تقوم العلاقة الزوجية على المحبة والتفاهم بين الزوجين في إطار مؤسسة اجتماعية يؤدي كل فرد فيها ما عليه من واجبات، ويحصل بالمقابل على حقوقه المشروعة من الطرف الآخر.
وفي الوقت الذي يحق فيه للزوجة أن تطلب العديد من الأشياء من زوجها، كونه مسئولاً عن تأمين كافة طلباتها المادية، هناك بعض الطلبات تعد تجاوزاً للخطوط الحمراء بالنسبة للزوج، وتتسبب بخلافات ومشاكل لا تحمد عواقبها.
وفيما يلي بعض الطلبات التي يجب على الزوجة ان تتوقف عن طلبها لتجنب غضب زوجها وللحفاظ على حياتها الزوجية بحسب موقع وومنز داي الإلكتروني:
تجنبي أن تضعي زوجك في خيار صعب بينك وبين والدته، فهو بحاجة لكل منكما في حياته، ودورك يختلف عن الدور الذي تؤدي حماتك، وأي صدام معها وخاصة في بداية علاقتك الزوجية يمكن أن يؤدي إلى انهيار الزواج بشكل مبكر.
تختلف طبيعة الرجل عن المرأة، وما يمكن أن تخبري به صديقاتك وتتناقشي به معهن، قد لا يرغب زوجك بالاستماع إليه، لذلك يجب أن تميزي بين علاقتك مع زوجك من جهة، وعلاقتك مع صديقاتك من جهة أخرى.
تفرض الحياة الاجتماعية على الرجل التعامل مع العديد من النساء، ولن يكون من المناسب تجاهلهن والتوقف عن إطلاق عبارات الشكر والمجاملة. وحاولي أن تتقبلي فكرة أن بإمكان زوجك أن يتحدث مع امرأة أخرى دون أن تربطه أي علاقة عاطفية معها.
على الرغم من أن الزواج يربط كلا الزوجين بعلاقة تجعل مصيرهما مشتركاً، إلا أن ذلك لا يعني إلغاء الخصوصية في حياة كل منهما بشكل كامل. فزوجك بحاجة إلى مساحة من الخصوصية لممارسة نشاطاته وهواياته المفضلة.
عندما وافقت على الزواج من زوجك، كنت على علم بالعديد من صفاته الإيجابية والسلبية، ومن الافضل أن تحاولي التأقلم مع جميع هذه الصفات بدلاً من التفكير في تغييرها.
بالطبع يجب أن تكوني الرقم واحد في حياة زوجك، لكن ذلك لا يعني أن تكوني الوحيدة أيضاً، فهو بحاجة إلى ممارسة حياته الاجتماعية وزيارة أصدقائه والخروج برفقتهم من وقت لآخر.
تشير الدراسات إلى أن المرأة أكثر قدرة على الاحتفاظ بالذكريات العاطفية من الرجل، لذلك لا تظني أن زوجك لا يكترث بهذه اللحظات في حال نسي مثلاً ذكرى زواجكما أو أية مناسبة سعيدة جمعت بينكما.
تختلف الاهتمامات والهوايات من شخص لآخر، والأفضل في العلاقة الزوجية إيجاد أرضية مشتركة وتقريب وجهات النظر حول القضايا الهامة لإنجاح هذه العلاقة، وليس مشاركة جميع الاهتمامات لأن ما يروق لك قد لا يثير اهتمام زوجك والعكس صحيح.
لا تحاولي أن تلومي زوجك في حال تصرف بطيش وبشكل صبياني من وقت لآخر، فهو بحاجة إلى تفريغ الطاقات والشحنات العاطفية المكبوتة بداخله. فالجدية مطلوبة في بعض المواقف، ولا بأس ببعض اللهو والمرح في أوقات أخرى.
الذهاب الى التسوق
أسؤ طلب
بحرانيه
مانطلب منه ولاشي بس نبي كرمه
الى زائر 17
هاي الرجوله اتهين زوجتك وام عيالك وتقول عنها ام الركب السود يا قليل الادب جان خديت ليك يا بو بياض الماني ام الركب البيض جان تقدر تتحمل خياسك ومخ التنك
زويره
وازيدكم سبب عاشر لا تسأل الرجل كم راتبك ....ولا الرجل يسأل المرأه كم عمرك... لن يكون هناك اجابه صحيحه بين الطرفين
ما في فايدة
ويش اتفهمون يا الوسط في ام الركب السودة هذلين يحبون يحاججون
v
لا تطلبي ولا شي
لا تطلبي الا الأجر من الله
لا تطلبي التخلي عن الصبيانية اذا كنت ماخدة صبي مو رجال ...
عند رب العالمين
مافي انصاف المراه ينصفها رب العالمين مجتمع ذكوري بحت الانانيه والانا متمحوره ومتمركزه في الرجل الشرقي الذي يحمل اسم الاسلام وهو بعيد عن ذلك كله
الطلب الاهم
الطلب العاشر وهو الاهم لا تطلبي منه فلوس لان الدولة لا تزيد الرواتب
حلوه
عجبني تعليقك في هذي صدقت
ما في أمل
مستعدين يطبقون كل شي إلا هالشرط
وين اللي يفهم
وين اللي يفهم
نعم انها بعض الامور ولدي اضافة
اشكر الجريدة على طرح مثل هذه المواضيع المهمة والشيقة واود ان انوه انه يجب ان لا تضع في حسبانها ان يكون الرجل داجن ( كثير الجلوس في المنزل مثل الدجاج ) لانه في هذه الحالة يصبح بلا فائدة وعالة ويزداد سمنة وايضا تقل ثقافته العامة و لا يستطيع الانتاج بسبب بعدة عن المحيط الخارجي
اي
هههههه اي و الله صدقت ، يشتغلون ابرك ليهم
هو رزق و هو اجر و ثواب
أخر نصيحه عجبنتي أي نعم. محتاج حركات صبيانيه
وش فيها بس أكون. ويا صديق.عزيز.نفسك يا ابو هادى.ههههه
كلام قمة في الروعة
خوش كلام نشكر الوسط لأهتمامها بقضايا الاسرة والصراحة .كلَآمِ مِتُعَ ـوِبّـ عَ ـلَيّهِ
كلَآمِ مِتُعَ ـوِبّـ عَ ـلَيّهِ
كلَآمِ مِتُعَ ـوِبّـ عَ ـلَيّهِ
صباح الخير
في المشمش يوافقون هههههه