تعهد الوكيل المساعد لشؤون المستشفيات وليد المانع بمواصلة العمل من أجل تطوير البيئة المناسبة للأطفال الخُدج على الصعيدين المادي، والتشريعي.

وأوضح أن الطفرة الكبيرة التي حدثت في نسبة الأطفال الذي يولدون مبكراً والتي قفزت من 4 % في عام 2008 إلى 10 % في عام 2014، جعلتنا نعقد العزم على تطوير القسم والخدمات المقدمة لهذه الفئة. وأضاف: “ندعو في الوزارة للإسراع في إقرار قانون التلقيح. كما أننا مستمرون في العمل على خفض نسب الولادات المبكرة، وتقليل نسب الوفيات بين الخدج، ولدينا العديد من المبادرات في هذا السياق”.

وقال أن حجم تكلفة رعاية الطفل الخديج تتراواح بين 20 – 118 ألف دينار.