بمبادرة من وزارة شئون الإعلام وشئون مجلسي الشورى والنواب، وفي ظل ما تتطلبه المرحلة القادمة من مزيد من التعاون الإعلامي والتكاتف لإعلاء مصلحة الوطن والمواطنين، فقد وافق رؤساء تحرير الصحف المحلية البحرينية على اعتماد ميثاق الشرف التالي:
- العمل على ترسيخ أواصر المودة والوحدة الوطنية بين فئات المجتمع، والحفاظ على الأمن والاستقرار الوطني، بما يخدم المصلحة الوطنية، وتجنب أي توجه لبث روح التمييز أو التشهير أو الفتنة والتفرقة بين فئات المجتمع في أي حال من الأحوال.
- عدم التحريض على بغض طائفة أو طوائف من الناس، أو على الازدراء بها أو التحريض الذي يؤدي إلى الإخلال بالنظام العام أو بث روح الشقاق في المجتمع، والمساس بالوحدة الوطنية.
- العمل على ضمان المصداقية والحرية الإعلامية المسئولة، وبما لا يمس المعتقدات الإسلامية والمصالح الوطنية والقيم والعادات الاجتماعية.
- العمل على تقضي مصداقية وصحة المعلومات والحقائق للأخبار والمواضيع التي سيتم نشرها، والحفاظ على هوية ووحدة المجتمع بجميع فئاته.
- الالتزام بأن لا تكون الوسيلة الإعلامية أداة لإثارة الفرقة أو الطائفية أو ما يتيح فرصة التعدي على خصوصيات الآخرين أو خدش حياة المجتمع.
- الحذر من بث الإشاعات والمعلومات غير المؤكدة على أنها حقائق، والحرص على عدم نشر الاتهامات المسيئة التي تتعمد الضرر بالآخرين.
- الالتزام بعدم المساس بالمصالح مع الدول الإسلامية والعربية الشقيقة والدول الصديقة وفقاً للمعاهدات والمواثيق الدولية.
- الحرص على استخدام المفردات والمصطلحات والصور المهنية الراقية غير المثيرة للجدل، أو المساس بالمعتقدات والمشاعر والآداب العامة.
- الحرص على الدقة والصحة والموضوعية المهنية في الصياغة وتحرير ومعالجة المعلومات والمواد والمشاهد الإعلامية، والبعد عن التشهير أو التمييز والتعصب الديني أو العرقي أو السياسي أو الاجتماعي.
- البعد عن نشر وترويج العبارات الطائفية والتصنيفات المذهبية، والمقالات التي تحمل الحدة والتشنج الطائفي، وتخوين مكونات المجتمع، وإثارة النعرات الطائفية، وتهدف إلى الفرقة.
- الالتزام من جميع المؤسسات الإعلامية والإعلاميين والصحافيين تحمل المسئولية الذاتية، وتطبيق المبادئ المهنية والقيم الأخلاقية للحرية الإعلامية، وتحمل المسئولية تجاه المساس بالمعتقدات الدينية، أو القيم الأخلاقية أو التشهير أو التمييز تجاه أي فرد أو فئات المجتمع.
أين ميثاق الشرف القدبم
أعتقد بأنه تم توقيع ميثاق شرف قديم، فما الذي إحتاج إلى هذا الميثاق من جديد؟ مع ذلك جيد أن يتجدد التذكير بمواثيق الشرف، إلا أنه ما لم يكون مضمون ومحتوى هذا الميثاق في وجدان كل صحفي إبتداءً ويتحرك بداخله تلقائياً دونما رقيب خارجي سوى مراقبة الله ومراعاته فيما يكتب، وأما إذا كان الرقيب هو الخوف من القانون فقط، فالتحايل على القوانين ما أسهله، والمبررين لذلك ما أكثرهم. نتمنى التوفيق لمن وقع هذا الميثاق الشرفي مع أنه لم يذكر فيه عدم التراشق بين الصحف أنفسها لأنه معيب محاربة أصحاب المهنة لبعضهم البعض
بعد خراب البصرة
بعد خراب البصرة، ومن استعمل الطائفية عليه دفع الثمن وتحمل السلبيات الدائمة كما استفاد من الفوائد المؤقتة، وكلما أرى الطائفي مراسل قناة معروفة والذي حصل على الجنسية بسبب طائفيته أتذكر المثل القائل كطلت يوم أكل الثور الأبيض وكما سجن وهجّر وقتل الآخرين سيأتي الدور علينا، والوطن إن لم نحميه وندافع عنه سيستوطنه المعتدين.
على الكل او فئة واحدة
الاتفاق ....كوادر أجريت واستخدمت كل وصف شين ضد الشيعة ودفعت المال
الكلام
طبعا جميل وسهل، والتطبيق سيء وانتقائي وعلى ناس معينين دون الآخرين في بلد القانون، والدليل في الصورة... لأن يعرف البير وغطاه ، والله كريم.
ما أقدر اقول الا
"كلام الليل يمحوه النهار"
مو الكل يقدر يضبط نفسه، البعض على طول ايده تحكه،
مواطن
كلام جرايد بدون أفعال ميثاق الشرف هو ضمير ونفس ووطنية الصحفي
منور يا د منصور
الواقع
لنرى الأيام القادمة هل سيصبح ميثاق شرف لو حبر على ورق لنرى ماذا ستفعل بكتابها هل سيكفون عن التخوين ام لا
يا ليت الجميع يعتمدها
و الوسط بحمد الله ملتزمة سابقا بها
جيد
كم اتمنى أن يفعل البند الثاني قانونيا و يعاقب كل من يخل به في الصحافة المحلية
كلها
كلها تقوم بها الوسط