«الخدمة» رفض تسكين الموظف على وظيفة رئيس إدارة الأملاك والتسويق بسبب مؤهله لأول إعدادي

بالإشارة إلى المناشدة المنشورة بصحيفة «الوسط» في (العدد 4821) بتاريخ (19 نوفمبر/ تشرين الثاني 2015)، بعنوان (وعدوه في 2014 بنيل الترقية ولكنه يتفاجأ برفض «الخدمة المدنية» بسبب عدم استيفائه للشروط)، نود إفادتكم بما يلي:

إن موظفي بلدية المحرق وغيرها من البلديات انضمت تحت مظلة ديوان الخدمة المدنية في العام 2011م بعد صدور قانون الخدمة المدنية رقم (48) لسنة 2010م، وعليه فإن كل ما يتعلق بخبرات الموظفين السابقة ومؤهلاتهم العلمية كانت غير متوفرة لدى ديوان الخدمة المدنية.

وبعد ضم هؤلاء الموظفين لمظلة الديوان بدأت عملية تدقيق لأوضاع كل موظف على حدة، حيث تم التنسيق مع المختصين ببلدية المحرق بإفادتنا عن خبرات ومؤهلات الموظفين المراد تسكينهم على الهيكل التنظيمي الجديد.

وقد صدرت موافقة مبدئية على تسكين (14) موظفاً بتاريخ 20 يوليو/ تموز 2014م وذلك بناء على ما تم إفادة الديوان بشأن المؤهل العلمي للموظف، شريطة أن يتم موافاة الديوان بنسخ مصدقة من المؤهلات العلمية للموظفين إضافة إلى الاستمارة الخاصة بالإجراء الوظيفي لكل موظف على حدة حتى يتم اعتماد الإجراءات بشكل نهائي، إلا أنه لوحظ في استمارة الإجراء الوظيفي الخاصة بتسكين الموظف المذكور بأنه غير مؤهل، حيث إنه حامل لشهادة الأول إعدادي فقط وعليه فقد تم رفض إجراء تسكينه على وظيفة رئيس مجموعة إدارة الأملاك والتسويق.

كما نفيدكم بأنه قد سبق وأن قام المسئولون بديوان الخدمة المدنية بتوضيح أسباب رفض الإجراء للمذكور، كما تم تسكين الموظف على وظيفة في الهيكل التنظيمي الجديد مساوية لوظيفته السابقة في الهيكل التنظيمي السابق.

إدارة الاتصال

ديوان الخدمة المدنية

طالبات الثانوي يشكين صعوبة امتحان فيز 210 وحيا 211

عبر هذه الأسطر نناشد وزارة التربية والتعليم أن تنظر في مستوى أسئلة امتحانات الفيزياء والأحياء لهذه السنة، حيث كان امتحان فيز 210 وامتحان حيا 211 غير منصفين للجهد الذي بذلناه والتعب والمشقة التي عانيناها حيث كان امتحان الفيز طويلاً جداً ولم يتسنَّ لنا الوقت ان نراجع اجاباتنا والبعض لم يكمل حتى الأسئلة، السؤال الأول في الاختياري رقم 2 كانت الرسمة المتجهات ليست في اتجاه دوري واحد وبالتالي كان علينا ان نعيد ترتيبها في اتجاه دوري واحد، وكان هناك اجابتان محتملتان لان هناك ترتيبين ولم يكن هناك الا اجابة واحدة والطالبات اللاتي اتبعن الترتيب الذي لم يوضح الاجابة اصابتهم ربكة لان حلهم صحيح وغير موجود، سؤال الثالث (ب) نزل ان الزاوية تميل على الرأسي بزاوية 60 وفي الرسم تميل على الافقي بزاوية 60 مما أدى إلى ارتباك الطالبات وكتابة حلول غير صحيحة، سؤال الثالث (ب) رقم 4 صياغة السؤال علميا كانت خاطئة كان يجب ان يكون: (اين تكون السرعة الرأسية اقل ما يمكن) والذي نزل اين يكون التسارع اقل ما يمكن وهذا غير صحيح لان التسارع ثابت مما دفع الطالبات إلى الارتباك ووضع اجابة خارج نطاق درس المقذوفات.

