فتحت عملية تفجير حسناء سان دوني نفسها الأبواب على مصراعيها لدخول العنصر النسائي «الداعشي» عالم التفجيرات الانتحارية حيث أعربت «سيدة الإرهاب» عن أملها أن تكون أول «انتحارية بريطانية» ، وذلك وفق ما نقلت صحيفة "الشرق الأوسط" اليوم الثلثاء (1 ديسمبر / كانون الأول 2015).
واشتهر تنظيم داعش بجذب الشباب الأوروبي للانضمام إليه٬ وبات المقاتلون الغربيون من أشهر جنود «داعش» في وحشيتهم٬ وكان من بينهم البريطاني محمد الموازي الذي قتل في غارة أميركية في سوريا٬ وأيضا الهاكرز البريطاني جنيد حسين الذي تعرف على سالي جونز عازفة الغيتار الشهيرة في إحدى الفرق في بريطانيا٬ واستطاع تجنيدها للتنظيم.
وقالت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية٬ إن سالي جونز التي انضمت لتنظيم داعش في سوريا عام 2013 لمحت على حسابها الخاص على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر» بأنها ستكون أول انتحارية بريطانية.
وسالي البالغة من العمر 47 عاما٬ أم لطفلين٬ عرفت باسم «سيدة الإرهاب» كما تستخدم اسم «أم حسين» على مواقع التواصل الاجتماعي وقد اعتنقت الإسلام بينما قتل زوجها المتطرف في غارة أميركية. وهي اليوم تدرب مجموعة من الانتحاريات بـ«داعش» لتنفيذ عمليات نوعية.
واعترفت «أم حسين» بأنها تخطط لتفجير نفسها٬ وكتبت على «تويتر»: «أنا أعرف ما أفعله٬ والجنة لها ثمن وآمل أن يكون هذا ثمنه الجنة».
إلى ذلك٬ اعتبرت الصحيفة أن اعتراف سالي بتخطيطها لتفجير نفسها يشير إلى يأس الجماعة الإرهابية وعزمها تدريب النساء لينضموا للفرق الانتحارية في الرقة.
ووفقا لموقع «الرقة تذبح بصمت»٬ أشارت مصادر من داخل مدينة الرقة معقل «داعش»٬ إلى أن التنظيم الإرهابي بدأ منذ نحو شهر تقريبا بتدريب النساء على العمليات الانتحارية.
ونوهت الصحيفة إلى أنه في حال نفذت سالي تهديدها لتكون أول انتحارية ستكون أول امرأة غربية تفجر نفسها في التنظيم٬ ويجب على وزارة الدفاع الأميركية أن تضعها في قائمة المستهدفين بالقتل.
وقد دأبت التنظيمات الإرهابية في العالم منذ سنوات على توظيف العنصر النسائي في مخططاتها٬ لتنقلب بذلك أنوثتهن سيفا للإرهاب ولتلمع أسماء بعضهن في سماء سوداء رسمت حدودها بالدماء.
وفي سياق متصل٬ يسعى تنظيم «جبهة النصرة» الإرهابي إلى استعادة «معجباته» من السجون اللبنانية وذلك بعد مقايضة السلطات المحلية في عملية ابتزاز بائسة اختطف خلالها 16 جنديا لبنانيا.
انتحارية تحتفل
يمكن هي تخطط تفجر نفسها وبعدها تحتفل مع الأصدقاء بأنهها حققت هالإنجاز العظيم.
تخسين انتين ام حسين
داعش تجذب المراهقين و المنحرفين و المضطربين نفسيا
سطوم
وش لك بينت الناس لو ظله على شرب الخمر والرقص نار جهنم بتكون أهون ليش من نار التفجير
الله ينتقم من هالاشكال
.......................
أي بريطانيين والخربطه
هؤلاء من بلدان عربية ومسلمة ، الظروف ختمة تأخذ جواز بريطاني أو أوربي ... كل واحد أخذ جواز أي بلد صار صاحب بلد ،، صح قانون وضعي يصبخ مواطن ولكن في الحقيقة كل واحد يرجع لأصله وفصله وهؤلاء الإرهابيين ليسوا من بريطانيا ولا أوربا الإرهاب أتى لنا من الأراضي العربية.
ابدا ..
لا يوجد فرق عندها بين العزف على الغيتار والعزف على الارواح والجثث ولوكانت عازفة حقيقية لما امتهنت سفك الدماء لان عازف الغيتار والناي عادة ما يكون مرهف الحس .
الحسين بريئ منك
يشهون صورة الحسين والشيعة واضح تبي تسمي روحها أم حسين علشان يقولون الشيعة دواعش !
مكرم الحسين
مكرم الحسين عنش وعن اشكالش انتين يسمونش ام الشمر او ام يزيد لعنة الله عليش وعلى الدواعش ربعش يالله فجري فجري هكو جهنم تنتظرش
غربلش الله لو ق
ضعفانة واجد بالعباية ... شغل شدان في داعش ها ..
تشويه
يشوهون صورة الحسين .. لماذا سميت باسم ام حسين وفي هاذا الوقت .. فنحنو نعرف كنيت الدواعش البغدادي وووو لا يسمون اسماء الطاهرين ..
......
الغرب يحبون المغامرات يحبون الشهرة يدخلون التاريخ قاعدة تفكر تنتحر عندها مشاكل
بوعلي
فعلا الجنة بانتظاركي لو فجرتي نفسك في الجنود الصهيون في فلسطين المحتلة ولكن قتل الابرياء المدنيين فمصيركم الى النار
..
حسن الله ريشش
أن شاء الله
جهنم في انتظاركم يا دواعش
يا كافي
الله يكفي المؤمنين شرها
بوتاكي
ارهاب داعش يظم النطيحة والمتردية وما اكل السبع..كل الدواعش حياتهم فجور وفسق وفي الاخير يقتل الناس باسم الدين...قاتلهم الله ..
صح لسانك
جيش داعش خمارة و رقاصين و مدمنين و...
و لما يزيد الوضع يقتل نفسه علشان غيره يموت