أظهرت لقطات مصورة عند معبر على الجانب السوري من الحدود مع إقليم كيليس التركي شاحنات تحترق اليوم الأربعاء (25 نوفمبر/ تشرين الثاني 2015) بعد ما قال عمال إغاثة أنها ضربة جوية على ما يبدو.
وعلى صعيد منفصل قال رئيس المعبر الذي يديره معارضون في المنطقة ذاتها إن ضربات جوية أصابت مرآبا للشاحنات التجارية فقتلت ثلاثة أشخاص.
وأضاف مصطفى أوزبك وهو مسؤول في إسطنبول من مؤسسة المساعدات الإنسانية لرويترز "فرقنا ساعدت في إطفاء الحريق.. الشاحنات لا تخصنا ولا معلومات بشأن الجهة التي قصفتها."
وقال موظف الإغاثة الذي صور اللقطات في بادئ الأمر إن الشاحنات استهدفت فيما يبدو.
كذب
كالعادة كذب في كذب...من يصدق الفبركات من تركيا واخوان تركيا....الشاحنات تهرب الاسلحة للارهابيين في سوريا لقتل الشعب السوري...الكذب حبله قصير...تركيا الداعم والراعي الاساسى للارهابيين بكافة تلاوينهم...خلاص انكشف القناع للاخوان في تركيا...
وكالة أنباء صينية
هي أسلحة وعند أنفجارها تطايرت مسببة إنفجارات قال أغذية.
لاتركيا تقدم خدمة للإرهابيين
فتحت حدودها للإرهابيين وهي وبعض العرب خربوا سوريا كما خربوا ليبيا.
جنون بوطين
ظاهر ان بوطين جنن ما قدر على تركيا الحين جالس يضرب معابر الاغاثة لكى يجوع شعب السورى و يركعهم بس هو ناسى شيى هزول شامين لحمهم مر هم حاربو استعمار الفرنسى مع اسلحة متواضعة وما بال الحين عندهم احدث اسلحة خاصتا صواريخ تاو اللى يفجر دبابات روسية
ولد الرفاع
يعني تركيا يقدم خدمة للمعارضة السورية
هذه معونات للارهابيين
هذه معونات للارهابيين من تركيا
كما انها مليئة بالاسلحة
شاحنات معونات ام اسلحة
تعودنا على الفبركات و قلب الحقائق، هي أسلحة و لكن لزوم التغطية