أما امتحان الاحياء 215، حدث ولا حرج، كامتحان قدرات وليس امتحاناً لما درسناه مسبقاً، ومما أدى الى ارتباك الطلبة اكثر هو سؤال غير مطلوب أصلاً (تجربة علمية)، وباقي الامتحان الذي يحتوي على اسئلة تحتمل اكثر من اجابة وصياغتها غير واضحة.،والادهى والأمر من كل ذلك أن بعض المدارس كمدرسة جدحفص الثانوية ومدرسة سترة الثانوية مستثنيات من التعميمات التي تصدرها وزارة التربية بخصوص بعض من المواد العلمية المطلوب علينا دراستها للامتحان المتنصف والتي تقع على هامش صفحة كتب المقرر ، ولقد تبين أن مدرسة خولة تم اخطار طالباتها بضرورة التركيز على بعض من المعلومات المتواجدة على هامش كتاب المقرر بنيما نحن طالبات تلك المدرستين لم يتم اخطارنا من قبل وزارة التربية ولانعرف أين يكمن الخلل هل فينا ام الوزارة وبالتالي كل ماننشدة من الوزارة أن تراعي هذه الامر قبل أن يأتي يوم الامتحان .

طالبات مدرسة خولة الثانوية

طالبات مدرسة الحورة الثانوية

طالبات مدرسة جدحفص الثانوية

أهالي شارع 344 بالمحرق يشكون من كثرة تواجد العمالة الآسيوية عند محيط سكنهم

هي مشكلة لم تكن وليدة اليوم بل هي وليدة زمن بعيد، ولكنها أخذت تتطور وتتمظهر بشكل علني لا يمكن إخفاؤه عن الأعين، وتتبلور بمظهر غير لائق بل منافٍ لأبسط ضوابط ومبادئ الدين الإسلامي الحنيف، عوضاً عن مواقف وحوادث تكون ضد العادات والتقاليد التي ألفناها، وباتت هذه الظاهرة أكثر وضوحاً وتشخيصاً ومتمركزة في أزقة و «فرقان» المحرق وتحديداً عند شارع 344 بمجمع 203 بالمحرق، اعتادت أعيننا على الحملقة في تصرفات وسلوكيات وأعمال منافية لأصل الدين من قبل هذه العمالة الأجنية التي تتموضع في هذه البقعة بكثرة ولا حياة لمن تنادي، فليس من الغريب أن تجد نفسك وسط هذا الزحام من العمالة الوافدة أجنبية منها أو عربية غريباً أمام حشد كبير منهم قاطنين في هذه المنطقة، والذين ينتمون الى جنسيات مختلفة سواء عربية أم آسيوية حتى بات شعورك أنت كمواطن بحريني يسيطر عليه الغربة والوحدة وسط بيئة كثر فيها الغريب وكأنه القريب بينما نحن الأقرباء غرباء!

رجال أجانب يمشون في الطرقات ويغطي أجسادهم من الجهة السفلى إزار مكتفين بذلك للظهور بكل جرأة أمام العلن بهذا المظهر دون حياء او خجل او محاسبة ومراقبة عوضاً عن التصرفات التي تخرج من محل سكن عزاب هؤلاء العمال الآسيويين الذي لا يراعي محل سكنهم أبسط معايير الأمن والسلامة وتجدهم جميعاً يكتظون بالعيش داخل هذا المبنى وما تبدر منهم من تصرفات خارج الذوق العام والآداب.

