بث تنظيم "داعش" اليوم السبت (14 نوفمبر/ تشرين الثاني 2015) فيديو لا يحمل تاريخاً يهدد فيه بمهاجمة فرنسا إذا استمر استهداف مقاتليه بالقصف وذلك بعد يوم من هجمات باريس التي أوقعت 138 قتيلا على الأقل.
جاء التهديد على لسان متشدد دعا مسلمي فرنسا لتنفيذ هجمات في الفيديو الذي بثه (مركز الحياة) ذراع الإعلام الخارجي بالتنظيم.
وقال المتشدد الملتحي "مادمتم تقصفون لن تعرفوا الأمان وستخافون من مجرد الخروج إلى الأسواق".
الصغير
نحن كشيعه علي و ال البيت لا نرضى القتل لا لشيعي و لا السني و لا حتى الفرنسي .. لكن نعم اذا اردتم يا داعش قتل الناس اذهبو بجنونكم الى من صنعمكم
ويش قال الصفويين !!!
شكلك مو عايش بالدنيا ولا تدري بهوى دارك .. التفجير الي صار بلبنان من نفذه !!؟ انت بالله ؟! روح نام ابوي وتلحف زين لا يحوشك هوا او برد
تشويه صورة الأسلام والمسلمين
بعد هذه الأحداث المشينة ستتم محاربة الجاليات المسلمة في أوربا وهم من الأبرياء الذين لا ذنب لهم إلا أن داعش تحدث بإسمهم.
للمبجل 1
نقول بأن الظلم والجور طغى وأصبح دماء المسلمين رخيصة بأيدي الصهاينة والصليبيين والصفويين وأذنابهم، وإلا فلماذا لا يتم الاشارة أو عرض الفيديوهات أو الصور التي تعج بها اليوتيوب للقتل اليومي لأبرياء في سوريا والعراق واليمن تحت ما يسمى بمحاربة الارهاب؟ إذا عرف السبب بطل العجب، لذا لابد من معالجة المشكلة من جذورها منعا لمثل هذه الحوادث.