أعلنت وزيرة العدل الفرنسية كريستيان توبيرا صباح اليوم الأربعاء (18 نوفمبر/ تشرين الثاني 2015) لاذاعة اوروبا1 ان عملية مكافحة الإرهاب الجارية في سان دوني بضاحية شمال باريس "في طور الانتهاء".
وأكدت آن "هذا الهجوم على ارتباط بالتحقيق" في اعتداءات باريس. وأضافت ردا على سؤال عما اذا كانت العملية تستهدف المتطرف البلجيكي عبد الحميد اباعود الذي يشتبه بانه مدبر الاعتداءات قالت "علينا اتخاذ كل التدابير الضرورية لعدم المس بالتحقيق .. من خلال كشف معلومات بشكل مبكر".