بات على أسماعنا وأنه ليس من الشيء الغريب عليها ان تعتاد وتسمع أصوات ضوضاء من تكسير داخل المبنى في أوقات متأخرة من ساعات الليل، كما أنه بات ليس من الشيء الغريب أن ترى بام عينيك ان تتكدس هذه العمالة وتتجمع في حلقات و «شلة» على أطراف الطرقات والشوارع مترقبة وتعاين كل شاردة وواردة وما يدور حولها من حركة سواء للناس من اطفال ونساء واللاتي قد أبدين شعورهن أكثر من مرة بالخوف والقلق مما قد يتربص به مصيرهن في حال أقدمن وتجرأن على الخروج في أوقات المساء المبكرة عند المغرب، وذلك يرجع الى توافد مثل هذه العمالة الأجنبية وسكنها عند محيط منطقة سكننا حتى وجدنا انفسنا واقعين قسرا علينا بل لزاماً عليها أن نقبل الأمر الواقع عليها على مضض وعلى «علاته» رغم مساعينا الدؤوبة التي خضناها عبر اخطار الجهات الأمنية والمسئولة وما يدور في فلك تصرفات هذه العمالة غير الخافية عن العيون لكن يبقى محلها قف!

وليس هذا فحسب بل إننا حاولنا رفع الأمر إلى من يعنيه الأمر في المنطقة ولكن كان الجواب الذي حظينا به لا يسمن ولا يغني من جوع وقولهم لنا «اتركوهم وشأنهم».

وبالتالي أمام ما نعانيه من هذه العمالة السائبة التي لا تراعي أبسط أصول الجيرة وربما هي لا تفقه ما معناها، ما الذي يمكن أن نقوم به سوى اللجوء إلى خيار إشهار ما نعانيه وسط أسطر الصحافة عبر السلطة الرابعة عله يصل صوتنا من خلالها إلى كبار المسئولين ويبادرون على الفور الى طرح علينا الحلول العاجلة المأمولة التي تعود بالصالح علينا وتخدم سكان المنطقة الأصليين من أهل وسكان البحرين ولكم كل المحبة والتقدير والولاء.

أهالي المنطقة

طالبة جامعة خاصة تنتظر شهادتها المصدقة من «التعليم» المعطلة سنة وبضعة أشهر والأسباب مجهولة

طالت المدة عن الحد المعقول حتى باتت هي نفسها تشكل معضلة بالنسبة إلينا نحن الطلبة التي كانت أحلامنا تراودنا عن قرب نيل الوظيفة المستقبلية خاصة بعد تحمل مشقات كبيرة قد خضناها بغية نيل المبتغى في نهاية الطريق ألا وهي الشهادة الجامعية التي تؤهلنا بلوغ مرادنا خلال أيام مقبلة محفوفة بالفرح والسرور عند وصلولنا إلى مرحلة التخرج والحصول على الوظيفة الآمنة المستقرة التي تخدم جل تطلعاتنا، ولكن كل ذلك قد ذهب سدى مع مماطلة الجامعة الخاصة التي درسنا فيها قرابة الـ 4 سنوات بمجهود شخصي منا وتكاليف مالية باهظة دفعناها من جيوبنا تصل الى حدود 20 ألف دينار بغية نيل الشهادة ؛ لكن كل ذلك لم يعد ذا قيمة وجدوى في ظل قيود تفرضها الجامعة وتعطل علينا طريق منحنا الشهادة المرتقبة، وذلك عبر تسويقها لأكثر من ذريعة خلال مراجعتنا الميدانية إليها، فتارة تزعم بأن معدل تخرجنا أقل من المعدل المسموح به للتخرج رغم أن إفادة التخرج التي بحوزتنا وحصلنا عليها تؤكد أن معدل تخرجي يصل إلى 2.61 في حين الجامعة تزعم بأن معدلي فقط 1، هل هذا يعقل بأن تكون نتيجة إفادة التخرج تختلف عن نتيجة المعدل التي تزعمها الجامعة؟ كما أنه خلال مراجعتنا الدائمة ناحية مجلس التعليم العالي لدى وزارة التربية كي نستفسر عن مصير شهادتي، يؤكدون لنا من جهتهم بأن التعطل والتأخير ناتج من الجامعة ذاتها وحسب كلام وزارة التربية بأنهم حاولوا لأكثر من مرة أن يخطروا الجامعة بأهمية اجراء معها لقاء للبحث في الموضوع؛ لكنها تتخلف عن الحضور بل وتتجاهل الاجتماعات حتى مضت بنا عجلة الأيام وبلغنا إلى مشارف إنهاء السنة وبضعة أشهر منذ تاريخ تخرجنا خلال شهر يونيو/ حزيران 2014 من أروقة الجامعة ذاتها وموضوعنا ظل عالقاً ومحله قف.

