أكد مدير إدارة الشئون القانونية بوزارة الداخلية المقدم راشد محمد بونجمة أن عدد القضايا التي أحالتها وحدة التحقيق الخاصة للمحاكم المختصة، بلغ حتى تاريخه 45 قضية، وذلك منذ إنشاء الوحدة قبل 3 سنوات.
جاء ذلك توضيحا لما تم نشره أمس الخميس (26 نوفمبر/ تشرين الثاني 2015) في إحدى الصحف المحلية بشأن تنفيذ بعض من منسوبي الأمن العام أحكاما قضائية في التهم المنسوبة إليهم.
وأوضح أن المحاكم المختصة أصدرت في 23 من هذه القضايا، أحكاما بالبراءة، مقابل 12 قضية فقط بالإدانة، بينما لاتزال هناك 10 قضايا منظورة، ما يعني أن أحكام البراءة تزيد عن 67 في المئة من القضايا المحكومة، مشددا على أن أحكام الإدانة تنم عن تصرفات شخصية وليس هناك أي وجه للمقارنة بين هذا الشأن والمهام والمسئوليات الجسام التي تنهض بها وزارة الداخلية بشأن حفظ أمن الوطن وسلامة كل المواطنين والمقيمين.
وأشار مدير الشئون القانونية إلى أن توجيهات وزير الداخلية الفريق الركن الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة، تؤكد دوما على الاستمرار في تفعيل الدور الرقابي وتطبيق معايير المحاسبة والشفافية، فضلا عن التزام أعضاء قوات الأمن العام بمدونة السلوك الشرطي وتكثيف الدورات الداخلية والخارجية في مجال حقوق الإنسان بالإضافة إلى تطبيق القواعد النموذجية الدنيا في معاملة النزلاء والتي أقرتها الأمم المتحدة.
وأشار المقدم بونجمة إلى أن الشئون القانونية بالوزارة تقوم بمتابعة جميع الأحكام القضائية الصادرة بحق أفراد قوات الأمن العام في إطار العمل على سد أي ثغرات (إن وجدت) في آلية العمل.
العدد 4829 - الخميس 26 نوفمبر 2015م الموافق 13 صفر 1437هـ
حدث ولا حرج
حقوق الانسان مصانه على اكمل وجه في التحقيقات والمحاكم وعند دخول المنازل وطريقة الاعتقال .
افلات من العقاب
هذا يؤكد سياسة الافلات من العقاب .والا كيف تمت براءة قاتل الشهيد العشيرى وعلى صقر وفخراوي ؟ اما بخصوص التعذيب فقد تمت براءة من عذب الاطباء وعذب الصحفية نزيهه سعيد وقس على ذلك
والله اشك بالنسبة ؟؟!
اعتقد النسبة بالقليل القليل 98% والباقي 2% هذه مجرد اضحوكة على الراي العام والدولي تعالوا شوفونا ترانا ما نظلم احد ونحكم بالعدل .. الله يغير الحال ويخلص البشر من هالظلم .. يا فرج الله
الظلم ظلمات
وللمواطنين
تلفيق التهم وتشديد العقوبات لشباب مثل الورد
ومتى سيخرجون من السجون عندما يشيبو ؟
والأخس من ذالك المعاملة والمكان غير صحي
وسوء العلاج والمضايقات والتهديدات
ولو كان فعلا في نظركم مخطئين وعندكم الدليل
فلااا يعاقبو كأنتقام
بمدى الحياة والاعدام
قلبي يألمني لمى اجوف صور المعتقلين
ما اتحمل توهم شباب مثل الورد
براءة الثعلب
هذا جانب واحد يبين عدم الحيادية
وهناك جانب اهم ليتكم تنتبهون له
الا وهو حجم الاحكام بالمقارنة للجرائم المدانين فيها
فبينما يقضي اي متهم من الشعب 10 سنين لانه ادين بحرق سيارة
يقضي الشرطي سنتين لانه قتل احد افراد الشعب
قانون مطاط
وفي المقابل
وفي المقابل ماهي نسبة البراءة للشبان والاولاد الذين يتم اتهامهم من قبل مصادر سرية لا يمكن التحقق من صحة الاتهامات ويتم الحكم عليهم بسنين طويله في السجن !!
الحذر الحذر .. انتم تنشئون جيل مملوء بالحقد والكراهيه