افاد شاهد عيان ان المسلحين الذين هاجموا مساء أمس الجمعة مسرح باتاكلان في وسط باريس اطلقوا النار على الجمهور داخل المسرح وهم يهتفون "الله اكبر".
وقال الشاهد لاذاعة فرانس انفو "لقد نجحنا انا ووالدتي في الفرار من باتاكلان (...) لقد تجنبنا الرصاص، كان هناك الكثير من الناس على الارض في كل مكان. وصل شبان وبدأوا باطلاق النار عند المدخل. لقد اطلقوا النار على الجموع هاتفين +الله اكبر+".
سيل اللعاب
الرئيس الفرنسي كان يسيل لعابه كلما حصل على صفقة بالمليارات الدو لا رات، لذلك كان له مواقف متناقضه!
هذه نتيجة تناقضه!
أما آن لك أن تفيق من غفلتك و غفوتك!
من المفارقة ان الرئيس الفرنسي أكثر رؤساء العالم اصرارا على رحيل الرئيس السوري بشار الأسد من السلطة اسوة بالتكفيريين و ( الجهاديين ) و جبهة النصرة و القاعدة و داعش و الجيش الحر الذين حولوا سوريا الى خراب ، مع أن الرئيس الأسد و نظامه أشد محاربة لهؤلاء ، بل أن الجيش السوري و حلفاؤه الآن يقفون في الخط الأول دفاعاً عن السلام و الانسانية و العالم الحر ضد هؤلاء المتوحشين أعداء االاسلام و الانسانية ، متى تفيق من غفلتك أيها الرئيس الفرنسي ؟!
يا جما عة انا عندي تفسير ثاني
هذي وصفة الرابح رابح في سوريا. الاسد قاعد على جبودهم وانتصر عليهم. لازم هالحركات عشان لين الاسد وسوريا قضو على الارهاب قالو العالم كل انتصر مو بس روسا وايران وسوريا.
لماذا قتلوهم ؟؟!!
الجواب عند من يقول ان تفجيرات لبنان بسبب تدخل حزب الله في سوريا وجواب لن يعرفه الا اصحاب العقوول
وا إسلاما
هم من ساعدهم في قتل الأبرياء في سوريا و العراق و الآن انقلب السحر على الساحر.
قل لي ما دينك اقل لك من انت
من قال ان الارهاب لا دين له!؟
بل له دين ولون وشكل ورائحة تميزة عن كل الاديان والالوان والروائح.
دين الله سبحانة... دين طاعة الله ورسوله (ص).
ودين ابليس حيث يقول لاتباعه (قال الله ورسولة وانا اقول.. فاتبعوني)
حملة شرسة لتشويه الاسلام
بعد ان فشل الاستكبار العالمي في تركيع الجبهة المقاومة لمجاراة مشروعه الشيطاني، يحاول الان شيطنة الاسلام ومحاربته من قبل خوارج هذا العصر التكفيريين القتلة اذلهم الله في الارض. ولاكن هيهات، فالصبح قريب ان شاء الله.
حمله
طيب من الداعم الارهابيون أليس انتم من تقولون نحن مع العشائر