حاولنا بحث الموضوع بشكل مستمر مع قسم التسجيل لدى الجامعة، ولكن الموظفة العاملة بقسم التسجيل بمجرد أن تلمح هيئتنا الخارجية وأشكالنا سرعان ما يكون جوابها معلباً وجاهزاً سلفاً بقولها لنا بأنها كجامعة تنتظر الرد من قبل وزارة التربية، وهكذا دواليك دون حتى أن تتجشم عناء البحث في معلومات الحاسب الآلي، ولقد حاولنا أن نبحث عن حلول لوضعنا، كأن يتم على سبيل المثال طرح مقترح جدوى دراسة مواد لمقررات بغية تعديل مستوى المعدل وإيصاله الى المستوى المسموح الذي يؤهلني للتخرج لكن الموظفة بالتسجيل أجابت بالنفي واضافت بقولها لي بأنه علينا الانتظار ومعرفة ما تسفر عنه عجلة الأيام في وقت يبقى مصيرنا ومصير شهادتنا الجامعية في علم الغيب والمجهول في ظل تنصل وتلكؤ الجامعة الخاصة نفسها عن القيام بدورها المناط بها في منحنا الشهادة والتحرك الجدي في استلامنا اياها والذي كان من المفترض ان تكون مصدقة مسبقاً من قبل مجلس التعليم العالي. وبالتالي أمام ما هو ماثل لنا من تلكؤ في تصديق الشهادة فمن يقع عليه اللوم والعتب والمسئولية معاً... هل نحن الطلبة الذين باتت مصائرنا يلفها الغموض أم الجامعة التي تتلاعب بمصائر مستقبلنا قرابة السنة وبضعة أشهر أمام مجلس التعليم العالي الذي يرمي بكرة المسئولية إلى الجامعة، فيما الأخيرة تزعم صلة مجلس التعليم بالأمر، وهكذا دواليك دون أن نبلغ مرادنا او حتى نصل الى نتيجة مجدية ونعرف من هي الجهة المسئولة وأين تكمن العلة الحقيقية وراء تعطل إصدار شهادة تخرجنا من الجامعة الخاصة؟.

(الاسم والعنوان لدى المحرر)

مدير مدرسة البحرين للتايكواندو تتعطل معاملته في البلديات سنتين دون حل

إلى الجهات المعنية في هيئة الكهرباء والماء، وإلى المسئولين في أمانة العاصمة أو أي جهة لها صلة بموضوعي الذي أدون مقتطفات يسيرة منه علَّني أبلغ مرادي وأجد الأذن الصاغية إليه عبر منبر الصحافة الحرة... ياترى هل بسبب مخالفة بسيطة جرت بحسن نية وبدون قصد نحرم من فرصة إمدادنا بالكهرباء لفترة تناهز السنتين وربما قد تطول هذه المدة لعدة سنوات أخرى وذلك يعود إلى تصلب بل ورفض القائمين على قسم الرقابة والتفتيش على التراخيص التجاوب معي أو حتى إفادتي بما هو مطلوب مني قيامه كي أرفع هذه المخالفة، فيما كل طرف يرمي بالمسئولية على عاتق مسئولية جهة أخرى وهكذا دواليك دون أن أصل إلى نتيجة مجدية وأخرج خاوي الوفاض ويظل منزلي الجديد معلقاً بلا كهرباء؟!!

