بقيت شاحنات ومركبات وآلات نقل ثقيلة عالقة بوسط تجمعات عميقة لمياه الأمطار لليوم الثاني على التوالي، وذلك على خلفية الأمطار التي هطلت على البلاد فجر الأربعاء الماضي (25 نوفمبر/ تشرين الثاني 2015).
وعكفت بعض المؤسسات والمواطنون على استئجار شاحنات ومعدات ثقيلة لانتشال المركبات والسيارات التي كانت مركونة في بعض الساحات المفتوحة قبل هطول الأمطار، حيث غطتها المياه لأكثر من النصف. فيما بقيت أخرى بمحلها عاطبة لدخول المياه بداخل المحركات وإحداثها خللاً في التوصيلات الكهربائية.
وعلى نفس الصعيد، نشطت خلال اليومين الماضيين المركبات المخصصة لنقل السيارات، حيث تواجدت باستمرار منذ صباح يوم أمس الأول في الشوارع الرئيسية وبالقرب من مناطق تجمعات الأمطار حيث تعطلت الكثير من المركبات، فيما وضع البعض أرقام هواتف للاتصال الطارئ في حال رغب أحد المتضررين في انتشال سيارته أو نقلها لموقع آخر.
العدد 4829 - الخميس 26 نوفمبر 2015م الموافق 13 صفر 1437هـ
عادي
واضح من الصورة انها أحياء قديمه وبيوت متهاويه فطبيعي لو مافيها مجاري .. البيت اللي عاليمين مبني بحصى واللي قباله واضحخشب الدنجل .. الصورة الظاهر من الستينات او اقدم ..اتمنى تحري الذقه في النشر .. ومو معقول هذا يصير ..وين خطه الطواريء. .ولجنه الكوارث ..والالف صهريج اللي تعاقدوا معاها من فتره ..لا مو معقول !! واكبر دليل ان الصورة قديمه السيارات موديل ماعاد موجود في الشوارع
زائر رقم 1
ابو الشباب الي فوق ...عندك نظاره لو تبغي نفصل لك
شكلش عايش في مدينه مو قريه
السيارات اله موجوده ثنتين تيدا مديل جديد
و واحده ايكو
وبيكب بنقول عنه قديم
بس المهم هذا هو الحال في القرى لا يوجد صور مفبركه
روح في عمق القرى راح تشوف للحين ناس عايشه في بيوت من طين لن تصدق عينك انها مسكونه كأنها بيوت مهجوره
الشكوى لغير الله مذله
شكلكم مغفين
هو قاعد يتطنز على الواقع انه المسؤلين بيقولون مافي شي وانه كل هذا شلخ
يعني لهذي الدرجة ماتعرفون الطنازة من الصدق