طلب الرئيس السوري الراحل، حافظ الأسد، في أخر زيارة له قبل انهيار الاتحاد السوفييتي بتزويد سوريا بالمنظومة الصاروخية "اس-300" ، وذلك وفق ما نقل موقع " سبوتنيك" أمس الأربعاء (25 نوفمبر / تشرين الثاني 2015).
ولكن ميخائيل غورباتشوف رفض الطلب حينها، وبعد ذلك توقفت صادرات موسكو من الأسلحة إلى سوريا.
وعندما جاء عصر بوتين عادت صادرات الأسلحة الروسية إلى سورية، وكان يريد تزويد سوريا ب اس-300 عندما حلقت الطائرات الإسرائيلية فوق قصر الرئيس السوري الحالي، بشار الأسد، لكي يمنع طائرات تل أبيب من التحليق مرة أخرى فوق القصر الرئاسي، ولكن تل أبيت استخدمت كل قواها لمنع الصفقة، ولم تتم حينها أيضا.
ولكن بعد حادثة إسقاط الطائرة الروسية سو-24 بالصواريخ التركية، قررت وزارة الدفاع الروسية نقل "إس 400" إلى قاعدة حميميم الجوية في سوريا، بدلا من "اس-300" التي حلم بها حافظ الأسد، حيث أن أس-400 هي أكثر تطورا ويصل مداها إلى منتصف الأراضي الإسرائيلية.
زائر1
يعني اللي يشوف احنا كشعوب عربيه تحت المظله الامريكيه نعيش في بحبوبه من العيش كل بلد تحسد الثانيه على نسبة الفقر والتخلف بنيه تحتيه خايبه ومطرة يوم واحد طلعت كل لخياس بربمان بدل ما يناقش هموم الشعب وفقره يتاقش الوشم نص شبابنا في السجون واقصاء للشيعه من الوظائف بسبب احداث 2011 رغم كل الشعوب العربيه خرجت اسكت الله يرحم واديك
الأراضي الإسرائيلية؟؟؟
كم هو من المضحك ربط بيع سوريا لإيران وروسيا بتحقيق الأحلام. ثم بعد ماحرق بشار سوريا وشرد أهلها هل سيستخدم هذه الصواريخ في ضرب إسرائيل الجواب نعم في حال تغير اسم تل أبيب إلى حلب او حمص أو حماه.
محد شرد السوريين
إلا ربعكم داعش ..روح شوف أكثر المهاجرين من اي مناطق مناطق الا مسيطرة عليها داعش
طيب بالك ندري منزعجين من ذالك
ودائما تربطون تشريد الشعب السوري وقتله بسبب الرئيس بشار وهي شماعة معروفة ونكشفة ، أما دعمكم الأرهاب وداعش وأخواتها ليس لقتل الشعب السوري فقط عندما يتقدم الجيش السوري ويحقق انتصارات على من تدعمونهم الأرهابين طبعن لمصلحتكم الخاصة وبل اخص لدفاع عن ماما إسرائيل .
وأقول لكم أن حلمكم بدئ يتلاشى .
الارهاب من يقتل الشعب السوري
داعش جبهة النصرة وجيش الاسلام وكل هؤلاء التكفيريين هم من يقتل ويذبح الشعب السوري. انكر العالم وجود هؤلاء حتى بدأو بالاعتداء عليهم بعدها فهم المتآمرون على سوريا فداحة خطأهم. الرئيس السوري يدافع عن شعبه والاتهامات له بالقتل هي لتبرير الارهاب