هكذا بدون إبداء أي مرونة أو حتى بادرة على حل هذه المخالفة وإن كان خيارهم التعقيد وفرض عقوبة قاسية وبدون مراعاة لتقدم السن والوضع الاجتماعي رغم أنني قد طرقت أبواب جميعها بل تجرعنا حرارة الشمس وقساوة الجو وشدة الطقس وعناء التعب والإرهاق من خلال التنقل والتردد والمتابعة والمراجعة ابتداءً من بلدية عالي مروراً ببلدية مدينة عيسى وبلدية المنامة وأمانة العاصمة وبلدية توبلي (الشامل) ثم أمانة العاصمة ثم مقابلة المهندس الفاضل مدير عام بلدية المنطقة الشمالية ورئيس لجنة التظلمات من تراخيص البناء. ثم مراجعة بلدية مدينة حمد ثم مراجعة أمانة العاصمة مرةً ثالثة ثم مراجعة بلدية توبلي ثم مراجعة أمانة العاصمة مرة رابعة ثم مراجعة بلدية عالي.

وآخر مرة، راجعت فيها بلدية توبلي (الشامل) وطرقت أبواب المهندسين المسئولين فقالوا لي الموضوع ليس من اختصاصنا راجع أمانة العاصمة. راجعت أمانة العاصمة في المرة الأخيرة من الساعة العاشرة (10) صباحاً ولغاية الساعة الثانية عشرة ظهراً (12) وقد طرقت كل الأبواب في الطوابق الثلاثة (3) فقالوا لي الموضوع ليس من اختصاصنا وسُدّت الأبواب في وجوهنا وتأزمت وتعقدت الأمور وأصبحنا في حيرة من أمرنا في ظل هذه النهضة العلمية والتطور العمراني في مملكتنا الحبيبة. مخالفة بحسن نية عبر قيامي بالبناء على مساحة تقدر 5 أمتار في متر (1) وثمانين (80) سنتيمتراً تأخذ كل هذا البعد والتعطيل فيما المنزل جاهز للسكن ونخاف عليه من الخراب ومن السرقة ونحن نسكن في شقة إيجار ومسئولية عائلة وبراتب تقاعدي.

هل جزاء الإحسان إلا الإحسان أيها المسئولين القابعين خلف مكاتبكم الفارهة، قدروا جهودي التاريخية المجيدة في رفع اسم مملكة البحرين في مختلف المحافل الدولية، طوال خدمتي في بيتي الثاني قوة دفاع البحرين الموقرة (35) سنة برتبة وكيل أول لم أجد سوى التعاطف واليد الحنونة لي، كنت أحد الذين تشرفوا بزيارة الدول المتقدمة في رياضة لعبة التايكواندو وخاصة جمهورية كوريا الجنوبية ولفترات طويلة والدخول في دورات متقدمة كلاعب وحكم ومدرب وأصبحت مدرباً للمنتخب البحريني العسكري للتايكواندو في الفترة من سنة 1987م ولغاية سنة 1992م وحققت إنجازات كثيرة لمملكة البحرين ومنها أول ميدالية برونزية أولمبية عربية في مجال هذه اللعبة لغاية الآن على يد اللاعب البطل عادل إبراهيم دراج في الدورة الأولمبية الرابعة والعشرين سنة 1988م في العاصمة الكورية الجنوبية سيئول، تسلمت شهادات الأحزمة من الحزام الأسود الأول ولغاية الحزام الأسود الخامس. هذا المنزل الصغير لا يتجاوز حجمه 28 فوت في 70 فوت، وهو منزل آخر العمر ولكن مع الأسف الشديد كنت ضائع بين هؤلاء المسئولين في البلديات كالغريب الذي لا ملاذ اليه ويبحث عن ضالته.

