تحلل سلطات الأمن الألمانية تهديدات الوضع الأمني في ألمانيا في أعقاب الهجمات الإرهابية التي أودت بحياة أكثر من مئة شخص في العاصمة الفرنسية باريس.
وأعلنت وزارة الداخلية الألمانية في ساعة مبكرة من صباح أمس السبت (14 نوفمبر/ تشرين الثاني 2015) في برلين أن «ألمانيا لا تزال في مرمى نيران الإرهاب الدولي».
وذكرت الوزارة أن قوات الأمن الألمانية على اتصال وثيق بنظيرتها الفرنسية.
وأضافت الوزارة أن وزير الداخلية الألماني، توماس دي ميزير عرض على نظيره الفرنسي كل الدعم، والذي يتضمن أيضاً المساعدة بقوات خاصة ألمانية.
العدد 4817 - السبت 14 نوفمبر 2015م الموافق 01 صفر 1437هـ
سيطالكم الأذى
20% من اللاجئين الذين فروا من سوريا في الآونة الأخيره إرهابيين ، مثل ما حصل لفرنسا سيحصل للألمان وغيرهم . المفروض لا يكون حماس الأوروبيين باستقبال اللاجئين هكذا ، دول الجوار التي أسست ودعمت ومولت وعاونت هذه العصابات الإجراميه الوقحه يجب أن تحتضن هؤلاء اللاجئين لا أحد غيرهم وبالأخص الذين ادعوا بأن لديهم أكثر مليون لاجئ!!! لا نعلم أينهم لم نرى ولم نسمع حتى عن واحد منهم ، مجرد كذب والكذب يجري في دماءهم.