل السياسي الكل متساوي الفرق بيننا وبينهم يمنع أي اسغلال عنصري لتكوين الأحزاب السياسية أحزاب تقبل كل المواطنين ولا تفرق بينهم لأي سبب سوى قبلي الديني مذهبي الخ
منع المواطنين من الشأن السياسي أي كان وظيفته هذه قرارات فاشلة
من أولها كان بالأحرى منعكم من إستغلال الدين والمذهب لتكونوا جمعيات طائفية تفرق المواطنين وتكون هذه الجمعيات معادية لبعض تلقاءين بسبب تكوينها كان على السلطة أن لاتسمح إلا بجمعيات تقبل جميع أطياف الشعب ومنهم رجال الدين المختلفين مذهبين الديمقراطية لا تمنع أحد عن السياسة الكل متساوي أم هذه الجمعيات لا تنتج إلا برلمان طائفي
الديمقراطية لا تمنع أحد من المواطنين عن الشأن السياسي
بشرط أن يكونوا جمعيات مدنية تقبل الموطن كمواطن فقط سوى رجل دين من أي مذهب او اي وظيفة أما اسغلال المذهب لتكوين جمعيات تفرق المواطنين على أساس مذهبي طائفي وتكون بتكوينها مضادة للآخر مذهبيا هذا الخطر الذي يعانيه الوطن
ليك اعني وافهمي يا جاره
الكلام ليس موجها لك يامعاوده وانما يريدون ضرب ال..... ليتأدب الأسد.
بنت عليوي
الدين مرتبط بجميع أمور الحياة وما يصير تمنعون اي رجل دين من الدخول بالسياسه لأن واجب عليهم يا مدعيي الديموقراطيه، وبعدين الأولى منع شيوخ الدين اللي خطابهم ثلاثة ارباعه سباب في مذاهب وديانات خلق الله او الشيوخ اللي تدعو ....
ستراوي
تسلم لي يالمحرقي
هايل
التفلنزية موجودين طال عمرك
هدهد
فخرو لـ «العدل»: لن نسلمكم تعديلاً مطلقاً بغلق الجمعيات ... حسناً، سنسلمكم تعديلاً شبه مطلق بغلق الجمعيات
غير شرعية
كل هذه القرارات غير شرعية لأنها لا تمثل الشعب وما هذه القرارات والتوصيات والرغبات إلا لأستدراج المعارضة للدخول في هذا البرلمان الهزيل في المرات القادمة فهم كأنما يقولون للمعارضة لو كنتم في هذه الجلسات لأستطعتم أن توقفوا ولو الشيء البسيط من هذه المهازل التي تستهدفكم كمعارضة وتستهدف أغلب المواطنين .
الاسد
قلناها ونعيدها .. الديمقراطيه الغربيه ليست من الدين .. وانما جعل الله الشورى بين المسلمين .. المسلمين المشهود لهم بالصلاح .. وليس الديمقراطيه التي تأتي بالصالح والطالح من الناس .. فإذا كثر الطالح فسد امر المسلمين
بالله عليكم شوفو لما بحراني يصير ..
لما يطبل البحراني مصيبه يطبل من قلب وبكل شي ولا يعترض وهالمعاوده كلامه صحيح والله قهر من صوت ليه بس خله يحس باللي سواه لما عطى صوته ليه
وين عايشين في أي بلد أنا مع وقف العالم الدين التفلنزي
اقتراحات فاشلة وتدميريه ، العالم الدين الوقور والصالح ومحب لوطنه موجود سواء في جمعية سياسية أو غير ذلك ..دعوا العلماء في حالهم فهم خطوط حمراء ونحن نستطيع أن نفرق بين من هو عالم دين شريف ووطني ويخاف الله وعالم دين تفلنزي.
!!
الاقتراح بحد ذاته سخيف ، المقترح حدد منع رجال الدين فقط المنتمين لجمعيات سياسية من الخطابة بما يعني باقي رجال الدين يسمح لهم بالخطابة وهم الأغلبية طبعاً في البحرين ، وهذايعني أن المقترح لم يلبي هدفه الرئيسي الذي تريده الحكومة أصلاً وهو منع الخطاب السياسي في المساجد سواءً من رجال الدين المنتمين لجمعيات أو من المستقلين ومن الطائفتين،
صباح الخير
ريال ابن ريال وزايد اشيؤ تسلم على هادا الشعر والله كلمات اتهز يبل يمكن مالك في الدين و لافي السياسه ولكننك أصيل ومحترم مخك صافي وقلبك ابيض ما يزامحك لون اللبن أصيل ولد أصيل الله يحفظ عيالك واهلك من هادا الزمن اخوي هادا الزمن يطلق عليه سقوط الاقنعه اعرف الحق بالرجال وليس العكس
البلادي
إذا كان المسمى برجل الدين يسعى للفتنة بين المسلمين فلا نريده فلا تتعب نفسك
مثل الذين حملوا التوراة ثم لم يحملوها
قوله تعالى {مَثَلُ الَّذِينَ حُمِّلُوا التَّوْرَاةَ ثُمَّ لَمْ يَحْمِلُوهَا كَمَثَلِ الْحِمَارِ يَحْمِلُ أَسْفَارًا بِئْسَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآَيَاتِ اللَّهِ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ}
تطبيقا للاية هم رجال الدين الداخلين في البرلمان فإنهم لم يعملوا بما علموه من الجين فأصبحوا مثالا لمن يحمل الكتب و هو لا يعلم و لا يعمل بمحتواها و بعضهم تعلم الدين من أجل الدنيا و كما قيل:
صلى المصلي لأمر كان يطلبه * لما إنقضى الأمر لا صلى و لا صاما
ثلاثة أشياء
أنتم لا تخرج أدمغتكم عن ثلاثة أشياء في الحياة نحن نعرفها تماما وهي دنيوية بحته لا داعي لذكرها ، اما الديمقراطية فهو مفهوم بعيد جدا عنك نمط تفكيركم ، وللعلم التفلنزية هم من وضعوا أسس الديمقراطية ولم تخرج من بيت ديني من العصر اليوناني الى عصر التنوير الاوروبي
التفلنزية
التفلنزية القصد منها الفئة الليبرالية يعني اللي ما يصلون وراء الذقون ، للعلم التفلنزية هم من واجه الاستعمار وتم نفيهم وسجنهم وكانوا عابرين للطوائف وعاشقين للوطن قبل ان ياتينا المد الطائفي وصناعه الذي شق المجتمع بسبب المنابر الدينية ، حسنا ما تفعل الحكومة معكم فنحن لا نسمع سوى السب والشتائم والتفرقة
انت آخر شخص يتكلم عن التفلنزيه .. محرقي
إذا المراجل لبسة شماغ وعقال
قل للعذارى يلبسنّ العمايم
ما عاد يفرق زول حرمه ورجال
دام الفعايل تشبه البعض دايم
المرجله ما هيب كلمه وتنقال
وتروح ما راحت هبوب النسايم
وإلا خشونة صوت أو رفع الأثقال
أو رزة صدور وفعل الزلايم
ولا هي بعد مفتاح موتر وجوال
وإلا ردى لسانن حديثه شتايم
المرجله شيمه عن القيل والقال
رفيع نفس (ن) حر بالجو حايم
المرجله عقلٍ وزن وزنه جبال
ودون العقل وش فرقنا والبهايم
ولد زويد
سلمت يا ولد ديرتي يا محرقي
سلمت ياشيخ
اشهد انك صادق يا شيخ
خوش ديمقراطية
ديمقراطيتكم تسمح لرجال الدين يصيرون نواب ويطلعون بيانات تأييد للحكومة
بس إنهم يدافعون عن الناس في المساجد ممنوع
رجل الدين أو رجل الرياضة أو الفن ما دامه مواطن يحق له يتكلم في مطالبه السياسية وينتقد ممارسات الحكومة
الديمقراطية
من ينادي ليلا نهارا بالديمقراطية وهو لا يعلم بان احد أسسها فصل الدين عن الدولة ، فهذا المبدأ مفصلي في التطور الديمقراطي ، فيرجى مراجعة مفاهيمكم ، وليس كل من تشدق بالديمقراطية ديمقراطي فهذا لايخرج عن ضحك على الذقون
التفلنزي على الاقل ما يزرع الفتن الطائفية بين ابناء الوطن .. محرقي
التفلنزية افضل بكثر من الاشخاص المحسوبين على الدين اللذين اكلوا الخضر واليابس واصبحوا في يوم وليله يملكون العقارات والمناصب وزرعوا الفتن الطائفية بين ابناء الوطن الواحد وفضلوا المواطن الجديد في الوظائف والسكن والصحة والتعليم ، اين كلمة الحق وأنصاف المظلوم الظاهر مفكرين ان الدين بالشكل ( اخوان سنه وشيه )
لا تتعب نفسك نائب بيك
القرار ليس موجه لك ، أنت باشا بيك لا تهش ولا تنش ، تحدث في السياسه والدين إن كنت ملم بالخطاب الديني أو اي خطاب يعجبك ، القرار لأناس معينين يريدوا أن يضعوا لاصق على افواهم أكثر وأكثر ، أخذ راحتك يا افندم .
ويش لك
جواد بوحسين ما عمره عارض مقترح، كله موافق
يريدونهم مثل قساوسة اليهود
يريدونهم أن يكونوا تطبيق لقوله تعالى : ( مثل الذين حملوا التوراة ثم لم يحملوها كمثل الحمار يحمل أسفارا بئس مثل القوم الذين كذبوا بآيات الله والله لا يهدي القوم الظالمين .
هل نحن في دولة اسلامية أم دولة علمانية؟ هل في دولة ديمقراطية أم دكتاتورية؟ هل في دولة يراد لأهلها صلاحهم دنيا و اخرة أم دمارهم دنيا و اخرة؟
على العلماء المنتمين للجمعيات السياسية أن يصبحوا علمانيين و أن يصبحوا قدوة سيئة للأجيال أو يحرموا إما من الدين أو السياسة و هو ما لا يقره عاقل
العقرب
من سكون لباسه التدين يعف عن أكل الحرام ولا يرضى عن الخطأ و السرقات
هالنوع غير محبوب لدى سراق المال العام
العقرب
من يتلبسون الدين لزرع الفتنة والطائفية ويآكلون اموال الناس بالباطل ولا يتوانون في بيع ذممهم حتى و ان هتكت الاعراض و سالت الدماء هم المطلوبون لدى سراق المال العام فبهم ينشغل الناس عن السرقات ولا يكلفون الا الفتات من السرقات
لكن الظاهر هالنوع يبغي يآكل الاخضر واليابس وصار وقت التخلص منه
وهل ما يقره العقل يعملوا جمعيات طائفية ويجروا خلافاتهم المذهبية
المضادة لبعضهم التي لا يمكن أن تلتقي مع بعض ويجعلوا الشعب كذلك مضاد لبعض العقل يقول يشتركوا مع بعض في جمعيات حتى يكونوا قدوة للمواطنين للاشتراك في جمعيات على أساس المواطنة فقط وهذا ما يبعد الفتنة ويزيد اللحمة الوطنية