كل ما أنشده عبر هذه الرسالة التي آمل أن تصل إلى أعلى مسئول معني بهذه المشكلة والتصريح الذي انتظره لإمداد منزلي بالكهرباء على حلها بأسرع وقت وكفاكم إرهاقنا بعدم الاختصاص الذي لم يزد الأمل سوى تعقيد دون حل حتى كتابة هذه السطور.

سعيد جاسم علي سلمان

«الإسكان» تسحب وحدة سالم العلان بلا سابق إنذار والأسباب مجهولة

لايسعني عبر هذه الأسطر إلا أن أنشر جزءا من معاناتنا التي ظللنا نترقب فرجها قرابة 30 سنة بغية تحقيق حلم الاستقرار في احضان بيت جديد، ولكن القدر قد باغتنا بكلمته الفصل وقرر عكس رغبتنا...

ظللنا قرابة 30 سنة ونحن نتحدث ونكتب الكثير الكثير من الرسائل الى الصحف، حتى بلغنا مرادنا بحصول والدي على بيت من بيوت الإسكان، هبة من لدن صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء الموقر، أثناء دعوة سموه الى والديه وإبلاغه «أن سالم العلان لا يملك في حياته بيتا».

وأثناء ماكنا نرتب أوضاع البيت توفي الوالد سالم العلان بعد 3 أشهر من استلام مفاتيح البيت، وبعد أسبوع واحد بعد الوفاة، قامت وزارة الاسكان بإغلاق أبواب البيت بدون سابق انذار، وأخذنا نتساءل عن الأسباب التي دعت الوزارة باللجوء الى مثل هذا الخيار؟

ظللنا 30 سنة ونحن على هذا الحال دون أن نعرف الأسباب؟ كل مانرجوه أن نعرف الأسباب الكامنة وراء إغلاق ابواب البيت في وجوهنا من وزير الإسكان نفسه؟

ومن خلال هذا المنبر، نطالب نحن أبناء الفنان سالم العلان، وزير الإسكان، بإعادة بيت الوالد مهما كلف الأمر، ونناشده بإعادة النظر في موضوعنا، وخاصة أن حقوق الفقراء لن تذهب هدراً. وأملنا كبير باسترداد حقوقنا. كما ونتمنى أن يستبدل البيت من موقعه في مدينة عيسى إلى قلالي مسقط رأس النهام سالم العلان.

هذا ولكم مني جزيل الشكر.

عبدالرزاق سالم العلان

مرتفع عند شارع الإمام الحسين بالمنامة يفي بالغرض لتقليل سرعة المركبات

مطلبنا ينحصر ومرفوع إلى وزارة الأشغال للنظر بجدية في مسألة تركيب مرتفع في منطقة المنامة وتحديداً عند شارع الإمام الحسين (ع) بالقرب من مكتبة الماحوزي ومأتم بوشهري للنساء، إذ إن السواق يسرعون في السير فوق الشارع فيما الأطفال متواجدون بكثرة في هذه المنطقة بالتزامن مع تواجد آبائهم في المأتم... كل ما أرجوه أن تصل رسالتي إلى الجهات المختصة وتعمل بما يعود بالصالح على سلامة الجميع من أي خطر يحدق بمصير أرواحهم.

زهراء سلمان

حافلة النقل العام مرورها على «شارع 1» بسترة مجدٍ يا وزارة المواصلات

أنا أحد المواطنين المستخدمين لوسيلة مواصلات حافلة النقل العام بحكم عدم امتلاكي لسيارة خاصة، ولكن كثيراً ما تواجهني مشكلة تقف عقبة أمام سهولة بلوغي حاجتي ومرادي من هذه الوسيلة المواصلية بحكم إصابتي بأمراض صحية مزمنة أعاني منها وأضطر على إثر ذلك أن أستعين بالحافلة والحضور إلى مقر المستشفى السلمانية بشكل مستمر.

