قضت المحكمة الكبرى الجنائية الأولى برئاسة القاضي الشيخ محمد بن علي آل خليفة وعضوية القاضيين، ضياء هريدي وعصام الدين محمد خليل وأمانة سر ناجي عبدالله، بالسجن المؤبد لنيبالي بعد إدانته بقتل شخص وقطع عضوه التناسلي ووضعه بجوار رقبته.
وقد أكد الشهود الثلاثة على رؤية جثة القتيل في الغرفة، مشيرين إلى أنه لم تكن هناك أي مشكلات بين المتهم والمجني عليه، وتربطهم علاقة طيبة.
وقال الشاهد (مسئول سكن العمال)، في ليلة الواقعة وفي حدود الساعة العاشرة والنصف مساءً، جاءني الموظف الذي يشارك المجني عليه في نفس الغرفة، وأخبرني أن المجني عليه لا يتنفس، وفور ذلك توجهت إلى الغرفة وشاهدت أن جسمه مغطى ببطانية السرير، وبعد أن أزحت البطانية، رأيت عضوه التناسلي موضوعاً على صدره، وعلى الفور اتصلت بالشرطة التي وصلت في غضون دقائق.
وبين أن المتهم والمجني عليه يقطنان في نفس الغرفة، ولم تكن هناك أي مشكلات أو خلافات بينهما، إذ كانت علاقتهما طيبة.
وتشير المعلومات إلى أن القتيل في العقد الخامس من عمره ويعمل في إحدى الشركات، ويسكن في سكن العمال، وقد اكتشف زميله جثته مضرجة بالدماء بعد عودته من العمل يوم (17 مايو/ أيار 2015)، وانتقلت الشرطة وفريق مسرح الجريمة إلى المكان وبعد المعاينة، تبين أن المجني عليه قتل بعد إصابته بأربع طعنات في العنق وطعنة في البطن غير حيوية، وقطع في عضوه الذكري، ومن الخلف بسبع طعنات بالظهر وجرحين قطعيين بالعنق، وطعنة بالعضد الأيمن.
العدد 4834 - الثلثاء 01 ديسمبر 2015م الموافق 18 صفر 1437هـ
صباح الخير
وين الإسلام سلام الله عليه قطع أعناق البشر باسم الإسلام اللصاق تهم الإرهاب باسم الإسلام القتل على الهوية باسم الإسلام الطائفيه البغيظه والفتن باسم الإسلام الظلم على كافة أشكاله باسم الإسلام تدمير حياه البشر وحرق الاخظر واليابس باسم الإسلام شنؤ خليتي يا عزيزه امك من الإسلام
يادافع البلا
الحمدلله على نعمه الاسلام
بنت عليوي
انزين وشنو سبب قتله، مافهمنا السبب؟؟
السبب
لأن تربطهم علاقة طيبة مع بعض
أدى للقتل والتمثيل بجثته
راي
بجوار رقبته چيف مريه او عقد الماس