يتوافد الملايين من الزائرين العراقيين وغيرهم إلى مدينة كربلاء جنوب بغداد احياء زيارة اربعينية الحسين.
ويبدأ الزائرون من كلا الجنسين ومن مختلف الاعمار بالسير على الاقدام لمئات الكيلومترات متوجهين الى مرقد الحسين في مدينة كربلاء قبل ايام من موعد الاربعينية والذي يصادف اليوم الخميس (3 ديسمبر/ كانون الأول 2015)، وفقاً لما نقله موقع "بي بي سي عربي".
وتضاربت الارقام التي صرح بها عدد من المسؤولين العراقيين بشأن عدد من شاركوا في الزيارة وفي مقدمتهم رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي الذي زار كربلاء مساء الاثنين الماضي.
الا ان مصادر في الحكومة المحلية قدرت عدد الزائرين الموجودين في المدينة بنحو 15 مليون زائر، وهو العدد الاكبر خلال السنوات الماضية.
وعادة ما تعقد الحكومة المحلية والاجهزة الامنية مؤتمرا صحفيا حول الزيارة عقب انتهائها.
يذكر ان العاصمة بغداد كانت اعلنت تعطيل الدوام الرسمي اليوم الخميس بسبب الزيارة، في حين تعطل الدوام في محافظات اخرى في وسط وجنوب العراق منذ منتصف الاسبوع الحالي.
وبسبب ما تشهده البلاد من اوضاع امنية غير مستقرة وتزامن ذلك مع موعد زيارة اربعينية الحسين تستنفر القوات الامنية والصحية فضلا عن مؤسسات حكومية اخرى مثل وزارة النقل كامل طاقاتها لحماية الزوار وتقديم الخدمات لهم حتى انتهاء الزيارة.
تصحيح في الخبر
اولا بغداد تقع شمال كربلاء وليس كربلاء تقع جنوب بغداد لان كربلاء الكل يعرفها فتعرف بغداد اين تقع وليست كربلاء .ثانيا بلغ عدد الزائرين بين 26 الى 30 مليون وليس 15 مليون. ام ان العدد ارهق الكاتب فما استطاع أن يصرح به
السلام عليك يا ابن رسول الله صل الله عليه و آله
السلام عليك يا ابا عبدالله ما بقيت و بقي الليل و النهار
النصر المحتم
تحقيق النصر المحتم ضد من ؟ هل ضد العدو الصهيوني ام ضد قوي الاستعمار واشك بأن يكون ضد اي منهم
الجرح النازف
حدث عظيم هكذا وبهذا الحشد الكبير الذي تخطى الـ 20 مليوناً يجب أن تتناقله جميع وسائل الإعلام المختلفة عربية وأجنبية. ولكن الكيل بمكيالين هو البضاعة المتداولة في السوق الإعلامية.
الله يحفظ زوار الحسين
الله يحفظ زوار الحسين ان شاء الله و يتقبل منهم
الحمدلله
الله يرزقني زيارة الحسين عليه السلام
مأجورين
الله يعودكم السنة و كل سنة
سلام الله عليك با ابا عبد الله
طبت حيا وميتا . اللهم العن قتلة الحسين .
المسيرة الخالدة
مسيرة الأربعينة هي مسيرة الإنسانية جمعاء نحو العزة والكرامة ورفض كل أنواع الذل والعبودية لغير الله عز وجل وستبقى هذه المسيرة خالدة يزيد عددها عاما بعد عام حتى تحقيق النصر المحتم. السلام عليك يا أبا عبد الحسين وعلى أولادك وأنصارك عليك مني سلام الله أبدا ما بقيت وبقي الليل والنهار
لبيك يا حسين
الله حافظكم
نعم
واحسييينا