تكمن المشكلة مع الحافلة تحديداً التي تمر والمتواجدة عند محيط سكننا في سترة التي تقف في مكان بعيد كل البعد عن مقر بيوتنا السكنية وتحديداً عند الشارع العام يعرف بشارع الاستقلال، فإننا نضطر على إثر هذا الإجراء أن نقطع مسافة مشوار تبلغ نحو 5 كيومترات من مقر بيوتنا حتى وصولنا إلى محطة النقل عند شارع الاستقلال كي نستخدم الحافلة للنقل العام ونقضي مشاويرنا الضرورية، سابقاً كانت حافلة النقل العام تدخل عند البيوت السكنية ولكن قد حصلت أمور خارجة عن إرادتنا وحوداث التعرض لهذه الحافلة من قبل الأطفال وقذفها بالحجارة حتى انعكس الأمر سلباً على صدور أوامر تمنع دخول الحافلة إلى داخل البيوت السكنية وحصر وقوفها عند شارع الاستقلال، من خلال هذا المنبر الحر فإننا نطرح على الجهات المعنية في المواصلات مقترحاً بديلاً بالإمكان العمل على تطبيقه لما يكون مروده على الجميع إيجابياً، مضمون المقترح ينطلق من جدوى جعل الحافلة تمر بالسير على شارع رقم 1، بدءاً من محطة مركز سترة الصحي مروراً بمحطة البنك حتى محطة البترول ما يسهل الأمر علينا للوصول إلى مقار بيوتنا كما أن ربحية الحافلة ستزيد أضعافاً عما كانت عليه سابقاً وخاصة أن عبورها في هذا الشارع 1 سيأتي بالتزامن مع الفترة التي تتقطع فيها الحافلات الصغيرة الحجم عن السير في هذا الطريق طوال مدة الأسبوع من يوم الأحد حتى الأربعاء كما أن حركة كبيرة من الناس يشهدها هذا الشارع الحيوي واستثمار تواجدها في وقت يغيب عنها الحافلات الصغيرة سيزيد من ربحية الحافلة ويفيد الناس المستخدمة للحافلة ويسهل عليها الوصول لغايتها دون مشقة كبيرة.

وإنه على ضوء استمرار الوضع الحالي فإنني اضطر كثيراً إلى أن أدخل في جدل مع الطبيب إذا أراد أن يثبت لي موعداً طبياً بحكم ديمومة زياراتي إلى المستشفى وأتجنب أن يكون الموعد في يوم الأحد حتى الأربعاء عدا الخميس الذي هو اليوم المتاح فيه توفير حافلة صغيرة قريبة من البيوت ويسهل علينا العبور إلى محطة الحافلة بدلاً من أن نقطع مشواراً طويلاً ومن ثم الوصول إلى السلمانية.

(الاسم والعنوان لدى المحرر)

طلبة إنج 101 يشكون صعوبة سؤال في المنتصف

ننقل إليكم شكوانا نحن كطلاب المدارس عن مادة اللغة الانجليزية مقرر 101 وأسئلة امتحانه في المنتصف وطريقة توزيع الدرجات، حيث تم تخصيص 5 درجات لسؤال لا يعتمد على فهم الطالب للفقرة ولكن يعتمد على معرفته الخارجية بالمفردات. هذا ما أدى بالكثيرين إلى خسارة درجات مهمة تؤثر على معدلاتهم الكلية، نطالب وزارة التربية والتعليم إدخال تعديل على توزيع الدرجات عبر تقليص درجة السؤال إو إلغائه وتوزيع درجته على أسئلة أخرى في الامتحان نفسه.

يوسف جاد

فريق البحرين للإعلام التطوعي