أكد الرئيس الأمريكي باراك أوباما أنه لا يصبغ شعره مثل بعض قادة العالم الآخرين، الذين قال ساخرا أنه لن يذكر أسماءهم ، وفق ما نقل موقع قناة "البي بي سي" أمس الجمعة (21 نوفمبر / تشرين الثاني 2015).
وكان الرئيس أوباما، البالغ من العمر 54 عاما، يرد على طالب كمبودي سأله ان يقدم له نصيحة حكيمة.
ووصل أوباما إلى سدة الرئاسة عام 2009 وكان شعره أسود فاحما، لكنه بدا في السنوات الأخيرة يميل إلى الرمادي مع تكاثر الشيب فيه.
وكان الطالب الكمبودي سأل الرئيس الأمريكي في لقاء في كوالالمبور عن نصيحة لأنه "يتقدم بالعمر ويصبح أكثر خبرة".
وقال الرئيس الأمريكي للطالب "أولا أريد من الشباب التوقف عن وصفي بأني كبير السن".
وأضاف "لا أصبغ شعري كما يفعل الكثير من قادة العالم. ولن أقول من هم. ولكن حلاقيهم ومن يصففون شعورهم يعرفون".
وظل لون شعر بعض الرؤساء قضية مثيرة للجدل في كثير من الأوقات، حيث أخفى بعض الزعماء أنهم كانوا يصبغون شعورهم.
على سبيل المثال، ظل شعر الرئيس الأمريكي رونالد ريغان الأسود الفاحم لغزا، فلم يعترف هو أبدا أنه كان يصبغه كما لم يكشف حلاقه عن سره أيضا.
وقد قاضى المستشار الألماني السابق غيرهارد شرودر وكالة أنباء ألمانية مرة لزعمها أنه صبغ شعره.
نعم
صبغ شعره أو لم يصبغه ويش يغير.
مرة اخري خبر مهم!
خبر مهم جدا بالغ الاهمية !!
بوشلاخ
قويه ودي اصدق بس ما اقدر
حكمة ولا اروع
احسن من هالحكمه ما ميش