تساءل مدير إدارة الشئون القانونية بوزارة الداخلية، راشد بونجمة، عن سبب التخوف من زيادة صلاحيات رجال الأمن في المرسوم بقانون بشأن حماية المجتمع من الأعمال الإرهابية، في حين أن هناك 5 جهات تراقب عمل الشرطة.
وأوضح الغتم في مداخلة له بمجلس النواب اليوم الثلثاء (1 ديسمبر/ كانون الأول 2015)، أن الجزئية المتعلقة بقطع الاتصال في المنطقة التي تتم فيها الجريمة الإرهابية، فإن ذلك يكون في حدود مكان وقوع الجريمة، ولمدة 12 ساعة فقط، مؤكداً أن كل متضرر من هذا الإجراء يمكنه التظلم أمام المحكمة، على أن ترد المحكمة على المتظلم خلال 3 أيام.
وتساءل: "أين تعارض المرسوم للاتفاقيات الدولية التي وقعت عليها البحرين".
5 جهات تراقب وهذا حالكم
هذا خمس جهات تراقب الداخليه حسب كلامك والمعتقلين يموتون بسبب التعذيب وتقرير بسيوني شاهد
هذا لو مافي جهات تراقب شنو تسوون
قانون الله
ولا تزر وازرة وزر اخرى. تعاقب الكل بما يفعله البعض. أي العقاب الجماعي
مستحيل احد يروح يرجع الى المحكمة
ما أعتقد راح يا حد يرجع الى المحكمة
خمس جهات تراقبكم؟ هيومن رايتس ووتش!
لماذا الخوف وخمس جهات تراقب؟ لان الخمس جهات لم تفعل شيء والدليل تقارير المنظمات الدولية وآخرها تقرير هيومن رايتس ووتش الأخير.لا خوف عليكم لأن النواب سيمررون ما تريدون في النهاية. لكني
إي والله
ما قريت تقرير بسيوني ولا شفت مقاطع يوتيوب؟
الرقابة لا تكفي
لو هناك مئة جهة رقابية لا تكفي إذا لم تكن هناك جهة محاسبة واحده تحاسبهم
لان الوزارة
تخاف زيارة منظمات حقوقية عالمية
ماقصرتون
ماقصرتون بالشعب البحريني
لا توجد ثقة بين الشعب و ووزارة الداخلية
تدخل مظلوم تنسجن وتطلع ظالم
غير الاعتداء على حرمة المنازل والاختطافات و.......الخ
عجيب !!!
وزارة الداخلية نفسها ليس بها أمان من منتسبيها ...
وتريدون زيارة صلاحيات من ليس لهم أذنى شرف وأنسانية ؟؟ عجيب أمركم ؟؟ سجونكم تضج بالمعتقلين والصلاحيات المطلوبة هي أعتقال الباقي وقتل من تريدون قتله ...
أن الله بصير بالعباد
ممكن
ممكن نعرف ويش تهمة القمر والفنر شيخنا علي سلمان كان دائما يطالب بحقوق الناس هل هادى تهمه وجيبو ليه دليل انهو هاجم الحكومة
ولولا الجمعية تبع الوفاق لناس الان فى صراع وقتل لاكن حنكة الشيخ جعلت الناس تعرف الحق نرجوا منكم ان تصلحو البلد وتتركو عنكم المصالح والقمع اليومى والمداهمات اليوميه واطلاق جميع المسجونين الابرياء ممكن والله ياخد الحق
ماذا تقول الداخلية؟
إن صلاحياتها في زيادة مستمرة والدليل على ذلك دخول الاجانب و جنسيات أخرى من الداخلية إلى بيوتنا دون إذن تفتيش من الجهات الرسمية و سرقة بيوتنا و عمل مسرحيات إرهابية و القبض على أي شخص لإلصاق التهم و أفعال مخزية أخرى تبدر من الداخلية ولا حسيب ولا رقيب.
لأنهم فجروا رأس أحمد فرحان
الكثير من العزل تم دهسهم بواسطة رجال الأمن
الكثير من السلميين في الشوارع تم رشهم بالشوزن
والكثير من الناس تعرض للعنف اللفظي والجسدي لأنه ينتمي لطائفة معينة
مواطن
بسبب ممارسات رجال الأمن الواضحة للعيان ويمكن التأكد من كل ذلك في البداية فقط بالرجوع لتقرير بسيوني
!!
مجرد زيادة القمع على الشعب ، مهما قمعتم لن نتراجع بسلميتنا حتى النصر و تحقيق كل المطالب و الافراج عن كل المساجين
لأن الجهات الرقابية غير فاعلة
لو كانت الرقابة لها مفعول ما تمادى منسوبو الأجهزة الأمنية في بعض الأحيان،و لكنه الشعور بعدم المبالاة و الأمان من العقاب و وجود التغطية
بصراحة
أقنعتني..
وكفى بالله عليكم رقيبا
عين الشعب
انعدام الثقه اهم الاسباب